التقى سامح شكري، وزير الخارجية المصري، مع نظيره الأثيوبي، ورقيناه جيبيو
قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، مرشحة الحزب المسيحي الديمقراطي
كشفت أمانى موسى، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" المذاع صباح كل خميس على شاشة الأقباط متحدون، عن
أظهر التقرير السنوي الصادر عن مبادرة الإصلاح العربي والمركز الفلسطيني للبحوث السياسية
قال الدكتور القس أندرية زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، إنه تم الاتفاق على
10 أشياء تجعل زوجتك ملكة
تلقت الحكومة المصرية ضربة قوية بشأن إمكانية استعادة أموال رموز
وافق مجلس الوزراء على تعديل بعض أحكام قانون الجنسية المصرية، ما
تناول الإعلامي عمرو أديب، الأزمة الاقتصادية التي يعانيها المواطن المصري
في أول عظة له أمس، بعد الرجوع من الزيارة الرعوية لليابان و استراليا، البابا تواضروس
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية حسب موقع الدستور شروط مستحدثة في الآونة الأخيرة، استوجبت منع
قال نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف خلال محاضرته الأسبوعية بمطرانيه السيدة
أكد الحبيب علي الجفري، الداعية الإسلامي، إن الرسول محمد كان يسمى بالصادق الأمين، ورغم
"من أكل هذا الخبز بدون استحقاق يكون مجرما فى جسد الرب ودمه" فالتناول بدون استعداد يعد جرم خطير فى حق الرب يسوع ، لابد من التربة الصالحة لبذور كلام الله ليكون له جذور فى العمق ليصنع ثمرا لا يزعزعه شىء
فى صمت وهدوء صارت خدمته قوية فعالة مثمرة امتدت فى الداخل والخارج ، كان هدوؤه سبب نجاحه وكان صمته المصحوب بالصلوات سبب ثمار كثيرة التى يفرح بها الرب ، عرف عنه الوداعة والمحبة والقلب المتسع ، إنه المتني
الفرح ، الصلاة ، الشكر ثلاثة أفعال مرتبطة ببعضهما البعض وبحياة الإنسان ، كلا منهم يؤدى الى الأخر هكذ يوصينا القديس بولس الرسول قائلا : "افرحوا كل حين ، صلوا بلا انقطاع ، اشكروا فى كل شىء"...
حياتنا الأرضية مهما امتدت هى تمهيد قصير لحياتنا السماوية فى الأبدية وكم من آيات يمتلىء بها الكتاب المقدس تربط بين الأرض والسماء بأسلوب محكم واضح ، ولكن كيف تكون حياتنا على الأرض سماء ثانية؟..
"إن نزل على جيش لا يخاف قلبى .. إن سرت فى وادى ظل الموت لا أخاف شرا ، لأنك أنت معى" بالإيمان يطمئن الإنسان فلا يخاف ولا يقلق بل يكون قلبه هادئا مملوءا بالسلام لأنه يؤمن بأن الله موجود وأنه الحافظ والم
فى الضيقات تضيق النفس البشرية ونكتشف مدى ضعفها، وفى نفس الوقت نكتشف الله وهو يتعامل معنا ليس بحسب ضعفاتنا بل يظهر حنان أعظم تجاهنا..هكذا حدثنا نيافة الأنبا باخوميوس فى مقاله "نحن والله فى الضيقات" موض
الحمامة الحسنة ، سلم يعقوب ، المجمرة الذهبية ، أم النور ، .. ألقاب آخرى عديدة استحقتها العذرا مريم والدة الإله رمزا لقيمتها العظيمة..
داء روحى نفسى مزمن قد يصيب الإنسان ويلتصق به ويصبح جزء من شخصيته هو النميمة التى ما هى ألا تعبير عن قساوة القلب ونقص شديد فى المحبة ..
ناموس طبيعى أسسه الله منذ البدء هو الزواج المسيحى الذى يحل فيه الروح القدس على العروسين كقوة تساندهما وتوحدهما فى كيان مسيحى فائق الوصف .. هكذا حدثنا نيافة الأنبا موسى
طوبى للجياع والعطاش الى البر ، لأنهم يشبعون" أن التعطش المستمر الى العشرة مع الله يؤدى
طلبات و رغبات نرفعها الى الله فى صلاتنا قد يرفضها الله وربما يؤجلها ليس لأنها خاطئة إنما لأجل اختبار هام ينبغى أن نجتازه هو الموت عن المشيئة الشخصية..
استضافة الغرباء من الفضائل المسيحية المرتبطة بالرب يسوع الذى قال"كنت غريبا فأويتمونى" ، فالذى يستضيف الغريب يستضيفه فى المسيح و لأجل المسيح
الله هو صاحب طول الأناة الأول ، هو صاحب سعة الصدر وضبط النفس ، طول أناته اقتادت الكثيرين الى التوبة "أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتاديك الى التوبة؟"..
الاستقامة هى أحد صفات الله ذاته إذ قيل عنه "الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران" ، الشاروبيم لكى تحمل عرش الله كانت تبسط أجنحتها الواحد نحو أخيه بشكل مستقيم ، ونحن أبناء الله لابد أن نتسم بالاستقامة حتى
التعفف هو ثمرة من ثمار الروح القدس تتعلق بحياة الإنسان كلها ، يقتنيه الإنسان بواسطة النعمة الإلهية لذا فهو يحتاج الى جهاد روحى بلا انقطاع وسعى الإنسان الى البر ..
"الرجل الكامل" ، "حبيب مخلصنا الصالح" ، "بيشوى الإرميائى" هكذا لقب القديس الأنبا بيشوى الذى نال بركة غسل قدمى المسيح بل نال بركة حمله على كتفيه ..
الإخلاص فضيلة بدونها يسود الكره والخيانة ، وجوده دليل المحبة التى لا تتغير أو تتبدل مهما حدث ، الإخلاص لا ينطبق فقط على البشر بعضهما البعض إنما بينهما وبين الله ....
"الديانة الطاهرة عند الله الآب هى هذه : افتقاد اليتامى والأرامل فى ضيقتهم" هكذا يظهر الإيمان السليم الذى فى القلب فى الاهتمام بمن يحتاج مثل الأرامل والأيتام الذين خصهم الله بعنايته إذ دعى أنه أبو الأي
التشجيع فضيلة يقتنيها البعض ممن تلتقط عيونهم الأشياء الإيجابية ويشجعون عليها ، ومهما كبر الإنسان يظل فى احتياج للتشجيع لكى يواصل حياته بنجاج دون احباط أو يأس ، علينا أن نشجع صغار النفوس كما امتدت يد ا
فى كل ضيقاتنا لا نحتاج أن نرى أو نبحث عن البشر لكى يخلصونا أو ينصفونا ولكننا