قال مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك أن النادي جاهز لخوض مباراة نهائي .
أكد عضو إدارة التحري والتحقيقات الجنائية في مصراتة على محمود حسب اليوم السابع حول
أجلت اليوم محكمة امن الدولة طوارئ ببنى سويف محاكمة المتهمين بقرية بنى منين بالفشن ببنى سويف
قال مصدر ليبي رفيع المستوى حسب اليوم السابع إن رفات الشهداء الأقباط المصريين ضحايا
تحيى المطربة شيرين عبد الوهاب حفلها الفني في الصالة المغطاة بمدينة الملك عبد الله الرياضية.
قال القمص يوحنا باقي، كاهن كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة، أنه تمتع برؤية من خدموا
قالت الدكتورة نادية عمارة خلال برنامج قلوب عامرة علي قناة اون ردا علي سئوال أن الاقتراض
نشر السفير البريطاني جون كاسن لدى القاهرة على صفحته الشخصية بموقع التغريدات
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى إنه عندما استمع لنموذج محاكاة الاتحاد الأفريقي وما طرحه من
هنأ الاتحاد المصري لكرة القدم محمد صلاح نجم ليفربول والمنتخب الوطني بحصده جائزة هداف الدوري
قالت الدكتورة نادية عمارة خلال برنامج قلوب عامرة علي قناة اون ردا علي سئوال فتاة
استطاع النجم المصري محمد صلاح في عامه الأول مع نادي ليفربول أن يتوج بجائزة هدافي
أعلن مصدر مسئول بوزارة السياحة عن وصول أول أفواج الحج المسيحي القادم من إيطاليا
محاولة لتحليل موجة المواجهات الفكرية الحادة بين فرقاء داخل الكنيسة، وفهم دوافعها، ربما نسهم فى عودة
الأنبا داميان قصة رجل الكنيسة الحديدي فى ألمانيا
عفواً نيافة الأنبا بيشوي تصريحكم "أن كنيستنا هي الكنيسة الصح لان السيدة العذراء ظهرت في
فيه ناس عايشة يا دوب تاكُل
لقد مرت الإدارة المالية في عهد محمد على وخلفائه بعدة تطورات نحو إنشاء دولة حديثة منظمة وفقًا للنظم المالية والإدارية
يقول سقراط "التربية الخُلقية أهم للإنسان من خبزه وثوبه" ويقول ماركس "الأخلاق صنعها الضعفاء ليَحِدوا بها
لا تضطرب قلوبكم " وصية قالها السيد المسيح لتلاميذه فى اواخر أيامه على الأرض وقبل الصلب ‘وقوله الخالد" سلامى
عام 1952 أحسبه عاماً مفصلياً فى تاريخ مصر المعاصر، ليس فقط فى الفضاء العام بل والكنسى أيضاً
لست هنا بصدد تأريخ ورصد مسيرة قداسة البابا شنودة الثالث، فهذا أمر يحتاج إلى فريق عمل وجهد وإمكانات
عام 1952 أحسبه عاماً مفصلياً فى تاريخ مصر المعاصر، ليس فقط فى الفضاء العام بل والكنسى أيضاً، يوليو
لا يمكن ان يستقيم البحث وراء فهم موضوعى لما يجرى بيننا اليوم، من مواجهات بين فرقاء، ونحن نقترب من
ان كان لدينا بالفعل مسئول يهمه امر المواطن الذي يُجحف بحقه ولا يجد من يسمع شكواه ! فهل
كدتُ أن أُبتَلع فى موجة اكتئاب عنيفة وأنا اقلب فى صفحات تاريخ الكنيسة فى القرون ما بين القرن السابع الميلادى، الذى
أجدنى بحاجة إلى التأكيد على أن سطورى لا تتناول "الإسلام" الدين، وإنما تقترب من المرحلة التاريخية
الكنيسة الكيان تسعى لاستعلان قصد الله الأزلى الذى أعلنه يسوع المسيح، وحققه فى تجسده وموته وقيامته
فى الترتيب الهيراركى (الهرمى) الكنسى يأتى موقع البابا البطريرك على قمة الهرم، يعاونه ويقود الكنيسة معه
كانت العقود الستة الأولى للقرن العشرين عقود المد للعمل الأهلى، داخل الكنيسة وخارجها، وكان العمل الأهلى فيها
ليس هدفنا ان نقدم تاريخاً للكنيسة أو الأقباط، ولا نؤرخ لأشخاص بعينهم ونتعقب منهجهم، وعندما يأتى التاريخ
ما يحدث بين ظهرانينا اليوم غير منبت الصلة بما تشكل ورُسم عبر القرنين الفائتين، والذى تبلور فى النصف الأخير
عطفاً على محور التعليم لابد أن نتوقف لفحص النصف الأخير من القرن العشرين، وقد انتبهنا فى بواكيره
الكنيسة لها شقان؛ شق إلهى وشق بشرى، فهى جسد المسيح، الإله المتجسد، "لاننا اعضاء جسمه، من لحمه
الكنيسة هى كائن متأصل ومتجدد يحمل مهمة إعلان المسيح، وهى ممتدة باتساع الجغرافيا، ومتعمقة