شاب يبلغ من العمر 36 عامًا، وضعت أكبر دولة في العالم مصير أهم قضية في الشرق الأوسط بين
نفت وزارة الكهرباء، ما تردد عن نيتها لرفع أسعار الكهرباء، كما انتشر بين الناس خلال الأيام الماضية.
قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إنه يعتقد أن الإدارة الأمريكية الحالية، بقيادة دونالد ترامب
عقد الفريق أحمد شفيق، اجتماعا مع قيادات حزب الحركة الوطنية المصرية، الذي يترأسه، وذلك
وقعت شركة "روس أتوم"، اتفاق لـ"خارطة طريق" مع مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية في السعودية
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، قصة فتاة مصرية تدعى "سمر سيد"، وهي محاربة لمرض
شهدت مصر خلال الأيام الماضية، أسبوعًا ساخنًا حيث تأثرت بالأحداث الداخلية والخارجية،
كد الدكتور أيمن عبد المنعم، محافظ سوهاج، على روح المحبة والأخوة التي تجمع أبناء
ينظم النادي الثقافي المصري بنيويورك عن القيام برحله الى مصر لدعم السياحة
قال الطفل "عمر"، 13 سنة، إنه سمع صوت المسيح، يقول له "قم سلم على أبونا مكاري"، ثم
تشيع الكنيسة يوم السبت المقبل فى الثانية عشر ظهرا جثمان الراحل الدكتور ثروت باسيلى
في انتكاسة جديدة لحملات التضليل الإعلامي التي يشنها النظام القطري في الوقت الراهن
في الوقت الذي لا تزال المواجهات قائمة بين الميليشيات الحوثية، وقبيلة خولان
تعيش ميليشيات الحوثي حالة من الضعف والهوان والارتباك داخل العاصمة اليمنية
صنع الإعلام الإيراني كاريزما أرادوا لها أن تكون لامعة للإرهابي قاسم سليماني
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب
الخدمة لا تنحصر فى بيئة أو منطقة معينة بل تشمل مختلف البيئات فى كل العالم وهو ما يتطلب جهد مضاعف من الكنيسة والخدام من أجل حصاد القلوب والنفوس واشباعها بكلمة الله ..
"اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله ، انظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم" الراقدين هم أحياء بالروح يصلون ويتشفعون من أجلنا لذا وجب الصلاة من أجلهم ..
فى المسيح" تحققت مشيئة الرب فى أن يجمع كل شىء مما فى السموات وما على الأرض ، المسيح هو أساس وجود الكنيسة وسر حياتها وينبوع بركاتها
حقائق إيمانية كثيرة نعيش بها ، وتقود حياتنا ولا نعتمد فيها على رؤية أبصارنا ، إنما على الإيمان كما قال القديس بولس الرسول : "وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجى ، والإيمان بأمور لا ترى" ..
"لا تدينوا لكى لا تدانوا ، لأنكم بالدينونة التى بها تدينون تدانون" هكذا أوصانا السيد المسيح بعدم الإدانة لأنه هو وحده الديان العادل الذى يرى الخفيات قبل
نور فى الظلام ، استنارة للنفس ، راحة للقلب .. هكذا الروح القدس الذى نناله بالمعمودية يتوهج كالنار ثم الى نور يضىء لنا الطريق ، لذلك يوصينا القديس بولس الرسول أن "لا تطفئوا الروح"..
بدموع غزيرة وقبلات حارة وطيب غالى الثمن عبرت المرأة الخاطئة عن اصرارها على التغيير والشفاء من مرض الخطية ، حتى شعرها تاج جمالها صارت تمسح به قدمى المسيح ، نموذجا يدعونا للتأمل والتعلم ..
وقتا طويلا قد يقضيه الإنسان فى الخطية فيصبح عاجز الإرادة غير قادر على الرجوع الى الله ، لا يسمع صوت الله ولا يرى يد الله الممدودة والنتيجة خسارة الحياة الأبدية ..
التواضع حائط سد لكل حيل وفخاخ الشياطين ، بالتواضع نمتلىء نعمة ونصير أقوياء نغلب الشياطين فلا تقدر أن تقترب منا ، بالتواضع نقتنى العديد من الفضائل الأخرى فنصير على صورة إلهنا..
ليس عيبا أن يسعى الإنسان الى المال فهو وسيلة لتحقيق أعمال الخير وتلبية الاحتياجات المختلفة ، لكن حينما يسعى إليه كهدف
"لأن هذه هى إرادة الله : قداستكم .. لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل فى القداسة" هكذا يقول معلمنا بولس الرسول معلنا أن القداسة هى مقصد الله للجميع أى أن الله يريد منا أن نصير قديسين الكبير والصغير ، القري