دشنت كنيسة السيدة العذراء، بمنطقة الزيتون، موقعا إلكترونيا، على الشبكة العنكبوتية (الانترنت)
هدد الرئيس الإيراني حسن روحاني، بالعودة إلى تخصيب اليورانيوم بشكل أكبر من السابق، ردًا على
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنه بحث مع نظيره الأوغندي، يوري موسيفيني، موضوع مياه النيل، وأهمية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، عن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران
نجح فريق الأسيوطي، في إحراز هدف التعادل أمام الأسيوطي في الدقائق من المباراة التي تقام بينهما الأن في الدور قبل النهائي لبطولة كأس مصر، باستاد
قال الإعلامي عمرو أديب، إن إسرائيل بدأت تدق طبول الحرب ضد إيران، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي
تحظى زيارة الرئيس الأوغندي، يوري موسيفيني، إلى القاهرة بأهمية خاصة لدى القاهرة، نظرا لما يتمتع
عرضت قناة الحرة حلقة خاصة من برنامج "حكايات مع أكرم خزام"، عن الحياة في العاصمة اللبنانية بيروت
البث المباشر لمباراة سموحة والأسيوطى سبورت
استقبل بطريرك الأقباط الكاثوليك، الأنباإبراهيم اسحق، الدكتور جرجس إبراهيم صالح
قال دكتور نبيل عبدالفتاح، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، إن الحديث عن
علقت النائبة نادية هنرى على هشتاج نشر على وسائل التواصل الاجتماعى السعودية بشأن
قال محمد سعد عبد الحفيظ عضو مجلس نقابة الصحفيين أن المشاركة في تغطية احتفال
قضت محكمة جنح مستأنف المقطم، المنعقدة بمجمع محاكم جنوب القاهرة بالسيدة زينب، اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار على شرف الدين ، بقبول
قررت محكمة جنح الفشن بنى سويف تأجيل محاكمة 11 مسلم و9 أقباط المتهمين في الأحداث التي شهدتها
الله هو النور وهو خالق النور ، به يحيا الإنسان الذى اختار طريق الرب بعيدا عن ظلمة الخطية "أن الله نور وليس فيه ظلمة البته" ، "فيه كانت الحياة ، والحياة كانت نور الناس" ..
القداسة ، السعادة ، الشركة ، الخلود أربعة أمجاد تميز الحياة الأبدية يتمتع بها كل من آمن بقيامة الرب يسوع ونفذ وصية الله وعاش من أجل المسيح ، فرحة القيامة ليست فرحة يوم بذاته إنما تمتد الى فرحة أبدية س
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..