تستغل جماعة الإخوان المسلمين، عدم وجود منافسة في انتخابات الرئاسة المصرية 2018،
أعلنت عائلة الاشراف أحد أكبر القبائل العربية في مصر مبايعتها للرئيس عبد الفتاح السيسي
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن كلمة "الرموز" تستخدم كسياط
قال القس بولس حليم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
مازالت الانتخابات الرئاسية المقبلة تثير الجدل، خاصة مع عدم وجود منافس قوي للرئيس عبدالفتاح السيسي
يستأنف اليوم نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف وتوابعها محاضرته
قال اللواء السيد نصر محافظ كفر الشيخ أن المحافظة تلقت إتصال من مدينة طبرق الليبية يفيد بغرق مركب صيد،
كشفت صحيفة "الفاينانشيال تايمز"، أن السلطات السعودية تسعى للسيطرة على مجموعة قنوات
قال النائب سليمان وهدان وكيل مجلس النواب ، أن هناك تنسيق بين أعضاء مجلس النواب
قدم منسق جمعية "من أجل مصر" وحملة " كلنا معاك " لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي
أتشحت قرية العزب المصرى التابعة لمركز دشنا بالسواد عندما وصل نبأ استشهاد المجند بالقوات المسلحة
قدم عبد الحميد الهجان محافظ قنا يرافقه اللواء علاء العياط مساعد وزير الداخلية مدير
قال نائب الرئيس المصري السابق، محمد البرادعي، إن الانتخابات الرئاسية المقبلة في مصر
يلتقى الدكتور ريتشارد موشير مدير كلية اللاهوت الإنجيلية النمساوية العريقة اليوم
أعلنت الإعلامية الروسية يكاترينا جوردون عن سحب ترشيحها للانتخابات الرئاسة الروسية عام 2018.
لم تسفر العلاقة الثورية التي جمعت مصر وثوار يناير عن وريث حقيقي يرث تلك الثورة التي حبلت بها
يكتب هذه السطور بالنيابة عني ولدي ميجال مينا ملاك عازر لأني اليوم أحتفل بقدومه للعالم صحيح احتفالي غير كامل
في إحدى بلاد العالم الثالث، حيث الحكم المستبد، والفساد يسود، صرح أحد المسؤولين لأهل هذا البلد أن بلاده هذه بلاد فقيرة ومواردها معدومة، قال هذا مبرراً فشله وفشل من معه في قيادتها نحو الأفضل، كما وعد يو
يعيد مسيحيو الشرق في مصر بعيد الغطاس، وهو من الأعياد الكبرى احتفالاً بتغطيس السيد المسيح بنهر الأردن، ولذا يأكل المسيحيون القلقاس والقصب لأنهما محصولان أحدهما يدفن في الأرض
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم
استعرض الإعلامي عمرو أديب لقاءات مسجلة، وخطابات متلفزة، وكلمات وشهادات ورؤى لرؤساء مصر السابقين من ناصر ومروراً بالسادات وانتهاءً بمبارك، حول مسألة التبادل التي تحلم بها إسرائيل وحماس وقطر وتركيا
حين اتفقت القمة الإسلامية التي انعقدت في استانبول، حيث أردوغان بكل وسائله الإعلامية وعلاقاته، لم تخرج تلك القمة إلا بقرار عجيب لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به، ولا الورق الذي طبع عليه، أن الدول الإسلام
توقفنا في المقال السابق عند رقم سبعة من الأفكار المطروحة للتنفيذ ولإثبات مبدئياً أن
الآتي عبارة عن بعض الأفكار التي أقترح تنفيذها لعل كل من يتهم بأننا ننتقد دون أن نقدم حلول
يخطئ من يعتبر أن زيارة بوتين لمصر هي زيارة فقط لها، لأنه مر علينا بينما هو في جولة شرق أوسطية
عبارة مسافة السكة، عبارة اعتاد الرئيس السيسي ترديدها لطمأنة أهل الخليج، أننا بظهرهم، وأننا نساندهم، وأننا ندعمهم في أي أزمة يتعرضون لها، وكان حريص على شرح معناها أنه سيحل في أي مكان به أزمة