أكد البابا ثيؤدورس الثاني، بطريرك الروم الأرثوذكس، أن مصر دولة جميلة تتمتع بالأمن والسلام وأن
يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يسود البلاد ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة بداية من غدًا
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إنه من المفارقات الغريبة والعجيبة في التاريخ هي الاستشهاد دائما،
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية بالأزبكية، إن الله يقول لنا كونو قديسين
أثارت "الروبوت" صوفيا، العديد من المخاوف والقلق بسبب مستقبل البشر و"الروبوتات"،
أكد المشير خليفة حفتر، قائد القوات المسلحة الليبية، عزمه اقتلاع جذور الإرهاب من ليبيا، وتحقيق أمال الشعب الليبي في ذلك.
ناشد نجيب جبرائيل، رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان، وسائل الإعلام إغلاق ملف
قالت صحيفة لاناسيون الأرجنتينية إن محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنجليزي الذي يستعد للمشاركة
تمنى الفنان السعودي رائد الفهد أن يعم السلام العالمي وبالأخص بين إسرائيل وفلسطين
أعلنت وزارة الآثار المصرية، اليوم الجمعة، اكتشاف مقصورة احتفالات ملكية من عصر (الرعامسة)، تعتبر الأولى من نوعها من عصر الدولة الحديثة.
ناشد اليوم، الأستاذ جرجس والد الطالبة "ميراي" المتغيبة، من خلال لقاء مع المستشار نجيب جبرائيل
تستعد الكنيسة الكاثوليكية في مصر، للمشاركة في الدعوة التي أطلقها البابا فرنسيس للصلاة من أجل
طالب النائب حمادة، غلاب، عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار بالبحر
تستعد الكنيسة القبطية الإنجيلية، لإقامة كرنفال للشباب للتعافي من الإدمانات والإساءات الجنسية
اتهم 4 مواطنون، من قرية قصر الباسل، بمركز إطسا، بمحافظة الفيوم، موظف بشركة الفيوم
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة
يخطئ من يظن أن الأموال فيها الأمان أو أنها يمكنها تشتري الأمان، فقط هي تشتري لك الأمن بالسلاح لكن
الانتخابات التي أنا أتحدث عنها في هذا المقال إن شاء الله انتخابات يدخلها رجل أقل ما يوصف بأنه منقذ لبلاده، فبعد أن كادت تضيع
نعم، لكل زمان رجاله،ولكل حدث حديث، ولذلك لا تستطيع التكهن بما سيكون عليه حال الكنيسة لو استمر قداسة البابا شنوده
من العيب أن تكون بلا مبادئ، ولكن المصيبة أن تكون بلا مبادئ وتدعي أن لديك مبادئ، والكارثة أنك وأنت هكذا تجد من يؤيدك ويصدقك ويسير على
أصدقك القول صديقي القارئ، أنني كنت متحيراً بينما أختار عنوان هذه الكلمات التي تقرأها سيادتك، فقد كنت وللحظات قليلة قبل أن أخط الكلمات أعزم على أن أعنونها بالإعلام العالمي بين عفرين والغوطة الشرقية، ول