بعد غياب دام لأكثر من ثلاثين عامًا بدأت العروض السينمائية في المملكة العربية السعودية
رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا دانيال أسقف ورئيس دير القديس العظيم الأنبا بولا بالبحر الأحمر
كشفت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" المذاع على شاشة الأقباط متحدون، عن دراسة
استقبل دير السيدة العذراء بجبل درنكة بأسيوط وفد جامعة بيتاجورسيك الروسية والذي يترأسه الدكتور
كاميرا "متحدون" ترصد، رأي الشارع المصري في نظام التعليم الجديد 2018، و من جانبه أعرب احد
أشاد سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، بجهود القوات المسلحة والشرطة في العملية العسكرية سيناء 2018
ألتقى الإعلامي عمرو أديب، الفنانة نيللي كريم، ببرنامجه كل يوم عبر شاشة ON E، وقالت نيللي
تواصل النيابة العامة تحقيقاتها في واقعة اتهام عدد من أمناء شرطة المباحث بقسم الأميرية، بتلقي
اقتحم شاب في العقد الثالث من عمره، كنيسة مار جرجس بحمامات القبة، حيث فوجئت قوات أمن الكنيسة
نفى المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، صحة ما تم تداوله
قال الشيخ عبد الحميد الأطرش، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقًا، أن شهر رمضان الكريم من المنح
شهد المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع 7 عقود تعاون مع شركاء حول
نشرت صفحة مصريات، فيديو للشيخ الحبيب علي الجفري، يقول فيه أنه بكى عند سماع أغنية
على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، فيديو عن تكلفة الحراس الشخصيين لمارك
صرّح الفرعون المصري محمد صلاح نجم ليفربول، بأنه يريد الفوز بجائزة الحذاء الذهبي خلال
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة
يخطئ من يظن أن الأموال فيها الأمان أو أنها يمكنها تشتري الأمان، فقط هي تشتري لك الأمن بالسلاح لكن
الانتخابات التي أنا أتحدث عنها في هذا المقال إن شاء الله انتخابات يدخلها رجل أقل ما يوصف بأنه منقذ لبلاده، فبعد أن كادت تضيع
نعم، لكل زمان رجاله،ولكل حدث حديث، ولذلك لا تستطيع التكهن بما سيكون عليه حال الكنيسة لو استمر قداسة البابا شنوده
من العيب أن تكون بلا مبادئ، ولكن المصيبة أن تكون بلا مبادئ وتدعي أن لديك مبادئ، والكارثة أنك وأنت هكذا تجد من يؤيدك ويصدقك ويسير على
أصدقك القول صديقي القارئ، أنني كنت متحيراً بينما أختار عنوان هذه الكلمات التي تقرأها سيادتك، فقد كنت وللحظات قليلة قبل أن أخط الكلمات أعزم على أن أعنونها بالإعلام العالمي بين عفرين والغوطة الشرقية، ول
برغم أن تطوير منطقة شمال سيناء وبالأخص المنطقة المتاخمة حدودياً لإسرائيل وقطاع غزة لأمر يجهض تكهنات صفقة القرن نظرياً، بيد أنه يبقى الرهان
ولد بمدينة دمنهور في الثاني من أغسطس من عام 1902، وكان اسمه عازر يوسف، وترهب في دير البراموس تحت اسم الأب مينا البراموسي، وتمت
عرضت في المقالين السابقين لحال بعض دول الشرق الأوسط، وأنا هنا معني بالدول الأكثر تأثيراً، وللملاحظة وللتاريخ أن التأثير لا يكون فقط بقوة الجيوش ولكن بجودة السياسة الخارجية والموقع وبأمور كثيرة يمكننا