تواصل فضائيات قطر والإخوان التحرش بمصر، شعبا وحكومة، ولا يوجد سوى مصر جيشا وشعبا وحكاما من 1948 وحتى الآن تدفع فاتورة الصراع العربى الإسرائيلى فى حروب وتحرشات 1955، 1956، 1967، وحرب الاستنزاف وصولا ل

لم نسمع كلمة عن القدس من الإخوان!

أحرز قَصَبَ السَّبْق تعنى سبَق إلى الفوز فى أمرٍ، ونَالَ الغَلَبَةَ، وتفوّق على غيره..

تغلغلت هذه الدعوة فى مجالات الحياة فى ماليزيا إلى الحد الذى دفع الحكومة الفيدرالية إلى

ليس من اللازم أو الضرورى أن تكون الكتابة طوال الوقت عما يعرفه ويتوقعه الناس.. ومن الممكن

هل تريدون شراء زجاجة عطر؟ حاسوب؟ هل تودون الذهاب إلى السينما؟ لديكم فراغ وتدمنون

تجدّد السجال حول موقف الأزهر الرافض تكفير تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) عقب المذبحة

يلتقى الرئيس عبدالفتاح السيسى لثامن مرة ضيفَه الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى القاهرة.

سيمر اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل مرور الكرام، لأن الواقع العربى يقول إن النظم الحاكمة والشعوب فى وضع لا يسمح لها بالتأثير فى القرار الأمريكى وحتى المظاهرات التى شهدتها بعض الدول وبعض الأم

كعادته فى حقن القلوب بسموم الطائفية الدينية والمذهبية والحضّ على الاقتتال وإهراق الدم، وجد الداعيةُ التكفيرىُّ «عبدالله رشدى» فى كارثةِ القدس الشريف فرصةً ذهبية لممارسة هوايته الأثيرة فى الشحن الطائف

أشاع نائب الرئيس الأمريكى مايكل بنس أن زيارته خلال هذا الشهر لمصر سوف تركز بالأساس على مناقشة أوضاع الأقباط فى مصر وحقوقهم، وأنه سوف يناقش هذا الموضوع مع الرئيس عبدالفتاح السيسى، ومع الإمام الأكبر شي

لا تنتهى ألغاز الفريق أحمد شفيق منذ إعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية من دولة الإمارات، والتى كان من المفترض أن تنفك رموزها بعد عودته إلى مصر إلا أن تلك الألغاز استمرت بل زادت بعد عودته إلى مصر، حتى إن وكا

لما لى من شديد الرغبة فى أن أطور علاقات المحبة التى تربط لحسن الحظ بلدينا، فقد اخترت السيد السفير عاطف محمد سالم سيد الأهل، ليكون سفيراً فوق العادة، ومفوضاً من قبلى لدى فخامتكم، وأن ما خبرته من إخلاصه

تحدثنا فى المقالة السابقة عن حكم «أحمد بن طولون» لـ«مِصر»، وبنائه مدينة القطائع عام 256 هـ (270 م)، و«ميدان أحمد بن طولون»، ثم جامعه الذى بناه المهندس القبطى «سعيد بن كاتب الفرغانى» وشيًّده على أروع

لطالما ألهمتنى قصص القادة الناجحين.. تلك المغلفة بقصص من إنسانية لم ينفضوها عنهم حين تقلدوا منصبا رفيعا، وتواضع لم يتعالوا عليه حين وصلوا وثقة لم تصبهم بالاستهانة!.

لن يستعيد «القدس» مجتمع يكره العلم ويفكر بالتمنى ويحارب معاركه بالحنجورى والانفعالات الحمقاء، وكما تداول العرب فيديو اغتيال «ترامب»، وهى محاولة فاشلة قديمة نشروها كأنها قد حدثت بعد قراره بنقل السفارة

كيف نقيم قرار فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب برفض مقابلة نائب الرئيس الأمريكى، الذى يزور مصر قريباً، احتجاجاً على قرار الرئيس دونالد ترامب الأحمق والشرير بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى

هل تتخيل أنه يعلم ما لا تعلم عن أبنائك وزوجتك أبيك وأمك، مطلع على ما يدور بداخل كل فرد ومنزل وشارع وقرية ومدينة.. يعلم مشاعرهم وإلى من يتحدثون وعما يبحثون بل وتطورت معرفته إلى حد علمه بحالتك النفسية

قال لى صديقى : ما زلت أعتقد أن الحياة قاسية، ولا تحمل فى أيامها وساعاتها ودقائقها سوى الألم والتعب. أمّا الخير

لقد نفذ الرئيس الأمريكي ترامب وعده الإنتخابى الذي عجز أسلافه تنفيذه لكل