استطاع الأهلي، اختطاف فوزا غاليا من ضيفه الاسماعيلي، بهدف نظيف، في
علق الإعلامي عمرو أديب، على افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسي، لحقل ظهر
خلال الأيام الماضية، نشر جهاز الأمن الداخلي بحركة حماس، مقطع فيديو لاعترافات لاثنين
العلاقات المصرية مع جنوب السودان ممتدة
قررت الإدارة العامة لمرور القاهرة، إجراء إغلاق محور صلاح سالم جزئيا لمدة خمسة ساعات، لإصلاح كسر ماسورة مياه.
احتلت سويسرا صدارة بلاد العالم، كـ"أفضل بلد"، للعام الثاني على التوالي
أعرب أحمد عبداللطيف الطحاوي، عضو لجنة الشئون الدينية في مجلس النواب، عن
تمكنت مباحث الأموال العامة في المنيا، من القبض على "أشرف. ص"، وهو مأذون
كان ترشح المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، لانتخابات رئاسة
حقق الأهلي فوزاً قاتلاً على الاسماعيلي بهدف نظيف خلال المباراة التى جمعتهما مساء اليوم ،الثلاثاء،باستاد برج العرب في الجولة الـ21 للدوري العام.
تمكنت قوات إنفاذ القانون في الجيش الثالث الميداني بوسط سيناء، من القبض
أعلن "تكتل 25-30" موقفه من الانتخابات الرئاسية الحالية، مؤكدًا أنه لم يمنح تزكيات لأي
بعد قرار الإفراج عن الراهب بولس الريانى من محبسه بسجن المنيا العومى بعد انتهاء مدة العامين
أوضح د. هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، أن هناك بعض الشائعات التي
شدد الدكتور كمال مغيث ، الخبير التربوى ، على ضرورة العودة للثقافة والحضارة المصرية وان ذلك يكون
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله