أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، على الأهمية الكبيرة التي توليها مصر لتعزيز قيم المحبة وقبول الأخر
قال القس ريك وارن، صاحب الكتاب الأكثر مبيعا "الحياة الموجهة نحو الهدف"
تستعد الكنيسة القبطية الكاثوليكية للاحتفال بمرور 800 عام على وصول القديس فرنسيس الأسيزي
مازال الغموض يلقي بظلاله على دوافع منفذ حادث الهجوم على رواد حفل موسيقي، في مدينة
أقيمت مساء أمس، احتفالية بدعوة من اقليم العائلة المقدسة بمصر متمثلة فى الخادم الأقليمى الأب كمال لبيب
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، رسالة إلى حكومة الوفاق الفلسطيني، التي
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، رسالة إلى حكومة الوفاق الفلسطيني، التي اجتمعت في غزة
للمرة الأولى منذ الانقسام الفلسطيني عام 2007، يزور وفد أمني مصري، برئاسة اللواء خالد فوزي، مدير
قال المستشار تامر توفيق، القائم بأعمال سفارة مصر لدى الفاتيكان، إن زيارة وزير السياحة
تمكنت هيئة الرقابة الإدارية، من ضبط تشكيل عصابي في صندوق الإسكان الاجتماعي، يتكون
قالت منى برنس، أستاذ الأدب الانجليزي في جامعة قناة السويس، والتي أعلنت ترشحها لانتخابات
قررت السلطات البلجيكية، سحب إقامة إمام سلفي مصري في مسجد بروكسل الكبير، يدعى "عبد الهادي السويفي"
وجهت الكنيسة الكاثوليكية النمساوية التهنئة للمسيحيين العراقيين بمناسبة العودة إلى قراهم
التقى مكرم محمد أحمد، نقيب الصحفيين سابقًا ورئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام،
أدان د. شوقي علام، مفتى الجمهورية، بشدة حادث إطلاق النار الذي وقع بمدينة "لاس فيجاس
لا أستطيعأن أنكر الجهود التي يبذلها الدكتور طارق شوقي في ملف التعليم منذ توليه حقيبة وزارة التعليم وتصريحاته التي يعتبرها البعض صادمة لكنها في الحقيقة كاشفة عن أنه رجل جريء وواضح، ولا يعجبه الحال الما
مسألة الانفصال لم تعد جديدة في الوطن العربي، والدعاوي لها ليست مفاجئة على الإطلاق، فالمتابع لهذه المسألة يجد أن لها أبعاد تاريخية، تجدها في المغرب بجبهة البوليساريو، وفي السودان جنوبه وغربه وشرقه،
اسمح لي عزيزي القارئ، أن أصطحبك في رحلة كعادتنا في هذا المقال الذي أحاول الحفاظ على انتظامه الشهري في رحلة بعيدة كل البعد عن السياسة والاقتصاد ومواجعهم، وأقص عليك تلك القصة الممتعة.
لا أظن أن ناصر يعرف ما هي الناصرية التي نسبوها له؟ والتي تحزبت الناس حولها أهي اشتراكية أم شيوعية أم قومية أم ماذا؟ فكل من آمن بفكرة كهذه ناله العقاب الناصري بأن سجن في عهده، ونكل به أشد التنكيل، فالع
برغم نوباتالصمت الطويلة التي يدخلها، والتي ما أن تنتهي يعود لحديثه عادي جداً، وبرغم نوبات الصراخ التي تنتابه إلا أن له معجبين كثر، وهذا حقهم، وهو للأمانة المهنية مجتهد إعلامي جيد يعرف كيف يتفاهم مع ال
رغم الاختلافات والتوافقات بين الصين الشعبية والاتحاد السوفييتي بقيادة ماوتسيتونج وستالين على الترتيب، إلا أن أبرز تلك الخلافات ما قاله ماو عن أمريكا ذات يوم بأنها نمر من ورق، فرد عليه الزعيم السوفييتي
طبعاً حضرتك عارف إن الرئيس السيسي في نيويورك لحضور فاعليات الدورة العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة، وأثناء هذه الزيارة تقابل الرئيس مع عدد من صناع السياسة وكبار المخططين الاستراتيجيين الأمريكيين و
