محاولة لتحليل موجة المواجهات الفكرية الحادة بين فرقاء داخل الكنيسة، وفهم دوافعها، ربما نسهم فى عودة
كثفت وزارة الداخلية من تواجدها في محطات مترو الأنفاق، حيث شهدت المحطات إجراءات أمنية
قال الكاتب الصحفي شريف الشوباشي، إن كتابه الأخير "نداء عاجل إلى نساء مصر"، لم يكن عن الحجاب
أثيرت خلال الأيام الماضية قضية التمييز بين الطلاب في الأزهر، بعد حصول طالبة على حكم قضائي
رسميا أعلنت هيئة الانتخابات الماليزية عن فوز ائتلاف المعارضة برئاسة رئيس وزراء ماليزيا
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن القبض على 5 من قيادات تنظيم داعش الإرهابي، المطلوبين.
أثارت واقعة محاكمة طفل ذا أربعة سنوات بتهمة تقبيل زميلته في الحضانة، سخرية كبيرة وانتقادا
واصل المصري الدولي، محمد صلاح، نجم ليفربول، حصد الجوائز، حيث حصل على
ألتقى الإعلامي عمرو أديب مع عالم الآثار د. زاهي حواس، الذي أكد أنه متفرغ الآن للكتابة
نشر موقع "المصدر" الإسرائيلي، تقريرا عن موقف العرب من القصف الإسرائيلي على البنية التحتية
بعث كلا من بطريركي الأقباط الأرثوذكس، والكاثوليك في مصر، رسائل تهنئة كل منهما للأخرر
نجحت البعثة الأثرية المصرية العاملة بموقع حفائر قرية الحاج علي بسيوة والذي يبعد حوالي 350م من
قال الدكتور أحمد عبدالعال، رئيس هيئة الأرصاد، إن اليوم الخميس، شهدت المحافظات
عقدت الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، بالتعاون مع مؤسسة "سيجتونا" السويدية،
لا أعرف لماذا تجمع هذه الحكومة بين كل الفرقاء؟ هؤلاء تحسهم مش متفقين على منهج واحد، تلاقي وزير بيحب يجرب، والتاني مش بيحب إللي
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير
حينما تقدم السيد الدكتور طارق شوقي بمقترحه لتنفيذ أسلوب جديد تعليمي لتعليم أطفال مستقبل مصر، ثار الكثيرون لأنه في نظرهم
إن كنت قد فرحت بما كشفه المطر في الأسبوع السابق من فساد وما سارعت إليه الرقابة الإدارية من تتبعه، هذا غير ما سبق لي الإشارة إليه من أن من فوجئوا بالفساد الذي كشفه المطر ومن انزعجوا لتضرر مدن الأغنياء
اختاروا محمد صلاح أحسن لاعب في الدوري، ويحلمون بأن يحصل على الحذاء الذهبي والكرة الذهبية، يتمنون نجاحه لم يعبءوا بجنسيته ولا دينه ولا سجوده على أرض الملعب، سبقوا وأن اختاروا الطبيب المصري والإداري ورج
انتظر من فضلك، لا ترحل سريعاً، فما ستقرأه هنا ليس الكلام المكرر من حيث أن المطر كشف عن منظومة من فساد إداري تسببت في تقليل عدد وسائل الصرف للمطر أو بناء المدن الجديدة على أماكن لا يصح البناء عليها أو
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،
توقفت في المقال السابق، عند سؤال طرحته عن مدى إمكانية أن نتصور أن تقوم مصر وتنهض من ثباتها، وأكثر من ثلثي مواطنيها لا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي؟ وهنا أعيد وأؤكد بالأرقام قائلاً للتذكرة وللتوضيح للناكر
بدى الرئيس تسامحاً مشكورا عليه في الفيلم الذي سجله، قل الحوار الذي صوره مع المخرجة المتميزة ساندرا نشأت،
عفواً عزيزي القارئ، أنا لم أغشك في هذا المقال حين لم أكتب تلك السطور الفارغة من الكلمات كما ترى، ولا قد حُذِفت بفعل الإدارة ورؤية التحرير، فأنا لست من هؤلاء الذين لا يحترمون القانون، ولا يخترقون الموض