نظم حزب مستقبل وطن مؤتمرا جماهيريا بقرية قلوصنا لتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي وقد
بين دموع الفرح وضحكات التعجب قضت ثناء غالي بشاي البالغة من العمر 58 عاما حاصلة على ليسانس
قال الدكتور أسامة العبد رئيس لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب مصر تتعرض كل يوم
كشف الرئيس عبدالفتاح السيسي سر الخاتم الذي يرتديه فى يده طوال الوقت وذلك خلال حواره مع المخرجة
أرسلت والدة الشهيد جابر منير احد شهداء ليبيا والذي استشهد ضمن أل 21 شهيد بليبيا برسائل في
حقق الإعلان عن الحوار الذي أجرته المخرجة السينمائية ساندرا نشأت مع الرئيس عبدالفتاح السيسي بعنوان "شعب
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الرئيس جمال عبد الناصر كان شخص وطنى شديد الحب لمصر
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن المواطن المصرى شاطر و"حدق"، ونبيه جدا، حينما تسأله عن رأيه ربما يكون غاضبا أو يقول إن هناك غلاء وغيره،
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إنه نشأ فى حى شعبى بسيط جداً به مواطنين بسطاء قلوبهم طيبة.
وصف الرئيس عبدالفتاح السيسي، والدته بـ "الحكمة والرشد" فى اتخاذ القرارات، وأنها تخاف عليه الخوف الطبيعي
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه يحب أن يشعر ببريق المحبة دائمًا في عيون الناس،
استضافت جامعة بني سويف فعاليات اللقاء الفكري الذي نظمته بالتعاون مع منتدى حوار الثقافات
أفاد موقع "البوابة نيوز" عن إنتاج شركة "أفيرم فيلم" للإنتاج الفني، فيلم "بولس.. رسول المسيح" الذى
قال الأستاذ / سيد أبو بيه – أمين عام المجلس القومي لرعاية أسر الشهداء والمصابين أن المجلس يعكف
أكد النائب حمادة غلاب، عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار، ووكيل لجنة الطاقة بالبرلمان
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..
ضيقات كثيرة قد تعترض حياة الإنسان بعضها تتم بسماح من الله لاستقطاب أبنائه الى محبته ، أم أن يستغلها الإنسان لربح أبديته بالرجوع والتوبة أم أن يهرب وييأس ويخسر أبديته..
يصاب الإنسان باليأس والاحباط والاستسلام حينما يتملكه أفكار الفشل عندما لا تسير الأمور مثلما كان يتمنى ، لكن الله لن يتركه هكذا بل ينتشله بنعمة فائقة
محبة العدل هى الطريق للكرامة الحقيقية التى يطلبها أولاد الله بل يجاهدون فى سبيل تحقيقها متشبيهين برب المجد الذى وصف بأنه عادل ومنصور "عادل أنت يا رب وقضاؤك مستقيم أوصيت كثيرا بالعدل والحق .. لا تنزع م
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...
الألم أو الضيق هبة وعطية من الله ، يسمح به الله لخير الإنسان فالله صانع الخيرات فقط لأنه "قد وهب لكم لأجل المسيح لا