أحد الأساتذة الجامعيين كتب لطلابه في مرحلة الدكتوراه والماجستير والبكالوريوس رسالة معبرة وضعها على مدخل الكلية فيجامعة بجنوب أفريقيا هذا نصها: تدمير أي أمة لا يحتاج إلى قنابل نووية أو صواريخ بعيدة الم
هي دولة افريقية صغيرة توفر التعليم مجانا حتى نهاية المرحلة الجامعية، يشمل ذلك نقل الطلاب من منازلهم الى مدارسهم على حساب الدولة، في موريشيوس التعليم خدمة تقدمها الدولة مجانا للمواطن وليس سلعة للبيع
المحت في المقال السابق، إلى أن الشامتين في الأمريكيين بسبب ما خلفه ويخلفه وسيخلفه إعصار إرما يمكنهم الهجرة لليبيا لأنها واحدة من خمس دول في العالم لا يحدث بها كوارث طبيعية، ولعل تلميحي هذا كنت أقصد به
إلى كل الشامتين في إعصار إرما الأمريكي الذي يفتك ويفتك وسيفتك بكل أخضر ويابس، بكل غالي ورخيص في فلوريدا وغيرها من الأماكن من الولايات المتحدة الأمريكية،والذي من المنتظر أن يهدم للرئيس الأمريكي واحد
أشعر أن الشرطة المصرية شرطة مزاجية تدير أمورها بالمزاج يعني تترك جماهير الزمالك يدخلون المدرجات في مباراة أهلي طرابلس الليبي بالشماريخ وتتركهم يشاغبون، وتقبض على من تريد القبض عليه بالمزاج وهم خارجون،
الكلمة التي عنوانت بها هذا المقال ليست إلا اختصار للحروف الأولى لخمس دول الأسرع نمو اقتصادي بالعالم، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا لكنها حينما تأسست لم يكونوا خمس بل أربع دول فقط،إذ
لقد فعلتها النجمة، وعادت دولتها، لم تأبه بكل التحذيرات الداعية للمحاوطة على الدولة، لألا ستسقط ولألا تفشل، لم يوجد لديها فوبيا الخوف من سقوط الدولة، وقالت مستهينة بالرئيس أن طفلتها الصغيرة تستطيع أن ت
أكتب هذه السطور وثمة أمل قوي يملأ قلبي، أن يفشل أعداء الوطن في مخططهم المعتاد في إفساد فرحتنا في كل مناسبة دينية أو وطنية، فقد اعتادوا منذ حادث تفجيرالبطرسية الأليم أن يفعلوا أفعالهم المشينة والمؤلمة
كعادتنا في كل مرة نلتقي بهذا العنوان الذي يتصدر المقال نبتعد عن السياسة، ونلتقي بأي شيء آخر، إجازة يعني من الآخر من هموم الحياة، ولذا أقدم لكم هذه القصة القصيرة لتكون موضع مقالي اليوم، والقصة قرأتها و
بينما كانت مصر تفكر كثيراً في ماذا ستعمل بقطر وتركيا الخصمتان الإرهابيتان اللتان تناصباها العداء وجه ولوجه بالتمويل المباشر للإرهاب والدعم الإعلامي له، كانت مصر تتحسب للدول الصديقة لقطر والمعاونة لترك
نعم تحتاج لرخصة، ولكن هل أنت تعطيها الرخصة، هي وافقت على القانون الذي أنت وضعته وشاركتك وضعته، ودافعت عنك وأنت تضعه، وبررت ما لم تكن تفهمه، وظنت فيك حسن الظن، فأحسنت أنت بها المكر ولم تحسن بها الظن، و
بغض النظر عن كوني واحد من هؤلاء الذين أيدوا الدستور، ورأوا فيه أفضل دستور لمصر بعد ثورة الثالث والعشرين من يوليو، وتمنيت أن نعدله وقتاً ما، لكن للأفضل في بعض الأمور الحقوقية، لكنني اليوم أتمنى تعديله
الذي تابع الخصومة الشريفة التي جرت بين جنبات الكامبينو وسانتياجو برنابيو على يومين، وفي خلال أربعة أيام بين الريال والبرسا، يدرك تماماً أن تجديد فريق كرة القدم أمر صعب، ولا يأتي بتغيير كامل شامل