قال نسيم مجلي، أستاذ الأدب المسرحي، إن هدف برنامج "أحاديث أدبية" هو تشجيع الناس
تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، منذ أيام أعمال تطوير طريق القاهرة - العين السخنة
تبدأ مصر والسعودية في تشغيل خط النقل البرى الجديد بينهما من خلال شركتى "جوباص"
قال الدكتور علي عبد العال، رئيس هيئة الأرصاد الجوية، إننا سنشهد حالة عدم استقرار في الأحوال الجوية اعتبارًا من الغد ولمدة ثلاث أيام متمثلة في
عرضت قناة "إكسترا نيوز" الفضائية، اللقطات الأولى لحادث الدهس الذي وقع في مدينة .
أعلنت الشرطة الكندية إلقاء القبض على منفذ حادث الدهس في مدينة تورنتو، وفقا لما .
قامت شاحنة بدهس 10 أشخاص في مدينة "تورنتو"، الكندية، منذ قليل، كما أفادت قناة .
عقد حزب المصريين الأحرار بأسيوط اجتماع تمهيدي لبحث فعاليات شهر رمضان الكريم وإعادة.
ناقش الدكتور يوسف زيدان، الكاتب والروائي، في لقاء مع برنامج "كل يوم" المذاع على
ما بين محيط مرتبك في سوريا وليبيا واليمن، وأزمة سد النهضة مع أثيوبيا، وارتفاع الغلاء، فضلًا
افتتح المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف عددا من المشروعات بمركز ومدينة سمسطا
صرح السيد اللواء أح / محمد عبد المنعم – أمين عام المجلس القومي لرعاية أسر الشهداء والمصابين
كرم عصام البديوي محافظ المنيا عددا من الأمهات المثاليات ،خلال الحفل ، الذي نظمته مديرية
رغم كونه لم يعد أداة من ادوات الاضاءة فى عصرنا هذا ، إلا أنه لازال موجودا معتدا بذاته ، مرغوبا فيه من الكثيرين ..
أكد الكابتن أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك السابق، أن المصري الدولي محمد صلاح ".
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..
ضيقات كثيرة قد تعترض حياة الإنسان بعضها تتم بسماح من الله لاستقطاب أبنائه الى محبته ، أم أن يستغلها الإنسان لربح أبديته بالرجوع والتوبة أم أن يهرب وييأس ويخسر أبديته..