قال الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، إن الصمت هو أفضل طريقة للدفاع عن .
شيع اهالى السويس قيادة وشعبا اليوم السبت عقب صلاة المغرب من مسجد الغريب فى جنازة عسكرية
طالب الإعلامي عمرو أديب، بمنع ضباط الشرطة والجيش من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، "
عاد اسم الإرهابي هشام عشماوي، يتردد مرة أخرى بعد حادث الواحات، الذي ضحيته 16 شهيدًا،
تسعى الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى الى زيادة حجم الاستثمارات الرومانية فى مصر، فى ظل تدنيها بشكل كبير مقارنة ببقية الدول.
تقوم مبادرة حديد المصريين لإعادة إعمار القرى الأكثر احتياجا بمصر بالتعاون مع وزارة التعاون الدولي
شن إسلام بحيري، الباحث الإسلامي، هجوما شديدا على الأزهر بعد حادث الواحات، الذي استشهد.
قال إسلام بحيري، الباحث الإسلامي، إن الإرهابيون مستعدون أن يقتلوا وأن يُقتلوا، وأن يقتلوا .
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الإرهابيين الذين نفذوا عملية الواحات، كان لديهم تسليحًا عسكريًا.
أكدت وزارة الداخلية اليوم السبت، استشهاد 16 من رجال الشرطة المصرية في حادث الواحات، بينهم 11
ألقى نيافة الحبر الجليل الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها كلمة روحية فى الاجتماع العام شرح
ارتفع عدد المواطنين الموقعين على استمارة حملة"علشان تبنيها" بمحافظة قنا، إلى 6000.
أعلنت الشرطة الألمانية، اليوم السبت، عن إصابة 8 أشخاص، في حادث طعن عشوائي صباح اليوم السبت.
أصدرت الكنيسة الإنجيلية بيانًا، أدانت فيه حادث الواحات الذي أسفر عن استشهاد 16 من .
بثت قناة "ON Live" الفضائية، منذ قليل الصورة الأولى لجثث الإرهابيين الذين .
ليس عيبا أن يسعى الإنسان الى المال فهو وسيلة لتحقيق أعمال الخير وتلبية الاحتياجات المختلفة ، لكن حينما يسعى إليه كهدف
"لأن هذه هى إرادة الله : قداستكم .. لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل فى القداسة" هكذا يقول معلمنا بولس الرسول معلنا أن القداسة هى مقصد الله للجميع أى أن الله يريد منا أن نصير قديسين الكبير والصغير ، القري
أمور كثيرة ننشغل بها ونرتبك من أجلها قد نظن أنها خيرا وبركة لكن فى حقيقتها أمور تبعدنا عن الله ، فهكذا فعلت مرثا ارتبكت فى زيارة المسيح ولم تأخذ بركة لأنها اهتمت بأمور البيت وتركت النصيب الصالح الذى ا
تصف الكنيسة الكلمة الإلهية بأنها "أنفاس الله" بحسب تعبير السيد المسيح "الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة" فهى بمثابة أنفاس الله المحيية التى تنير العقول وتعزى القلوب وتحيى الأرواح ...
بدمائه انتهى عصر الاستشهاد الممنهج الذى قادته الإمبراطورية الرومانية ضد المسيحية أنه البطريرك البابا بطرس السابع عشر الذى بطلبته كانت دماؤه هى آخر
"فى البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله" هكذا كان ميلاد الله الكلمة قبل كل الدهور ، فقبل أن يولد من العذراء القديسة مريم بغير زرع بشر بحسب ناسوته ، ولد من الآب بحسب لاهوته ..
وجود ضعفات فى حياة البشرية لا يشكك فى اختيار الله للبعض من أجل التبشير والخدمة والكرازة ، لقد حول الله ضعف بولس الى خير للبشرية حيث قاده للإيمان به وأصبح كارزا للمسيحية بعدما كان مضطهدا لها "لأن هذا ل
مع تراكم الخطايا المتكررة والأهواء المزمنة الناتجة ومع غياب التوبة والتطهير اليومى يصبح القلب كإناء من النحاس تراكم بداخله الصدأ الذى يحتاج الى تبيضه من جديد ..
"من أكل هذا الخبز بدون استحقاق يكون مجرما فى جسد الرب ودمه" فالتناول بدون استعداد يعد جرم خطير فى حق الرب يسوع ، لابد من التربة الصالحة لبذور كلام الله ليكون له جذور فى العمق ليصنع ثمرا لا يزعزعه شىء
فى صمت وهدوء صارت خدمته قوية فعالة مثمرة امتدت فى الداخل والخارج ، كان هدوؤه سبب نجاحه وكان صمته المصحوب بالصلوات سبب ثمار كثيرة التى يفرح بها الرب ، عرف عنه الوداعة والمحبة والقلب المتسع ، إنه المتني
الفرح ، الصلاة ، الشكر ثلاثة أفعال مرتبطة ببعضهما البعض وبحياة الإنسان ، كلا منهم يؤدى الى الأخر هكذ يوصينا القديس بولس الرسول قائلا : "افرحوا كل حين ، صلوا بلا انقطاع ، اشكروا فى كل شىء"...
حياتنا الأرضية مهما امتدت هى تمهيد قصير لحياتنا السماوية فى الأبدية وكم من آيات يمتلىء بها الكتاب المقدس تربط بين الأرض والسماء بأسلوب محكم واضح ، ولكن كيف تكون حياتنا على الأرض سماء ثانية؟..
"إن نزل على جيش لا يخاف قلبى .. إن سرت فى وادى ظل الموت لا أخاف شرا ، لأنك أنت معى" بالإيمان يطمئن الإنسان فلا يخاف ولا يقلق بل يكون قلبه هادئا مملوءا بالسلام لأنه يؤمن بأن الله موجود وأنه الحافظ والم
فى الضيقات تضيق النفس البشرية ونكتشف مدى ضعفها، وفى نفس الوقت نكتشف الله وهو يتعامل معنا ليس بحسب ضعفاتنا بل يظهر حنان أعظم تجاهنا..هكذا حدثنا نيافة الأنبا باخوميوس فى مقاله "نحن والله فى الضيقات" موض
الحمامة الحسنة ، سلم يعقوب ، المجمرة الذهبية ، أم النور ، .. ألقاب آخرى عديدة استحقتها العذرا مريم والدة الإله رمزا لقيمتها العظيمة..
داء روحى نفسى مزمن قد يصيب الإنسان ويلتصق به ويصبح جزء من شخصيته هو النميمة التى ما هى ألا تعبير عن قساوة القلب ونقص شديد فى المحبة ..
ناموس طبيعى أسسه الله منذ البدء هو الزواج المسيحى الذى يحل فيه الروح القدس على العروسين كقوة تساندهما وتوحدهما فى كيان مسيحى فائق الوصف .. هكذا حدثنا نيافة الأنبا موسى
طوبى للجياع والعطاش الى البر ، لأنهم يشبعون" أن التعطش المستمر الى العشرة مع الله يؤدى
طلبات و رغبات نرفعها الى الله فى صلاتنا قد يرفضها الله وربما يؤجلها ليس لأنها خاطئة إنما لأجل اختبار هام ينبغى أن نجتازه هو الموت عن المشيئة الشخصية..
استضافة الغرباء من الفضائل المسيحية المرتبطة بالرب يسوع الذى قال"كنت غريبا فأويتمونى" ، فالذى يستضيف الغريب يستضيفه فى المسيح و لأجل المسيح