دشنت كنيسة السيدة العذراء، بمنطقة الزيتون، موقعا إلكترونيا، على الشبكة العنكبوتية (الانترنت)
هدد الرئيس الإيراني حسن روحاني، بالعودة إلى تخصيب اليورانيوم بشكل أكبر من السابق، ردًا على
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه بحث مع نظيره الأوغندي، يوري موسيفيني، موضوع مياه النيل، وأهمية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، عن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران
نجح فريق الأسيوطي، في إحراز هدف التعادل أمام الأسيوطي في الدقائق من المباراة التي تقام بينهما الأن في الدور قبل النهائي لبطولة كأس مصر، باستاد
قال الإعلامي عمرو أديب، إن إسرائيل بدأت تدق طبول الحرب ضد إيران، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي
تحظى زيارة الرئيس الأوغندي، يوري موسيفيني، إلى القاهرة بأهمية خاصة لدى القاهرة، نظرا لما يتمتع
عرضت قناة الحرة حلقة خاصة من برنامج "حكايات مع أكرم خزام"، عن الحياة في العاصمة اللبنانية بيروت
البث المباشر لمباراة سموحة والأسيوطى سبورت
استقبل بطريرك الأقباط الكاثوليك، الأنباإبراهيم اسحق، الدكتور جرجس إبراهيم صالح
قال دكتور نبيل عبدالفتاح، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن الحديث عن
علقت النائبة نادية هنرى على هشتاج نشر على وسائل التواصل الاجتماعى السعودية بشأن
قال محمد سعد عبد الحفيظ عضو مجلس نقابة الصحفيين أن المشاركة في تغطية احتفال
قضت محكمة جنح مستأنف المقطم، المنعقدة بمجمع محاكم جنوب القاهرة بالسيدة زينب، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار على شرف الدين ، بقبول
قررت محكمة جنح الفشن بنى سويف تأجيل محاكمة 11 مسلم و9 أقباط المتهمين في الأحداث التي شهدتها
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير
حينما تقدم السيد الدكتور طارق شوقي بمقترحه لتنفيذ أسلوب جديد تعليمي لتعليم أطفال مستقبل مصر، ثار الكثيرون لأنه في نظرهم
إن كنت قد فرحت بما كشفه المطر في الأسبوع السابق من فساد وما سارعت إليه الرقابة الإدارية من تتبعه، هذا غير ما سبق لي الإشارة إليه من أن من فوجئوا بالفساد الذي كشفه المطر ومن انزعجوا لتضرر مدن الأغنياء
اختاروا محمد صلاح أحسن لاعب في الدوري، ويحلمون بأن يحصل على الحذاء الذهبي والكرة الذهبية، يتمنون نجاحه لم يعبءوا بجنسيته ولا دينه ولا سجوده على أرض الملعب، سبقوا وأن اختاروا الطبيب المصري والإداري ورج
انتظر من فضلك، لا ترحل سريعاً، فما ستقرأه هنا ليس الكلام المكرر من حيث أن المطر كشف عن منظومة من فساد إداري تسببت في تقليل عدد وسائل الصرف للمطر أو بناء المدن الجديدة على أماكن لا يصح البناء عليها أو
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض
حدثتكم فيما قبل عن دولارات الأمير الشاب بن سلمان، وأنها ستبقى عاجزة عن أن تشتري له الأمان وإن اشترت له السلاح الذي قد يوفر له الأمن، ولكن لن يوفر كما رأينا في نهاية المقال الأمان، وللأمانة وبالمناسبة