سفير الفاتيكان: نسعى للتقارب مع "الأرثوذكسية".. والخلافات تاريخية ليس لنا دخل بها
تستقبل مطرانية الأقصر للأقباط الكاثوليك إدارة وطلبة الكلية الأكليريكية بالمعادى فى الفترة من
قالت نجاة أبو بكر، عضو المجلس التشريعي الفلسطيني، إن "قرار الولايات المتدحة بنقل السفارة إلى
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم اجتماعًا لمناقشة مشروع قرار تقدمت به الكويت والسويد
كشف مصطفى وزيري، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، تفاصيل كشف آثري مهم يؤرخ
تقدم الأهلى أمام الإنتاج الحربى بهدف جونيور أجايى وذلك بعد مرور 80 دقيقة من عمر المواجهة التى تجمعهما فى الأسبوع الـ26 لمسابقة الدوري.
قال مدحت يوسف، الرئيس الأسبق لعمليات هيئة البترول، إن «أوروبا هي المستفيد الأول لتحول».
قال عبد المنعم سعيد، عضو المجلس القومي لمكافحة الإرهاب، إن "تعاقدتنا مع رافال الفرنسية
لازلنا نعمل على منظومة التأمين الصحي منذ الستينيات والمخصص للتأمين الصحي 8 أو 9 مليار
قال جاستن ويلبي، رئيس أساقفة كانتربري، إن أحكام الاسلام لا تتفق مع القوانين البريطانية التي
يوافق اليوم 24 فبراير، مرور 38 عاما على وجود تمثيلا دبلوماسيا بين مصر وإسرائيل،
أحرز أحمد حمودى لاعب الأهلى، هدف التقدم لفريقه فى شباك الإنتاج الحربى، بعد تمريرة سحرية من حسام عاشور فى الدقيقة 10 من عمر المباراة التى
أعلى معدلات جرائم الاغتصاب عالميًا
انطلق مؤتمر ائتلاف دعم مصر بمحافظة السويس لتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي فى الانتخابات
كشف الإعلامي إبراهيم عيسى، أنه كان هناك سجالا فكريا بين الفنان محمد عبدالوهاب، وأمير الشعراء
«قالوا إيه علينا دولا وقالوا إيه.. شبراوى وحسنين عرسان.. قالوا نموت ولا يدخل مصر خسيس وجبان! أبطالنا ف سينا، طبرانا فوقينا، حاميين أراضينا / البطل الشقيان.. مات راجل وسط الفرسان!!».
كنت أحسب أن اضطرابات النوم لها علاقة بضعف الذاكرة وارتفاع ضغط الدم، وحتى حوادث السيارات، لكن أن يرتبط النوم بزيادة الوزن، فكانت مفاجأة بالنسبة لى، خاصة أننى كنت أتخيل أن الإفراط فى النوم هو الذى يتسب
حينما تقاتل الجيوش دفاعاً عن الأرض والعرض، وحينما يستشهد رجال من أجل مقاومة الإرهاب التكفيرى وحماية الأبرياء وتأمين البلاد والعباد، يجب أن يكون لدى كل القوى السياسية ما يعرف بـ«الكود الأخلاقى».
الفائز (الناجح) هو شخص يحلُم ولا يتوقف عن تحقيق حُلمه" كلمات للزعيم الراحل "نيلسون مانديلا
يعانى حزب التجمع من حالة هجوم مغرضة ممن لا يعرفون الفرق بين التجمع كمؤسس
هل الولايات المتحدة دولة صديقة لمصر؟
عندما تذكر أمام المصرى أو العربى كلمة حقوق الحيوان فإنه يتندّر بسخرية: «مش لما نبقى ناخد حقوق
السومريون.. الحضارة السومرية.. بلاد سومر القديمة كانت حدودها بغداد شمالاً والبصرة جنوباً والجزيرة
يحدث كثيراً فى حياتنا أن نراهن على إنسان رجلا أو امرأة ثم نكتشف أننا كنا نراهن على سراب
مصر أصبحت مركزا إقليميا مهما فى المنطقة لإنتاج الغاز المسال، هكذا جاءت تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسى، الذى أعرب عن سعادته قائلا
يعانى حزب التجمع من حالة هجوم مغرضة ممن لا يعرفون الفرق بين التجمع كمؤسس لتيار جديد من اليسار 1976 وبين جماعات اسمها "متياسرة" ـ
فى حوار مهم مع المثقفة الوطنية النبيلة القاضية «تهانى الجبالى»، على هواء قناة «المحور» أجراه
يحتاج المسلمون فى هذا العصر لتأويلات أكثر انضباطا وتدقيقًا للآية الكريمة رقم 18 من سورة التوبة، لأن هناك
لماذا لا نعرف فى مصر الدفاع عن أنفسنا؟ لماذا حينما يكون لدينا حق لا نقدر على إثباته؟
أحدث مقال «دعوة لإنشاء حزب ليبرالى تنويرى» فى صحيفة «الوطن» الجمعة الماضى، صدى واسعاً عند جموع
تحتاج إلى منحة تفرغ لملاحقة الفتاوى الجنسية التى تصدر عن دار الإفتاء المصرية ومن خارجها وتنشرها
ما يحدث فى سيناء، على وجه الخصوص، يدعو للزهو والفخر بجيشنا العظيم، ويؤكد كعادته وعبر العصور أنه خير أجناد الأرض، ويكفى أنه فى عهد
هل تذكرون أيام الطوابير على عربات أنابيب البوتاجاز؟ هل تذكرون ضحايا تلك الطوابير، وكيف كانت
رسالة مهمة وصلتنى من الأستاذ «أحمد عباس الحاج»، المحامى، المستشار السابق بالاتحاد المصرى لكرة القدم، أضعها أمام المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، ليرى فيها ما يراه للصالح العام. صاحب الرسالة يؤسس ق
فتحتُ لها ذراعيَّ، ففتحتْ لى ذراعيها. عانقتُها ووضعتُ رأسى على كتفِها. ثم دسستُ عينيّ وأنفى على موضع الثقب الذى اخترقته الرصاصةُ فى عظام الجميلة قبل ستين عاما؛ كأنما أودُّ أن ألمحَ خيطَ الدمِ النازف