المحكمة العسكرية تقضي بإعدام 36 متهماً في تفجير كنيستين بالاسكندرية وأخرى في طنطا التي وقعت في أحد السعف العام الماضي.

القضيّة ليست ميسي فقط وشتيجن وانيستا ، والمعزوفة الجميلة التي يعزفها الارجنتيني والألمانيّ

نشر سيادة (المتقدم في الكهنة) مؤخرا علي موقع (الأقباط متحدون) مقال بعنوان ...يهوذا الأسخريوطي

دى حِكمة صَعيدى بِنْجولها

قيامة السيد المسيح من الأموات، كانت الحدث الأكبر، الذي هز كيان اليهود فحاولوا أن يقاوموه بكافة الطرق،

كل ما أحاط بميلاد المسيح كان بسيطا ، دخل العالم بعيدا عن كل مظاهر الترحيب ، فى غير ضجيج ، ولد من ام فقيرة يتيمة

نجدها تتردد وتستخدم كثيرا للتعتيم والاخفاء والتبرير والتجاوز لبعض الامور المزريه والمخجله والتي تصل الي حد المخالفات

هذه الدراسة لا يقرأها الا الفاهمون وعلى المنافقون والصامتون عن الحق والمصفقون للقتله والكاتمون لكلمة الحق أن يمتنعون

خرج علينا ناعق البوم يدعو للمصالحة مع جماعة إرهابية عاثت في أرض مصر فسادًا بل والعالم أجمع. يا للزمن العجيب.. الشيطان يعظ.

فرح قيامة الرب يسوع المسيح من الأموات ‘ لا يعادله أية أفراح لا فى السماء ولا على الأرض ‘ لأنه بدون قيامته لا ما كان هناك خلاص

تطلع علينا بين حين وآخر، مقالات ودعوات مشبوهة على مواقع الإنترنت، و عبر مجموعات النقاش

نظمت كنيسة السيدة العذراء والأنبا أثناثيوس الرسولي بمدينة بيت برج الألمانية، أمسية ثقافية بمناسبة أسـبوع الآلام عن مدينة القدس أيام الســيد

احتفينا هذا المساء بصلاة غروب يوم الجمعة العظيمة . وقرأنا الاثنى عشر الانجيل التى تدور كلها حول حياة والام السيد

الجبال فى الأرض تترنم .القوات السمائية تتهلل.لم يعد فوق الجلجثة دم بل صار فى البستان قبر

كَانَ إِنَاءٌ مَوْضُوعًا مَمْلُوًّا خَّلاً، فَمَلأُوا إِسْفِنْجَةً مِنَ الْخَلِّ، وَوَضَعُوهَا عَلَى زُوفَا وَقَدَّمُوهَا إِلَى فَمِهِ

الجريمة هى التعدى على الله. و العقوبة هى موتنا . الخلاص هو بموت المسيح و المصالحة تزيل التعدى

عن العلم المصري .. طرقت هذا الموضوع أكثر من مرة .. وفي مقالات

وحيث تتربص الذئاب فى العتمة يستطيع – بلا خوف – أن يعبر أبناء اللـه فوق الهاوية

كدتُ أن أُبتَلع فى موجة اكتئاب عنيفة وأنا اقلب فى صفحات تاريخ الكنيسة فى القرون ما

يوم الاربعاء 4 أبريل 2018 ’ الساعة السادسة والنصف الى الثامنة والنصف صباحا .