كشف بيان صادر عن البيت الأبيض، عن تفاصيل مباجثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مع أمير قطر، تميم بن حمد.
طالب الإعلامي عمرو أديب، من المواطنين أن يبلغوا عن جيرانهم الذين يهدرون المياة، معقبا: "بلغ عن جارك اللي بيهدر المية مش اللي معلي الراديو".
حذرت الشرطة الأمريكية مواطنيها من الاقتراب من موقع إطلاق النار بكاليفورنيا.
تداول عدد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لمشهد ذبح تمثيلي أمام الأطفال فى
قال مدير عام المنطقة الجنوبية للسكك الحديدية بأسوان المهندس شعبان محمود، إن واقعة التصادم التي شهدها قطاران مميزان بمنطقة السد العالي جنوبي
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي كان يقيم جنازة على وفاة الكاتب والروائي أحمد خالد توفيق.
احتفالا ببرائته من قضية ازدراء الأديان، قام الشيخ محمد عبدالله نصر، بمسيرة في شارعه، إعلانًا ببرائته
وجهت الكنيسة الكاثوليكية في النمسا التهنئة إلى الأرثوذكس في العالم بمناسبة قرب الاحتفال بعيد القيامة المجيد يوم الأحد المقبل .
تصريحات جديدة مثيرة أطلقها الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية
حملة احب مسلم " تتصدى لحملة " عاقب مسلم ببريطانيا
قال نسيم مجلي، أستاذ الأدب والنقد المسرحي، إن الرئيس عبدالناصر رأي أن هناك دور في محيط الدول
هذه ليست كذبة أبريل، فقد أعلنت شركة جوجل بالفعل أنها ستقوم بوقف خدمة إنشاء الروابط المختصرة الخاصة بها خلال أيام قليلة وتحديدًا يوم الجمعة
رغم ظروف الحرب على الارهاب اطفال ونساء ورجال يذهبون للبحر لحظة الغروب لطلب الشفاء
هنأ الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمناسبة فوزه بفترة ولاية ثانية.
لقي أربعة أفراد من أسرة مسيحية مصرعهم، أمس الاثنين، في هجوم مسلح بمدينة كويته
في الأحد السابع من الصوم الكبير (الأحد السابق للقيامة) تحتفل الكنيسة بتذكار دخول السيد الرب إلى أورشليم قبل آلامه
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر
كان حوار المسيح مع السامرية اختبارًا لأحضان الله المفتوحة مع كل إنسان؛ اختبار للقاء مع كل أحد مهما
قديسان من عصرنا؛ عرفنا تفاصيل حياتهما؛ بل وهناك مَن عاش معهما؛ وجمع منهجيًا معلومات وأقوالاً عنهما. ففي حياتهما وبعد رُقادهما ظهرت أعمال ومنجزات وعجائب وظهورات هي علامات للقديسين؛ لأنهما كانا موهوبي
تضع الكنيسة إنجيل الابن الضال ضمن عبادة الصوم الكبير؛ لأن الصوم دعوة ومنهج للاقتداء بالمسيح مخلصنا كي نتبعه ونأخذ حياته لنا، حتى ننجو ونظفر ونُخرس خصمنا بالصوم والصلاة
عالَم اليوم في أمَسّ الحاجة إلى تنوير وإصلاح وترقية إنسانية؛ وسط أخبار واقع مُتَرَدٍّ يكتظ بالتشوهات العدمية والدموية الوحشية.. واقع يلزمه ضرورة إعادة بناء الفكر المنتِج للمعنى والجمال والخير والقيم ا
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
الإيمان الحي هو هبة الخلاص ؛ لأن الإيمان الحقيقي ليس مجرد إلتصاق فكرﻱ ببعض الحقائق (الإيمانية) ، فالعقيدة السليمة هي نعمة عظيمة ، استلمناها بالدم والعرق والمعرفة . وستبقى عقيمة بلا ثمر بمواظبة
في اللغة، الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه... أي جعله غير مرئي، وكأنك ألقيت الظلام عليه. المظلومون يجمعهم الظلام الذي يلغي وجودهم وينفيهم.
لن ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، لذلك صيغة Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر الطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة توسلية في اشتياق وت
سلام لكنيسة أبينا البكر مارمرقس كاروز الإسكندرية، ولأبينا بطرس خاتم الشهداء أصحاب بيعة الشهداء الذين تميرنت كنيستهم وتخضبت مدشنة بدماء غالية. نالوا بركات من سخاء الله وأثبتوا.
نحن في عيد الميلاد ننتظر ميلاد مخلصنا ، لا ننتظر (سانتا) ، لأن وجه يسوع الإلهي هو الأبرع جمالاً من كل أحد ؛ وهو الأصدق ، وقد انسكبت النعمة
تشتمل الأيقونة الصوتية للتسبحة الكيهكية على خبرة إيمان قوي وحي؛ يؤكد على أن حياتنا وبقاءنا لا تصنعه القدرات البشرية؛ إنما حضور الله معنا وسط تسبيحات شعبه. فكنيسة الله الحي هي أشدّ
� تعيش الكنيسة القبطية نهضة ليتورچية كبيرة في التسبيح. يتشارك فيها عشرات الآلاف من العابدين الساهرين المسبِّحين من الشعب البار الحافظ الأمانة، في ظاهرة تَقَوية رائعة تمتد عبر الزمان...
نجاح أي قيادة يتوقف على الاتصال ووضوح المفاهيم ونضوج الرؤىَ. لذلك القائد
وضعتْ الكنيسة صوم الميلاد بقصد الاستعداد للقاء المسيح الرب المولود الآتي لخلاصنا، فنصوم لتجديد حياتنا الروحية؛ حيث الصوم والصلاة والتسبيح والعطاء والتأمل؛
عندما أصدر دقلديانوس مرسومًا يأمر فيه بحرق الكنائس وتسريح المسيحيين من الأشغال ومصادرة ممتلكاتهم وحقوقهم ؛ كان مارجرجس أميرًا مسيحيًا في كبادوكية ؛ فاحتدّت روحه فيه شاهدًا جهارًا بإيمانه ؛ حيث قام بتق
إيمان الكنيسة القويم وتعليمنا الأرثوذكسي ؛ يظهران جليًّا في سِيَر وحياة المؤمنين القديسين الذين
يوسف الابن المحبوب لدي ابيه هو رمز ومثال للسيد المسيح ، (يوسف الحقيقي ) المرموز اليه .الذي صار عبدا وسجينا بسبب اخوته ، وقد لبس القميص الملون كمال الفضيلة الذي للكنيسة المزينة بالرتب والاوامر والمواهب
حَمَلَ يوئيل النبي روح التبكيت والتجديد؛ مذكِّرًا الشعب بالخراب الحادث وبانقطاع روح الفرح والبهجة من البشر وتهديد الأعداء لهم... ثم نادَى عليهم