افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس الأربعاء، المرحلة الأولى من حقل "ظهر" للغاز الطبيعي
قال الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، إنهم لم يتخلوا عن فكرة
صفقات وإعارات الأهلى فى الميركاتو الشتوى
يعتبر حي "السبتية" من المراكز الحرفية للصناعات في مصر، ومركزًا
أفادت وكالة أنباء رويترز، في خبر عاجل بوقوع انفجار في العاصمة التركية أنقرة، ولم تورد.
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشخص إخواني، صدم مذيع قناة
نجح المهندس كميل حليم رجل الاعمال المصرى الذى اسس متحف حليم للزجاج والات الوقت فى تجميع
قال الإعلامي محمد الغيطي، إن هناك مخططًا من قبل جماعة الإخوان المسلمين لإشعال
أيام قليلة تفصلنا عن اليوم العالمي لمكافحة السرطان، والموافق 4 فبراير من كل عام.
طالبت جمعيتان حقوقيتان، من مصر أن تتوقف عن عقوبة الإعدم،
واكد السفير محمد ابو الذهب قنصل مصر فى شيكاغو ان المتحف سيكون له اثر كبير فى الدعاية
رحب المستشار أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بقرار الولايات المتحدة إدراج تنظيمي
تناول الإعلامي عمرو أديب مع الفنانة رجاء الجداوي، في فقرتهم الأسبوعية
أطعمة مفيدة لتدفئة الجسم في فصل الشتاء
قالت دراسة رسمية فرنسية حديثة إن فرنسا شهدت تزايدا في الهجمات ضد اليهود والمسلمين
لم تكن العداوة هي السمة السائدة، ولا البغضة هي السمة الغالبة، تقلبت الأمور بحسب العلاقات بين مصر والحبشة
نستكمل اليوم سلسلة حديث آخر الشهر، متحدثين عن مواقف الشعوب، وبالأخص الشعب المصري
نلتقي اليوم مبكراً في حديثنا لنهاية شهر يناير، ذلك الشهر الذي عج بالكثير من الأحداث الصاخبة والمؤسفة بل والمخزية في بعض الأحيان، ننحيها جانباً ولا أحدثكم عن أفراح شخصية ونعم ربنا علي، بل أحدثكم
لم تسفر العلاقة الثورية التي جمعت مصر وثوار يناير عن وريث حقيقي يرث تلك الثورة التي حبلت بها
يكتب هذه السطور بالنيابة عني ولدي ميجال مينا ملاك عازر لأني اليوم أحتفل بقدومه للعالم صحيح احتفالي غير كامل
في إحدى بلاد العالم الثالث، حيث الحكم المستبد، والفساد يسود، صرح أحد المسؤولين لأهل هذا البلد أن بلاده هذه بلاد فقيرة ومواردها معدومة، قال هذا مبرراً فشله وفشل من معه في قيادتها نحو الأفضل، كما وعد يو
يعيد مسيحيو الشرق في مصر بعيد الغطاس، وهو من الأعياد الكبرى احتفالاً بتغطيس السيد المسيح بنهر الأردن، ولذا يأكل المسيحيون القلقاس والقصب لأنهما محصولان أحدهما يدفن في الأرض
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم
استعرض الإعلامي عمرو أديب لقاءات مسجلة، وخطابات متلفزة، وكلمات وشهادات ورؤى لرؤساء مصر السابقين من ناصر ومروراً بالسادات وانتهاءً بمبارك، حول مسألة التبادل التي تحلم بها إسرائيل وحماس وقطر وتركيا
حين اتفقت القمة الإسلامية التي انعقدت في استانبول، حيث أردوغان بكل وسائله الإعلامية وعلاقاته، لم تخرج تلك القمة إلا بقرار عجيب لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به، ولا الورق الذي طبع عليه، أن الدول الإسلام
توقفنا في المقال السابق عند رقم سبعة من الأفكار المطروحة للتنفيذ ولإثبات مبدئياً أن