أكد الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، أنه لا يمكن الآن فرض تسعيرة جبرية على.
أكد عمرو شعت مساعد وزير النقل، مساعد وزير النقل، على اعتراض المواطنين في محطة مترو
قال الدكتور عمرو شعت، مساعد وزير النقل، إن نسبة الذين يقطعون تذكرة الفئة الـ7 جنيهات تبلغ من 15 لـ20% فقط من مجموع المواطنين الذين
وجه الإعلامي عمرو أديب، نصيحة إلى المواطنين بعد ارتفاع أسعار تذاكر مترو الأنفاق،
أكد عمرو شعت مساعد وزير النقل، مساعد وزير النقل، أن الماكينات الجديدة التي تم تركيبها في محطات المترو تتفهم جيدا نظام المناطق.
تلتقون غدا في الخامسة مساء وحلقة جديدة من برنامج أصنع حياتك بنفسك
تُحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوبيل الذهبي لظهور السيدة العذراء في كنيستها بالزيتون
عقب الدكتور هشام عرفات وزير النقل، على تخطي ركاب المترو البوابات دون دفع تذاكر اعتراضًا على ارتفاع تذكرة مترو الأنفاق قائلًا: "اللي شير هذا
عبدالناصر اغتيل بالمفهوم السياسي
ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة العشية،
قال المهندس هشام عرفات، وزير النقل، إن توقيت زيادة سعر تذاكر مترو الأنفاق تأخر لأربعة
احتفلت امس الجمعة 11 مايو الكنيسة الكاثوليكية بأسوان بمناسبة مرور مئة عام على تأسيس
محاولة لتحليل موجة المواجهات الفكرية الحادة بين فرقاء داخل الكنيسة، وفهم دوافعها، ربما نسهم فى عودة
الأنبا داميان قصة رجل الكنيسة الحديدي فى ألمانيا
القديسون بوجه عام هم أيقونة القيامة ، من خلال حياتهم نرى بوضوح قوة القيامة وهى تشع منهم ، رغم قسوة التحديات والعذابات كان الصمود عنوانا لهم والصبر والاحتمال طريقا للشهادة من أجل المسيح .. من هؤلاء الق
جاء الرب يسوع من أجل أن يكون لنا حياة أفضل "جئت ليكون لهم حياة ، وليكون لهم أفضل" ، الحياة التى تتحقق بالأعمال الصالحة والسلوك الروحى الذى يمجد الرب يسوع فيتنسم الرب رائحة الإنسان الجديد المشتاق الى ا
الله هو النور وهو خالق النور ، به يحيا الإنسان الذى اختار طريق الرب بعيدا عن ظلمة الخطية "أن الله نور وليس فيه ظلمة البته" ، "فيه كانت الحياة ، والحياة كانت نور الناس" ..
القداسة ، السعادة ، الشركة ، الخلود أربعة أمجاد تميز الحياة الأبدية يتمتع بها كل من آمن بقيامة الرب يسوع ونفذ وصية الله وعاش من أجل المسيح ، فرحة القيامة ليست فرحة يوم بذاته إنما تمتد الى فرحة أبدية س
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...