كشف محمد غنيم، نائب رئيس تحرير البوابة نيوز، إن هناك مشكلة ستواجه القنوات الفضائية
تشهد الحدود المصرية الليبية، حالة من الاستنفار والوجود العسكري المصري المكثف، وفقا لما أفادت
علق الإعلامي عمرو أديب، على تصريحات وزير الخارجية التركي، بأن بلاده ترفض اتفاقية ترسيم
في 6 فبراير من كل عام، يتم الاحتفال بـ"اليوم الدولي لعدم التسامح مطلقا إزاء تشويه
7 طرق تجعل طفلك ذكيًا
أكدت والدة الشاب المصري الذي قتل في ظروف غامضة بالولايات المتحدة الأمريكية
تبرع أقباط أستراليا، بمبلغ 140 ألف جنيها، مشاركة وتقديرا لشجاعة وتفاني
نفس المجتمع الذي يتستر على جرائم ختان الإناث التي تتم بصورة متكررة في مصر، هو نفسه
قال المهندس ورجل الأعمال سميح ساويرس، عضو مجلس إدارة مدينة زويل العلمية، إن العالم
في مشهد بائس بالشارع المصري، تجد قذف الحيوانات بالحجارة أو دهسهم أو حرقهم أحياء
بدأت نيابة قسم الجيزة التحقيق مع الراقصة "إيكاترينا أندريفا"، والتي تشتهر باسم "جوهرة"،
أعلنت أكبر منظمة إغاثة مسيحية دولية والمعروفة باسم "تشرش ان نيد " أو "الكنيسة في حاجة"
أكد علماء من جامعتي كولومبيا وكاليفورنيا الأمريكيتين أنهم اكتشفوا الخلايا المسؤولة عن الخوف والقلق في الدماغ.
ابتكر علماء من الولايات المتحدة وبريطانيا عقارًا جديدًا من المسكنات الرذاذية غير الضارة، يقمع الألم بسرعة كبيرة.
دعا ممثلو الأمم المتحدة في سوريا إلى وقف فوري للاشتباكات المسلحة التي تدور بأرجاء سوريا بين أطراف عدة.
أتفق مع ما قاله سيادة الرئيس أن ما جرى خلال السبع أو ثماني سنوات الأخيرة فوضى، ودعماً
استقال وزيراً بريطانياً لأنه تأخر خمس دقاق عن جلسة مجلس العموم البريطاني، واكتشف بعد وصوله أنه أُثير سؤال يخصه ويخص وزارته في غيابه لتأخيره الخمس دقائق هذه، فوقف وقال أشعر بالعار
لم تكن العداوة هي السمة السائدة، ولا البغضة هي السمة الغالبة، تقلبت الأمور بحسب العلاقات بين مصر والحبشة
نستكمل اليوم سلسلة حديث آخر الشهر، متحدثين عن مواقف الشعوب، وبالأخص الشعب المصري
نلتقي اليوم مبكراً في حديثنا لنهاية شهر يناير، ذلك الشهر الذي عج بالكثير من الأحداث الصاخبة والمؤسفة بل والمخزية في بعض الأحيان، ننحيها جانباً ولا أحدثكم عن أفراح شخصية ونعم ربنا علي، بل أحدثكم
لم تسفر العلاقة الثورية التي جمعت مصر وثوار يناير عن وريث حقيقي يرث تلك الثورة التي حبلت بها
يكتب هذه السطور بالنيابة عني ولدي ميجال مينا ملاك عازر لأني اليوم أحتفل بقدومه للعالم صحيح احتفالي غير كامل
في إحدى بلاد العالم الثالث، حيث الحكم المستبد، والفساد يسود، صرح أحد المسؤولين لأهل هذا البلد أن بلاده هذه بلاد فقيرة ومواردها معدومة، قال هذا مبرراً فشله وفشل من معه في قيادتها نحو الأفضل، كما وعد يو
يعيد مسيحيو الشرق في مصر بعيد الغطاس، وهو من الأعياد الكبرى احتفالاً بتغطيس السيد المسيح بنهر الأردن، ولذا يأكل المسيحيون القلقاس والقصب لأنهما محصولان أحدهما يدفن في الأرض
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن
لما كان المعتاد في كل البرامج والمجلات والصحف حتى في أحاديثنا الشخصية أن نتحدث في آخر العام عن الأسواء والأفضل والأجمل والأقبح والأفشل والأنجح، لذا قررت أحدثكم حديث آخر العام بعيد عن هذا كله، وذلك لسب
يخطئ من يتصور أن تهديداً للأمن القومي قد جرى على أرض مطار العريش بذلك الصاروخ الذي وُجِه للمطار في وجود وزيري الدفاع والداخلية، فبرغم
استعرض الإعلامي عمرو أديب لقاءات مسجلة، وخطابات متلفزة، وكلمات وشهادات ورؤى لرؤساء مصر السابقين من ناصر ومروراً بالسادات وانتهاءً بمبارك، حول مسألة التبادل التي تحلم بها إسرائيل وحماس وقطر وتركيا