علق الرئيس عبدالفتاح السيسي، على الأحداث الجارية في السعودية، وحملة الاعتقالات
تقدم مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بشكوى للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
مونيكا جورج بدأت في "فرقة ديفيد".. وعلي الهلباوي: والدي أول من مزج بين الترانيم والإنشاد
نفقات بحكم المحكمة ولكن لا يحصلن عليها.. وتلاعب بالقوانين والأوراق
أحرج وزير الخارجية العراقي، إبراهيم الجعفري، نظيره القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن، خلال مؤتمر صحفي في الدوحة.
عقدت الجمعية المصرية لجراحة العمود الفقرى، المؤتمر السنوى السابع بالقاهرة بالتعاون مع الجمعية الآسيوية
ألتقى برنامج "ست الحسن" ON E، بعدد من أبطال مصر في تنس الطاولة من ذوي
انسحبت فتاة أمريكية من جلسة التغيير المناخي، ضمن فعاليات منتدى الشباب المنعقد في شرم الشيخ.
كشف تقرير جديد لمركز "فيريل" الألماني، عن إحصائية جديدة لعدد المقاتلين المصريين في صفوف
صرّح مسئول مركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، أنه في إطار الجهود الأمنية المبذولة لضبط
أصدر مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية، دراسة جديدة بعنوان
تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، معرض الحرف اليدوية والتراثية الذي أقامته وزارة التضامن الاجتماعي،
قالت صفحة داعش تحت المهجر التابعة لدار الإفتاء المصرية، إن الناظر في واقعنا الآن يهوله فوضى
لا تفقدوا القدرة على الشعور بأنكم محبوبون: يمكننا أن نستعيد قدرتنا على الحب ولكن إن فقدنا القدرة
وقد أعرب الملك سلمان عن تعازيه للهجوم الإرهابي الأخير في مدينة نيويورك، وشكر الرئيس ترامب
يوسف الابن المحبوب لدي ابيه هو رمز ومثال للسيد المسيح ، (يوسف الحقيقي ) المرموز اليه .الذي صار عبدا وسجينا بسبب اخوته ، وقد لبس القميص الملون كمال الفضيلة الذي للكنيسة المزينة بالرتب والاوامر والمواهب
حَمَلَ يوئيل النبي روح التبكيت والتجديد؛ مذكِّرًا الشعب بالخراب الحادث وبانقطاع روح الفرح والبهجة من البشر وتهديد الأعداء لهم... ثم نادَى عليهم
تعبير الحق هو تعبير استعلاني عن المسيح، وهو يعني الأمانة والاستقامة والصدق... والمسيح هو الحق الحقيقي؛ جوهر الوجود والحياة؛ الصادق الأمين؛ وفيه استعلان كامل الحق؛ الذي ليس فيه لا غش ولا تدليس ولا تزيي
سُمِّي بالإنجيلي المبشر أحد السبعة " كان يكرز بالمسيح" ( أع ٥:٨)، وكان له أربع بنات عذارى يتنبأن . تعين بحكمة الله ليكمل خدمة الكنيسة فى غربتها على الأرض من حيث إعواز الزمان . مملوءًا بالإيمان والروح
ليس بين المشكلات العالمية التي تواجه جنسنا البشرﻱ اليوم؛ ما هو أخطر من الحروب، والتي هي دومًا مرعبة.. فما بالنا بالتهديدات النووية المفجعة؛ التي ستقضي على الجنس البشرﻱ بدون أﻱ مبالغة؟! فالتهديدات بالح
ملاك السلامة والتهليل رئيس جند السموات... خادم رب القوات ، لابس حلة وإكليلاً ؛ ومميز بشرف أعلى الدرجات في القوة والرئاسة.. متقلد سيف النصرة
أحد أعمدة الدراسات اللاهوتية في الكنيسة المعاصرة، وأبرز أعلامها العظام المكرمين. كرّس حياته
دُعي عليهم اسم المسيح ، وهو وحده رجاؤهم الأبدي ، وصانع خلاصهم وسلامهم ، لكنهم لا يتجاوبون مع عمل نعمته... يعرجون بين الفرقتين ؛ فلا
ليست الكنيسة مؤسسة سياسية ؛ ولن تكون أبدًا ، فهي لا تنتمي لحزب ولا لبرنامج سياسي ، وهي ليست يمينية ولا يسارية ؛ لأنها ملكوت الله وبره وخلاصه في الشعوب... ينحصر عملها في تقديس الزمان الحاضر ليبدأ الملك
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا
لا تتوقف البدع عند العقيدة فقط ؛ بل يمتد انحراف شطحاتها إلى ظواهر منحرفة تخالف التسليم الرسولي وصورة التعليم الصحيح التي عاشها ونقلها
أطلق علماء اللاهوت المستيكي Mystical Theology على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة ال
استشهد في مثل هذا اليوم السادس من أكتوبر لسنة ۱٩٨۱ المتنيح الطيب الذكر الأنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة بالكنيسة القبطية. انسكب دمه في حادث المنصة الشهير؛ بعد أن سكب حياته كل نهار؛ ووجدها بالدم لا با
خرج الآلاف من الأقباط أمام مبنى ماسبيرو بعد الهدم التدريجي على مدى ۲۲ساعة لكنيسة الشهيدين بأطفيح، وعلى وَقْع التهجير القِسرﻱ للأقباط هناك، خرجوا بعد حرق ممتلكاتهم وتخويفهم إلى الحد الذﻱ تقهقر أمامه ال
اصطلاح "البارادايم" معناه مجموع ما لدى الإنسان من خبرات ومعلومات ومكتسَبات ومعتقدات وثقافة حياة؛ ترسم حدود تفكيره. أﻱ أنها (نظارة العقل) أو نظام التفكير والعدسات التي يرى بها الإنسان واقع حياته. والبا
إنها علامة الصليب التي كل من يؤمن بها لا يَخِيب ولا يَخزَى، بينما يقاومها من لا يؤمن، إنها (آية) و (علامة) الصليب واسطة خلاص العالم، التي تتعرض للمقاومة لأنه إن لم يتعرض الحق للمقاومة بين الناس فلن يت
الصليب علامة المصلوب، ولا صليب من دون المصلوب، وبعلامة الصليب نغلب. نوره عظيم... شعاعه غلب شعاع الشمس وحجبها... خشبته العتيدة تقدست وتشرفت بتعليق جسد المخلص عليها. علامة الصليب عالية في جَلَد السماء،
صليبك موضع جدال منذ يوم صليبك٬ لكنه أعجب معجزاتك الإلهية فلولاه لَما بطل الموت ولا انحلت الخطية ولا انهدم الجحيم ولا انفتحت أبواب الفردوس.... صليبك هو إقتدارك ونصرتك التي أظهرتها أمام الخليقة كلها....
كلمة إيغومانوس Ηγούμενους تعني مدبرًا؛ أو كما يسميها كِتاب الرسامات ”الهادﻱ“ و ”المرشد“، وهاتان صفتان لقائد السفينة ودليلها الذﻱ ينال روح سلطة المعرفة بوداعة والمحبة بصبر؛ ليُرضي الله في كل عمل صالح،
وُضعت السنة الكنسية أصلاً لحفظ الأحداث والتذكارات والأعياد. وتتصف السنة الليتورچية بأن محورها يرتكز على شخص وعمل الرب يسوع، وتُهدف إلى خدمة مجده الخلاصي.