فى الترتيب الهيراركى (الهرمى) الكنسى يأتى موقع البابا البطريرك على قمة الهرم، يعاونه ويقود الكنيسة معه مجلس المطارنة والأساقفة، ولكل منهم نطاق جغرافى يتولى مسئوليته الرعوية والتعليمية

الكنيسة الكيان تسعى لاستعلان قصد الله الأزلى الذى أعلنه يسوع المسيح، وحققه فى تجسده وموته وقيامته، "السِّرِّ

• أجدنى بحاجة إلى التأكيد على أن سطورى لا تتناول "الإسلام" الدين، وإنما تقترب من المرحلة التاريخية التى عاشتها مصر، وتحديداً

كدتُ أن أُبتَلع فى موجة اكتئاب عنيفة وأنا اقلب فى صفحات تاريخ الكنيسة فى القرون ما بين القرن السابع

لا يمكن ان يستقيم البحث وراء فهم موضوعى لما يجرى بيننا اليوم، من مواجهات بين فرقاء، ونحن

عام 1952 أحسبه عاماً مفصلياً فى تاريخ مصر المعاصر، ليس فقط فى الفضاء العام بل والكنسى أيضاً، يوليو تنفجر

عندما تقترب من حقل الكتابة فى الشأن العام، القبطى الكنسى تحديداً، تُحاصر بمحاذير عديدة، بعضها

لست هنا بصدد تأريخ ورصد مسيرة قداسة البابا شنودة الثالث، فهذا أمر يحتاج إلى فريق عمل وجهد وإمكانات

الكنيسة هى كائن متأصل ومتجدد يحمل مهمة إعلان المسيح، وهى ممتدة باتساع الجغرافيا، ومتعمقة وقائمة

الكنيسة لها شقان؛ شق إلهى وشق بشرى، فهى جسد المسيح، الإله المتجسد، "لاننا اعضاء جسمه، من لحمه ومن عظامه

ما يحدث بين ظهرانينا اليوم غير منبت الصلة بما تشكل ورُسم عبر القرنين الفائتين، والذى تبلور فى

في الفردوس عاش العاشقان.الحب هناك دائرة مركزها الله .ليس هناك يمين أو يسار في الدوائر.

ذكريات علاقة الرئيس الراحل الزعيم جمال عبد الناصر والبابا كيرلس السادس، (8 أغسطس 1902- 9 مارس 1971

زيارة قيادات الإخوان للكونجرس الأمريكي للتحريض ضد مصر

فيه ناس ع الحلوة والمرة سوا عايشين

صراع دائر ودائم داخل عربات مترو الانفاق وكل ذلك يرجع الي تراخي الجهات المنوطه وعدم الرقابه

(بعد 17 عامًا يمنّ الربّ على الانسان الجميل : ناصر كريم زهران بالملاك جوليا)

- في أورشليم ينبثق النور من القبور.في أورشليم تنبت التيجان من وسط الأشواك.الَأرز يتودد إلى القيثارات .تتهلل الموتي بهتاف كالأحياء.في أورشليم موت لم تفهمه الأرض بعد و قيامة لم تعرفها الأرض قبلاً .وحدهم

أيتها الجميلة.بريئة العينين.تسألين عن حبيبك بين السوسن.ها أنا قد جئت حاملاً قنينة ناردين ليس مثله.

اذا كانت السينما العربية وهوليوود تبحث عن قصص واقعية ليس فقط للحزن او التسلية او الخيال العلمي بعد ان نضبت المخيلات من إبتكار القصص