كان آخر لقاء بينى وبين الصديق الراحل الباقى د. أحمد خالد توفيق فى ندوة تدريس الإنسانيات فى كلية طب قناة السويس، جمعتنى به جلسة طويلة تظللها ضحكته الخجولة المتهدجة التى تقطر شجناً، ودّع الجميع بحرارة

الإصلاح الاقتصادى مسألة حياة أو موت بالنسبة لمصر وللمصريين. لذلك كله يتعين علينا التدقيق الشديد فى شكل وأسلوب وتوقيت وجرعات إجراءات الإصلاح.

يعيش العالم العربى واحدا من أسوأ عصوره، جعله يتفرج على كل ما يجرى فى فلسطين ببرود شديد، ولأن هناك ضحايا يسقطون كل يوم فى الأراضى العربية بأيدى جماعات إرهابية ونظم استبدادية فاقوا ضحايا الصراع العربى

تَحوّلَت علاقتي بستيفن هوكينغ بعد خروجي من إحدى تريبات مشتقات المشروم "نباتات هلوسة"

(المسيحيون لن يدخلوا القدس إلا يداً بيد مع أشقائهم المسلمين).. هكذا قرر البابا «شنودة»

عزيزى القارئ، هل تجوّلتَ فى شوارع مصر، أمس الأحد، ولاحظتَ عيدان السعف الخضراء مع الباعة

عكس بعض الآراء والبلاغات، المقدمة للنائب العام المستشار «نبيل صادق»، أنا لا أرى فى «تخاريف»

اليوم ٢ أبريل كان اليوم العالمى للتوحد، وعلينا جميعاً أن نتذكر وندعم هؤلاء الأطفال، فالتوحد أو «الذاتوية»

أعلاه شطر من دعاء الأمهات فى قعور البيوت، «فى حنكك سكرة وفى وشك جوهرة»، يستحقه الدكتور محمد معيط، نائب وزير المالية، خرج يطمئنكم: «الحكومة لا تعتزم فرض ضرائب جديدة خلال العام المالى الجارى». ربما هذا

إثر استيلاء الثورة الإيرانية على الحكم فى فبراير 1979 قرر الفقهاء إحداث تكامل ثقافى يكون من شأنه إزالة القسمة الثنائية بين فريقين أحدهما غربى وعلمانى والآخر تقليدى وريفى. وكانت الغاية من هذه الإزالة

ندبة جديدة على وجهنا الذي تسكنه التشوهات شيئا فشيئا... رغم كل محاولات التجميل التي نسعى إليها.

وصلتنى رسالة طويلة ومهمة من الكاتب والمفكر السودانى الحاج وراق أحمد يتحدّث فيها

فى مراسم الاحتفال الذى أقامته القوات المسلحة، أمس الأول، لتكريم المجندين المشاركين فى العملية الشاملة «سيناء 2018»، الذين تنتهى مدة خدمتهم فى الأول من إبريل الحالى، أشار الفريق أول صدقى صبحى، القائد

تناولت في مقالات سابقة أركان البيعة عند جماعة الإخوان المسلمين، وقمت بنقاش بعض الواجبات

مات العالم والأسطورة ستيفن هوكينغ، وانبرت أقلام الملايين تذكر إضافاته للعلم وللإنسانية

بين الحين والآخر يخرج علينا أحد الشيوخ سواء كان سلفيا مثل المدعو ياسر برهامي

من المؤكد أن النفاق بكل أشكاله ومبرراته محرم ومكروه فى كل الأديان والمعتقدات والأعراف والممارسات

من النماذج النسائية المشرفة التى لا يمكن أن تمحى من ذاكرة العرب والمصريين الأديبة الكبيرة

اليوم.. سوف يحملون جثمان ستيفن هوكينج إلى مقابر العظماء، وسوف يكون عليه أن ينام إلى يوم القيامة فى دير ويستمنستر، أحد معالم العاصمة البريطانية لندن!.