قالت مصادر قضائية إن نيابة أمن الدولة العليا ستواصل التحقيق خلال الأيام المقبلة مع الصحفى
أعلنت السعودية الخميس أنها ستبدأ بناء دار للأوبرا واستثمار نحو 64 مليار دولار في قطاع
نشر موقع "أنا أصدق العلم"، تقريرا مطولا عن مدرجات الألعاب في رومان والوحشية التي كانت تحدث بها من
شارك محمد عرفان، رئيس هيئة الرقابة الإدارية، في افتتاح عدد من مراكز خدمة المستثمرين، بحضور
استخرجت فرق الإغاثة بالحماية المدنية 10 جثامين من أسفل أنقاض عقار منشية ناصر المنهار،
ألقت الأجهزة الأمنية في المنيا، القبض على " مهران .ن ع "، 40 سنة والمطلوب
أكدت دكتورة كريمة الحفناوي، عضو الجبهة الوطنية لنساء مصر، أن مواجهة الإرهاب يجب أن تتم من خلال
ألقت وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي، سحر نصر، كلمة في افتتاح عدد من مراكز خدمة المستثمرين،
ناشدت "سما رامي"، أحدى ذوى القدرات الخاصة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتغيير مصطلح
فى تجربة جديدة ومتطورة للتعريف بوجه مصر الحضاري وتاريخها العريق ..التقى السفير
منذ ما يقرب من الأسبوعين وتواصل القوات المسلحة بجهد دؤوب بالاشتراك مع الشرطة
تداول بعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بعض الصور للفريق أول صدقي صبحي،
أعلنت مصر اليوم، الخميس، عن توقيع اتفاقية مبدئية جديدة مع قبرص خط أنابيب
أكد العقيد أح / تامر الرفاعى المتحدث العسكري للقوات المسلحة استمرار العملية الشاملة (سيناء 2018) ،
أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكمًا بإعدام 21 متهًمًا في قضية "خلية دمياط الإرهابية"، كما قضت
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..
ضيقات كثيرة قد تعترض حياة الإنسان بعضها تتم بسماح من الله لاستقطاب أبنائه الى محبته ، أم أن يستغلها الإنسان لربح أبديته بالرجوع والتوبة أم أن يهرب وييأس ويخسر أبديته..
يصاب الإنسان باليأس والاحباط والاستسلام حينما يتملكه أفكار الفشل عندما لا تسير الأمور مثلما كان يتمنى ، لكن الله لن يتركه هكذا بل ينتشله بنعمة فائقة
محبة العدل هى الطريق للكرامة الحقيقية التى يطلبها أولاد الله بل يجاهدون فى سبيل تحقيقها متشبيهين برب المجد الذى وصف بأنه عادل ومنصور "عادل أنت يا رب وقضاؤك مستقيم أوصيت كثيرا بالعدل والحق .. لا تنزع م
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا
أن الرب طيب وسخى جدا فى وعوده ، وعوده مملؤة بالعطاء والحب لكل البشرية ، وعوده بالبركة والحفظ من كل شر وعدم الخوف تبعث فينا الراحة والطمأنة والسلام الداخلى ..
"المجد لله فى الأعالى ، وعلى الأرض السلام ، وبالناس المسرة" أنشودة الملائكة تعلن ميلاد المخلص الفادى الرب يسوع الذى هو ميلاد جديد للبشرية ..
"وكانوا كل يوم يواظبون فى الهيكل بنفس واحدة .. مسبحين الله" التسبيح
هل وجودك يرضى خالقك ؟ تساؤل يطرح نفسه يحتاج من كل شخص الإجابة عليه ليعرف مقدار ما وصل إليه فى حياته الروحية ..
لماذا التجسد طالما أن الرب له السلطان المطلق والقوة المطلقة ؟ ألم تكن توبة الإنسان كافية للخلاص؟ لماذا لم يترك الله الإنسان للموت؟ تساؤلات تتبادر الى الأذهان عن التجسد الإلهى..
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" هكذا كان نداء الرب يسوع لشعبه ، "توبوا وليعتمد كل منكم على اسم يسوع المسيح
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..