أكد المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أن مصر تثمن عالياً وتقدر بكل إعزاز
قال الدكتور عبدالمنعم سعيد، عضو المجلس الأعلى لمكافحة التطرف والإرهاب، إن الرئيس الأسبق
استطاع الأهلي اقتناص كأس السوبر المصري، في نسخته الـ15، بعد الفوز على "المصري" بهدف
قال سامي بلح، الأمين العام لحزب مصر العروبة، إن الفريق سامي عنان، سيكون مرشحا قويا
ترتبط مصر بعلاقات تاريخية مع اريتريا، حيث كان للقاهرة الدور الأكبر في دعم وتأييد الثورة
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لسيدة مصرية تعيش في الإمارات، وتعاني
قال الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية خلال لقاءه مع قناة اون أن الدين
قال الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية خلال لقاءه مع قناة اون أن التشريع .
نشرت صحيفة "فيتو" تعليق الدكتور جهاد عودة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان، على
ذكرت صحيفة ديلى ستار الإنجليزية أن إدارة نادي ليفربول ستطلب الحصول على 80
تقام في السادسة من مساء اليوم مباراة كأس السوبر المصري في ملعب هزاع
مازالت الحروب العسكرية في اليمن ، والانتفاضة الشعبية في ايران تستحوز علي الاطراف المتحاربة ،ما بين اليمن وطهران وامريكا ، انتفاضة الشعب
أعلن عدد من نواب البرلمان تقديم مذكرة رسمية للبرلمان الدولي ضد الادعاءات
عرضت مسرحية "شجرة امى فى حب مصر"فى قاعة سان مارك الملحقة بمبنى
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم
استعرض الإعلامي عمرو أديب لقاءات مسجلة، وخطابات متلفزة، وكلمات وشهادات ورؤى لرؤساء مصر السابقين من ناصر ومروراً بالسادات وانتهاءً بمبارك، حول مسألة التبادل التي تحلم بها إسرائيل وحماس وقطر وتركيا
حين اتفقت القمة الإسلامية التي انعقدت في استانبول، حيث أردوغان بكل وسائله الإعلامية وعلاقاته، لم تخرج تلك القمة إلا بقرار عجيب لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به، ولا الورق الذي طبع عليه، أن الدول الإسلام
توقفنا في المقال السابق عند رقم سبعة من الأفكار المطروحة للتنفيذ ولإثبات مبدئياً أن
الآتي عبارة عن بعض الأفكار التي أقترح تنفيذها لعل كل من يتهم بأننا ننتقد دون أن نقدم حلول
يخطئ من يعتبر أن زيارة بوتين لمصر هي زيارة فقط لها، لأنه مر علينا بينما هو في جولة شرق أوسطية
عبارة مسافة السكة، عبارة اعتاد الرئيس السيسي ترديدها لطمأنة أهل الخليج، أننا بظهرهم، وأننا نساندهم، وأننا ندعمهم في أي أزمة يتعرضون لها، وكان حريص على شرح معناها أنه سيحل في أي مكان به أزمة
وعد وأوفى، وعد منتخبيه بأن يجعل القدس عاصمة لإسرائيل بنقله السفارة فأوفى، فلماذا تفاجأون؟
إذا رأيت صراعاً سياسياً، وتريد أن تعرف على أي الجياد تراهن لتضمن المكسب، راهن على ما لا تراهن عليه المملكة العربية السعودية، وسأعطيك الأمثلة للتأكد من مصداقيتي، راهنت السعودية
كنت أريد عنونة مقالي هذا، بتحية ولي العهد السعودي، ليس بالقطع على محاولته لسد عجز موازنة بلاده
بعيداً عن إذا كنت أدعم شفيق ضد الرئيس السيسي أو العكس، وبعيداً عن المشتمة التي قام بها الجميع يوم الأربعاء
هذا هو موعدنا الشهري للابتعاد عما يغم، والاقتراب مما يهم، ولذا قررت أن أقرئكم هذه القصة التي أهديها للحكومة التي تدعي أن الاقتصاد تعافى، فهل فعلوا شيء من تلك الدروس الواردة من القصة .
لم يكن يخطر لي على بال يوماً، أن أكتب في هذا المجال و الخوض فيه لديانتي،فهوأمر خطير ومقلق، فما نالته الأستاذة فاطمة ناعوت، وما تجرعه الأستاذ البحيري، جراء خوضهم فيه لعظةلكل من تسول له نفسه أن يفعل هذ