تعتبر جمل العنصرية والكراهية ضد بعض الفئات أو الأقليات أو الجنسيات، جريمة في بعض الدول، الأمر الذي
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن الرئيس الأسبق محمد مرسي، اتفق مع الإسرائيليين على بيع 1600
كشفت اللاجئة السورية "زينة"، عن ثلاثة خطوات مهمة مكنتها الاندماج مع المجتمع الألماني.
أعلن الإعلامي عمرو أديب، مساء الاثنين، عن قراره بالرحيل عن شبكة قنوات "أون" الفضائية، موضحا
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصفحات الـ"فيسبوك"، مقطع مصور (فيديو)، لشخص سعودي
هنأ الحساب الرسمي لنادي ليفربول، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، المصري الدولي محمد صلاح
لقيت سائحة مصرعها وأصيبت الأخرى، في حادث على أحدى طرق الغردقة أول أمس الأحد.
صدمة كبيرة تلقاها جمهور النادي الأهلي، أمس الاثنين، بعد الهزيمة الموجعة التي تلقاها الفريق الأول لكرة
أكد المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، على اهمية توافر السلع بالكميات والاسعار
في حضور البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، حفل افتتاح مبادرة العودة للجذو
زار المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، لليوم الثاني على التوالي، لغرفة العمليات
ناشد الدكتور ميشيل فهمي، المحلل السياسي، الشئون المعنوية بالقوات المسلحة المصرية، تناول ملف
قرر ديفيد جودال، أكبر علماء أستراليا سنًا، أن يسافر من أستراليا إلى سويسرا لكي يطلب المساعدة
تناقش كلاً من الإعلامي عمرو أديب والفنانة رجاء الجداوي، حول هل يحق للزوج أن يطلب من زوجته
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن بلاده لا تسعى للحرب مع إيران.
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..