هاجمت الإعلامي أماني الخراط، الأنبا مكاريوس، أسقف عام المنيا،
قال الدكتور نبيل القط، استشاري الطب النفسي، إن هناك أساليب تساعد الأباء في
قال أوسكار أونيما، رئيس اتحاد البورصات الإفريقية، إن المؤتمر السنوي لاتحاد
قال أوسكار أونيما، رئيس اتحاد البورصات الإفريقية، إن الاستقرار السياسي
جريمة بشعة استشهد فيها 305 وأصيب 128 على الأقل، في الهجوم الغادر الذي
حسم وليد ازارو شوط المباراة الأول بين الأهلي والمصري بالتقدم للقلعة الحمراء بهدف نظيف في قمة مباريات الجولة الحادية عشر من منافسات
نعى الفنان الكبير، عادل إمام، رحيل الفنانة شادية، والتي رحلت اليوم الثلاثاء، بعد
أعلن الفنان سامح الصريطي، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، اليوم الثلاثاء، وفاة الفنانة
قال محمود طاهر، المرشح لرئاسة مجلس إدارة نادي الأهلي، إن الانفاق
يستكمل نيافة الحبر الجليل الانبا يواقيم اسقف عام اسنا وارمنت الجولات التفقدية لابنائه
رحلت منذ قليل، عن عالمنا، الفنانة القديرة شادية، بعد صراع مع المرض،
قضت محكمة الجيزة الابتدائية الدائرة 13 تعويضات في القضية رقم ١٩٦ لسنة ٢٠١٦، بإلزام مرتضى
أصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بيانا، أكدت فيه أن البابا تواضروس الثاني
تلتقون الخميس 30 نوفمبر في السابعة مساء وحلقة جديدة من برنامج مجلة الأقباط متحدون
كشف الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، إن هناك فارقًا بين حرية الكلام
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب
الخدمة لا تنحصر فى بيئة أو منطقة معينة بل تشمل مختلف البيئات فى كل العالم وهو ما يتطلب جهد مضاعف من الكنيسة والخدام من أجل حصاد القلوب والنفوس واشباعها بكلمة الله ..
"اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله ، انظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم" الراقدين هم أحياء بالروح يصلون ويتشفعون من أجلنا لذا وجب الصلاة من أجلهم ..
فى المسيح" تحققت مشيئة الرب فى أن يجمع كل شىء مما فى السموات وما على الأرض ، المسيح هو أساس وجود الكنيسة وسر حياتها وينبوع بركاتها
حقائق إيمانية كثيرة نعيش بها ، وتقود حياتنا ولا نعتمد فيها على رؤية أبصارنا ، إنما على الإيمان كما قال القديس بولس الرسول : "وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجى ، والإيمان بأمور لا ترى" ..
"لا تدينوا لكى لا تدانوا ، لأنكم بالدينونة التى بها تدينون تدانون" هكذا أوصانا السيد المسيح بعدم الإدانة لأنه هو وحده الديان العادل الذى يرى الخفيات قبل
نور فى الظلام ، استنارة للنفس ، راحة للقلب .. هكذا الروح القدس الذى نناله بالمعمودية يتوهج كالنار ثم الى نور يضىء لنا الطريق ، لذلك يوصينا القديس بولس الرسول أن "لا تطفئوا الروح"..
بدموع غزيرة وقبلات حارة وطيب غالى الثمن عبرت المرأة الخاطئة عن اصرارها على التغيير والشفاء من مرض الخطية ، حتى شعرها تاج جمالها صارت تمسح به قدمى المسيح ، نموذجا يدعونا للتأمل والتعلم ..
وقتا طويلا قد يقضيه الإنسان فى الخطية فيصبح عاجز الإرادة غير قادر على الرجوع الى الله ، لا يسمع صوت الله ولا يرى يد الله الممدودة والنتيجة خسارة الحياة الأبدية ..
التواضع حائط سد لكل حيل وفخاخ الشياطين ، بالتواضع نمتلىء نعمة ونصير أقوياء نغلب الشياطين فلا تقدر أن تقترب منا ، بالتواضع نقتنى العديد من الفضائل الأخرى فنصير على صورة إلهنا..
ليس عيبا أن يسعى الإنسان الى المال فهو وسيلة لتحقيق أعمال الخير وتلبية الاحتياجات المختلفة ، لكن حينما يسعى إليه كهدف
"لأن هذه هى إرادة الله : قداستكم .. لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل فى القداسة" هكذا يقول معلمنا بولس الرسول معلنا أن القداسة هى مقصد الله للجميع أى أن الله يريد منا أن نصير قديسين الكبير والصغير ، القري
أمور كثيرة ننشغل بها ونرتبك من أجلها قد نظن أنها خيرا وبركة لكن فى حقيقتها أمور تبعدنا عن الله ، فهكذا فعلت مرثا ارتبكت فى زيارة المسيح ولم تأخذ بركة لأنها اهتمت بأمور البيت وتركت النصيب الصالح الذى ا
تصف الكنيسة الكلمة الإلهية بأنها "أنفاس الله" بحسب تعبير السيد المسيح "الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة" فهى بمثابة أنفاس الله المحيية التى تنير العقول وتعزى القلوب وتحيى الأرواح ...
بدمائه انتهى عصر الاستشهاد الممنهج الذى قادته الإمبراطورية الرومانية ضد المسيحية أنه البطريرك البابا بطرس السابع عشر الذى بطلبته كانت دماؤه هى آخر
"فى البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله" هكذا كان ميلاد الله الكلمة قبل كل الدهور ، فقبل أن يولد من العذراء القديسة مريم بغير زرع بشر بحسب ناسوته ، ولد من الآب بحسب لاهوته ..
وجود ضعفات فى حياة البشرية لا يشكك فى اختيار الله للبعض من أجل التبشير والخدمة والكرازة ، لقد حول الله ضعف بولس الى خير للبشرية حيث قاده للإيمان به وأصبح كارزا للمسيحية بعدما كان مضطهدا لها "لأن هذا ل
مع تراكم الخطايا المتكررة والأهواء المزمنة الناتجة ومع غياب التوبة والتطهير اليومى يصبح القلب كإناء من النحاس تراكم بداخله الصدأ الذى يحتاج الى تبيضه من جديد ..