العقيد تامر الرفاعي، المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية، أنه سيتم التحقيق
في إصدار مرئي جديد نشره تنظيم "داعش" الإرهابي، كشف تضليل وكذب جماعة الإخوان المسلمين،
كشف مسؤول رفيع المستوى، من وزارة الداخلية العراقية، أن زعيم تنظيم "داعش" الإرهابي، .
شهدت محافظتا القاهرة والجيزة، منذ قليل، هطول أمطار غزيرة على مناطق متفرقة من أحياء
تقول غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي اليوم، خلال الإعلان عن الانتهاء من مشروع
لمت" الأقباط متحدون" أن الكنيسة الأرثوذكسية بقرية العور بسمالوط سوف يتم افتتاحها يوم الخميس
قال رهبان دير أنبا صموئيل المعترف بالمنيا ، أن الأزمة التى وقعت اليوم بسبب إصرار مجلس مدنية
استطاع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، من تحقيق فوزًا مستحقًا على المقاولون العرب،
عشرة من أفضل أفلام الحرب العالمية الثانية
تشن قوات إنفاذ القانون من الجيش والشرطة، العملية العسكرية الشاملة "سيناء 2018"،
عرض برنامج "كل يوم"، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، تقريرًا عن مبادرة "مليون مبرمج
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لعناصر من تنظيم "داعش" .
قال الدكتور أحمد عبد العال، رئيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية، إنه من المتوقع هطول أمطار غزيرة
تنظم الطائفة الإنجيلية برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، مؤتمر الألف خادم انجيلي الثاني
أكدت وزارة الخارجية المصرية، أنها رصدت مؤخرًا تزايد لحالات تعرض مواطنين مصريين
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى