ستدق أجراس الكنائس دائماً لتنشر المحبة، وتدعو للصلاة، وتبشر القلوب بقدوم الأعياد،

تمر العلاقات المصرية - الأمريكية بمرحلة جديدة من مراحل التوتر، بحيث لم تثمر مرحلة

جملة دالة فى بيان «مطرانية أطفيح» تفضح السبب المباشر لاعتداء زعران الإخوان والسلفيين المطلوقين

آه.. لو تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسى، وفتح قلبه وحكى حقيقة التحديات الإقليمية والدولية التى يواجهها وتواجهها مصر.

النقاش حول قضية الديمقراطية فى مصر قضية لا تخصنا فقط، إنما تخص معظم مجتمعات العالم التى مرت فى فترات تاريخية سابقة بظروف مشابهة لما نمر به، وطرحت على نفسها السؤال التاريخى: «من المسؤول عن تخلفها واست

ومَن هم «المؤمنون»؟ هم عُصبةٌ من الذكور الأشدّاء فى إحدى قرى مصر المؤمنة. سمعوا أن كنيسة بلا جرس، تنتوى أن تُعلّق جرسًا! فتجهمروا بعد صلاة الجمعة، وهجموا على الكنيسة، كما تهجمُ الضوارى الناهشاتُ على

- دائما أتذكر محمود درويش، كلما قرأت فى سفر زكريا بالعهد القديم، كنت من المقاتلين فى بيروت وطلب منى ترك السلاح وحمل القلم، ومع نخبة من فرسان الكلمة، عملت فى مجلة المعركة لسان حال الصامدين فى بيروت ال

لماذا نبكى؟؟، لماذا نبكى حين نفرح وحين نحزن وحين نضحك أحيانا؟.. الدموع طوفان من المشاعر الذى يغمرنا فجأة وبدون سابق إنذار.. ليصرخ رغما عنا.. بما لا تقوى الكلمات على صياغته أبدا.

نجحت الجهود العربية والإسلامية والإنسانية فى إصدار قرار غير ملزم من الجمعية العامة للأمم المتحدة برفض قرار ترامب اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، بأغلبية كاسحة بلغت 128 صوتا فى مقابل رفض 9 دول على رأسها

تلك هى النتيجة!.. عن نتيجة التصويت العلنى بالجمعية العامة للأمم المتحدة الرافض لقرار «ترامب» بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل أتحدث. منظر الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بدا مضحكاً. بدءاً من «ترام

بعض رموز النخبة المصرية الأفاضل يريدون «الإصلاح» دون دفع «فاتورته»! وكما يقول المثل الأمريكى لا توجد فى الحياة الحقيقية وجبة غذاء مجانية، أو «لا غذاء دون فاتورة»!

بالأمس تم هجوم جديد على إحدى الكنائس في مصر المحروسة، ولكن كان السبب مدهشا وجديدا على أذني. ففي الغالب يكون الهجوم نتيجة أما شك

لو لم يكن الدكتور أحمد عماد الدين وزيرا للصحة لانضم كجراح عظام شهير لقافلة الرافضين لقانون التأمين الصحى الجديد

ما من إنسان على أرض مصر ولا يعجبه حال الإعلام المايل، الوزير بل الخفير، والمسؤول قبل المواطن العادى

فجأة، صارت «أبلة فاهيتا» عنوان الشر والانحطاط فى المجتمع المصرى، كانت قبل لحظات المصدر الأول للبهجة، تجاوزت

أن يخرج علينا فى فضائية شهيرة مَن يسمى نفسه باحثاً ويعلن عن اكتشافه علاجاً للسرطان وأنه مرشح بسبب

هو عَلَم من أعلام الصحافة المصرية، إدارى من طراز رفيع، دمث الخلق، شغل منصب رئيس تحرير «الأهرام»

لأنها مصرُ، خَصَّها اللهُ بما يليقُ بها من فراداتٍ واستثناءات. جعلها تمسكُ القلمَ بيسراها، فمصرُ فيما

كشف كثير من المقاربات لمسألة القدس- إلا فيما ندر- غيبة الإدراك التام للمسألة بمستوياتها المتنوعة

عندما ينشر «مجلس تحرير نيويورك تايمز الأمريكية» مقالا لكاتبة مصرية جاهلة تتهم الحكومة