قال القس رفعت فكري، نائب سنودس النيل الإنجيلي، إن 25 يناير فعل ثوري
أكد الدكتور القس أندرية زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية، أن الكنيسة خلف قيادتها
تأهل المنتخب الوطني الأول لكرة اليد، إلى المباراة النهائية لبطولة أمم أفريقيا لكرة اليد المقامة بالجابون
ردت الهيئة الوطنية للانتخابات، على الناشط الحقوقي خالد علي، المنسحب من سباق
استقبلت مصر اليوم الخميس، عددًا من مصابي العملية الإرهابية ببنى غازى للعلاج
نفى الدكتور هاني سري الدين، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، ما تردد عن ترشحه للانتخابات
قصة مثيرة يرويها رجل الأعمال أدولف ديرستبانيان، الذي ينحدر من أصول لبنانية
ساعة قد تحسم مسألة المنافس للرئيس عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاشية المقرر
أكد الإعلامي عمرو أديب، أنه لن يكون مقتنعا بأي مرشح ينزل الانتخابات خلال الأيام الحالية، حتى إذا
لم يُكمل الرئيس عبدالفتاح السيسي، حوالي 44 شهرًا من فترة ولايته الأولى التي تحدد مدتها بـ48 شهرًا
استقر حزب الوفد منذ قليل، على الدفع برئيسه السيد البدوي، للمنافسة في الانتخابات
فى الوقت الذى تحرص فيه الجهات المعنية بصناعة السينما فى مختلف دول العالم المتقدمة سينمائيا
قال الدكتور السيد البدوي، رئيس حزب الوفد، إن الحزب سيعقد اجتماعا،
قال د. عبد المنعم سعيد، رئيس مجلس إدارة المصري اليوم، أن كشف الحساب الذي وضحه الرئيس
أعلن الدكتور حسام الشاذلي، السكرتير العام للمجلس المصري للتغيير، المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين،
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..