الاعلام وصورة السيسى والبابا ومطران سمالوط وايقونات شهداء
خبير بالقضاء العسكري يكشف العقوبات المنتظرة.. وأستاذ قانون يذهب للسيناريو الأسوأ
استطاع الفريق الأول لنادي الزمالك، من الفوز على وادي دجلة، بهدف لا شيء، في المباراة
انتهت أمس الثلاثاء، فعاليات القمة العالمية للحكومات المنعقدة في دبي، وقد وجه الشيخ محمد بن
استهل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، العظة الأسبوعية
أصدرت الهيئة القبطية الأمريكية بيانا أكدت فيها دعمها الكامل للجيش المصري والرئيس السيسي
اسر شهداء : ننظر عودة الجثامين وتأخرها يثير علامات الاستفهام ؟
قام الأنبا أنطونيوس مرقس، أسقف عام شئون أفريقيا، بوضع حجر الأساس لأول كنيسة قبطية
وجهت الشرطة الإسرائيلية اتهامات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، نورد أبرز هذه الاتهامات بالسطور المقبلة.
وقع منذ قليل، إطلاق نار في منطقة "ميريلاند"، بالولايات المتحدة الأمريكية، بالقرب من وكالة الأمن القومي، ما .
قال الكاتب الفلسطيني، جهاد الخازن، إنه التقى الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، منذ
قال موسى مصطفى موسى، المرشح الرئاسي، إنه شعر بالسخرية من تعليق الدكتور
قال الإعلامي عزمي مجاهد، إن الأجهزة الأمنية منتبهة لما يجري في سيناء، ومنتبهة
قالت الكاتبة الصحفية سامية زين العابدين، أرملة الشهيد العميد عادل رجائي، إن المستشار هشام جنينة، ينتمي إلى
يقول العظيم شكسبير لحظات الحب هي اللحظات التي تخلد في أذهاننا تحمل كل معاني السعادة فلا تندم على لحظة حب حتى لو صارت ذكرى تؤلمك، فإذا كانت الزهرة قد جفت وضاع عبيرها ولم يبقى منها غير الأشواك
اختار جمهور متابعي قناة الجزيرة الفضائية حدث الأسبوع، الغارات الجوية التي قامت بها إسرائيل
نستكمل اليوم ما بدأناه المقال السابق بخصوص مجالات تعرضت لفوضى عارمة، وعلينا رصدها للدفاع ولتأييد الرئيس أمام من هاجموا خطابه ولتوضيح مقصود الرئيس من الفوضى التي تعانيها البلاد مما يجعل العباد يعانون ل
أتفق مع ما قاله سيادة الرئيس أن ما جرى خلال السبع أو ثماني سنوات الأخيرة فوضى، ودعماً
استقال وزيراً بريطانياً لأنه تأخر خمس دقاق عن جلسة مجلس العموم البريطاني، واكتشف بعد وصوله أنه أُثير سؤال يخصه ويخص وزارته في غيابه لتأخيره الخمس دقائق هذه، فوقف وقال أشعر بالعار
لم تكن العداوة هي السمة السائدة، ولا البغضة هي السمة الغالبة، تقلبت الأمور بحسب العلاقات بين مصر والحبشة
نستكمل اليوم سلسلة حديث آخر الشهر، متحدثين عن مواقف الشعوب، وبالأخص الشعب المصري
نلتقي اليوم مبكراً في حديثنا لنهاية شهر يناير، ذلك الشهر الذي عج بالكثير من الأحداث الصاخبة والمؤسفة بل والمخزية في بعض الأحيان، ننحيها جانباً ولا أحدثكم عن أفراح شخصية ونعم ربنا علي، بل أحدثكم
لم تسفر العلاقة الثورية التي جمعت مصر وثوار يناير عن وريث حقيقي يرث تلك الثورة التي حبلت بها
يكتب هذه السطور بالنيابة عني ولدي ميجال مينا ملاك عازر لأني اليوم أحتفل بقدومه للعالم صحيح احتفالي غير كامل
في إحدى بلاد العالم الثالث، حيث الحكم المستبد، والفساد يسود، صرح أحد المسؤولين لأهل هذا البلد أن بلاده هذه بلاد فقيرة ومواردها معدومة، قال هذا مبرراً فشله وفشل من معه في قيادتها نحو الأفضل، كما وعد يو
يعيد مسيحيو الشرق في مصر بعيد الغطاس، وهو من الأعياد الكبرى احتفالاً بتغطيس السيد المسيح بنهر الأردن، ولذا يأكل المسيحيون القلقاس والقصب لأنهما محصولان أحدهما يدفن في الأرض
قد تكون حضرتك بانتظار تعليق على الإنجاز الأنثوي الذي حققته الحكومة بوجود
اليوم تحل ذكرى هزيمة الجيش الروسي على أيدي الجيش العثماني التركي في موقعة جاتانا برومانيا، وهي الموقعة التي تسببت في بقاء الاحتلال
توقفنا في المقال السابق عند عدة دروس نستطيع استخلاصها من المشهد الإيراني، الذي لم يرقى حتى كتابة تلك السطور لكونه ثورة فقط هو يمكن وصفه في مجرد محاولات لإشعال عود ثقاب ليلقى على
بينما تحاول المعارضة الإيرانية إشعال ثورة في بلادها لتطيح بنظام حكم فاشل في نظرها، وتكافح بحك عود الثقاب بالشطاطة لتلقيه على جمر من الغضب متقد في صدور الإيرانيين، تمارس العديد من الحكوماتالرعناء
معنى أن حضرتك تقرأ هذا المقال، أنك أفلت من كل المخططات المحدقة بالمسيحيين في العيد، أو أن تلك المخططات لم تتم فعلاً، فهذا المقال مكتوب قبل
صحيح عم صلاح مسجل خطر فئة باء، لكن الإرهابي لم يكن مسجل خطر وفعل ما لم يفعله المسجلين الخطر في كام يوم، ناهيك عن إنه قتل ونفذ عمليات
قبلما نجيب على سؤالنا هذا، موضوع المقال الذي يتصدره، علينا أن نطرح السؤال الأبرز، لماذا ما يجري يجرى؟ حقيقة لا يوجد أحد لديه إنصاف يمكنه توجيه اللوم للشعب الإيراني على ثورة الغضب المشتعلة فيه الآن، إ
أكتب هذه الكلمات بالرغم من رائحة الدم التي زكمت الأنوف ويزكمها غلاء الأسعار الذي يكوي الجيوب،ويحرق القلوب، ويدق البطون جوعاً،واحتمالية أن