يختلف ألم صداع الرأس تبعًا لنوعه، فالصداع النصفي على سبيل المثال يجعل جانب واحد من رأسك يتَخَبّط
شمل العفو الرئاسي الذي أصدره الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن 331 مسجونًا، صادر بحقهم أحكام
قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن الانفجار السكاني هو الكارثة الحقيقية، وليس إفطار المرأة أم لا.
قال مسعد أبو فجر، الناشط السيناوي، إنه يجب على العرب اقتناص الفرص، لئلا تضيع مثل الفرص الضائعة التي كانت في وقت سابق.
بدأت عدة دول بينها مصر، والسعودية، والإمارات والبحرين، وفلسطين، وأيضا المسلمين في
أعلن هاني أبوريدة، رئيس اتحاد الكرة المصري، عن اقتراب المدير الفني للمنتخب المصري،
نصائح لكي لا تعطش فى الصيام (انفوجرافيك)
طرح الدكتور يوسف زيدان، الروائي والمفكر، سؤالا لمتابعيه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك
انتقد الدكتور خالد منتصر، الإعلامي والطبيب، بعض الذين لا يعملون في شهر رمضان، ويكتفون
أشار مدير هيئة الاستثمار السورية مدين دياب، إلى توقيع اتفاق مع وزارة الاقتصاد في كوريا
ألقت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" الضوء على تحذير منظمة الصحة العالمية لحكومات
قالت الفنانة المعتزلة شيماء سعيد، أن خطوة الاعتزال وارتداء الحجاب طلعت سهلة جدًا، وكانت تعتقد أنها خطوة كبيرة.
يحتفل الأقباط الأرثوذكس، اليوم الخميس، بعيد الصعود الذي يمثل ذكرى صعود السيد المسيح
قال مصدر بالنادي الأهلي، بحسبما أشارت صحيفة ياللا كورة، إن عماد متعب مهاجم الفريق السابق،
يقدم لكم موقع " الأقباط متحدون" ملفا تفاعليا، تحت عنوان" القصة الكاملة لشهداء الأٌقباط فى ليبيا
بينما تعج منطقة الشرق الأسط بالصراعات السياسية، لا يكتفي زعمائها بصبغتها بالصبغة الدينية، تلك الصبغة التي تكفل لهم الوجود في الحكم في بعض الأحيان في بعض الدول، بل يضيفوا عليها نكهة مذهبية كيما يمدوا م
بينما كان قداسة البابا تواضروس الثاني يخطط ولجانه لتنظيم احتفالية رائعة لمرور مئة عام على بدء مدارس الأحد، لم يكن يدر بخلده ولا يخطط أحد من رجال الكنيسة ليس فقط أن تخرج الاحتفالية بهذه الروعة والإبداع
بما أن الحكومة ترفض إضافة ما هو حق لأصحاب المعاشات بهذه البلد الآمن من شعبها، والمغدور به من حكومته، وحق أصحاب المعاشات هنا خمس علاوات، وبما أن الحكومة لم ترفع المرتبات، وبما أن الحكومة رفعت بل ضاعفت
لا أعرف لماذا تجمع هذه الحكومة بين كل الفرقاء؟ هؤلاء تحسهم مش متفقين على منهج واحد، تلاقي وزير بيحب يجرب، والتاني مش بيحب إللي
ما دامت الهوية مهمة أوي كده عند حكومتنا الرشيدة، صاحبة الوزراء الذين تعدى عددهم الثلاثين وزير
حينما تقدم السيد الدكتور طارق شوقي بمقترحه لتنفيذ أسلوب جديد تعليمي لتعليم أطفال مستقبل مصر، ثار الكثيرون لأنه في نظرهم
إن كنت قد فرحت بما كشفه المطر في الأسبوع السابق من فساد وما سارعت إليه الرقابة الإدارية من تتبعه، هذا غير ما سبق لي الإشارة إليه من أن من فوجئوا بالفساد الذي كشفه المطر ومن انزعجوا لتضرر مدن الأغنياء
اختاروا محمد صلاح أحسن لاعب في الدوري، ويحلمون بأن يحصل على الحذاء الذهبي والكرة الذهبية، يتمنون نجاحه لم يعبءوا بجنسيته ولا دينه ولا سجوده على أرض الملعب، سبقوا وأن اختاروا الطبيب المصري والإداري ورج
انتظر من فضلك، لا ترحل سريعاً، فما ستقرأه هنا ليس الكلام المكرر من حيث أن المطر كشف عن منظومة من فساد إداري تسببت في تقليل عدد وسائل الصرف للمطر أو بناء المدن الجديدة على أماكن لا يصح البناء عليها أو
كان الظن كل الظن أنه قد تم تحرير سيناء في الخامس والعشرين من عام 1982، وإخلاء آخر شبر بها في التاسع عشر من مارس لعام 1989 باستلام طابا، لكن سرعان ما شعرت بأن سيناء ليست محررة إذ أن مشروع أرض الفيروز
ابتسامته تملأ الشاشة تعطيني الطمأنينة والارتياح، أتخفف من كل ضغوط الحياة أتحدث عن ابتسامة رئيس مجلس النواب المصري القانوني والأكاديمي علي عبد العال ذلك الذي بابتسامته أقر قانون يقضي على العربات المتجو
توقفنا في المقال السابق، عند عدم جدوى عنوان القمة، وعدم جدوى قراراتها بالنسبة لفلسطين اللهم إلا قرار المائتي مليون دولار، وكأنها محاولة لحفظ ماء الوجه أو قل لشراء القيادات الفلسطينية بالأحرى، شراء سكو
انعقدت القمة العربية التاسعة والعشرين بالسعودية في المنطقة الشرقية حيث الأوضاع أكثر أماناً وبعداً
في سلسلة المقالات السابقة المعنونة بسؤال هل نحن نحارب السلفية أم نحارب الإرهابيين؟ كتبت ما يمكن كتابته
توقفت في الجزء السابق من المقال عن سؤال هام هو الذي عنونت به المقال، والسؤال إجابته يجب
بينما يقف الجيش المصري العظيم مصطف متخذ موقف المدافع ضد هجمات إرهابية بربرية ترنو للنيل منه ومن الوطن، أو تراه مصطفاً في مواقف أخرى كثير متغيرة المسميات والعناوين لكي يهاجم هؤلاء الذين نالوا
تحدثت في المقالين الفائتين عن القصاص من منْ أذوا المصريين في قوتهم وفكرهم، وضرورة توعية المصريين سياسياً وإطلاق الحريات وتحصينهم بالوعي وليس بالأمن من كارهي الأوطان، واليوم نتحدث عن خطوات عملية لإسعاد
مرة أخرى أعود لمكالمة هاتفية أتتني، كنت أشرح فيها ما أراه واجب وعاجل وضروري العمل
يدق جرس هاتفي، ويظهر رقم خاص، اندهشت، فأنا لست من هؤلاء الذين يتلقون توجيها بالكتابة أو الحديث عن أمر ما، أو عدم الكتابة وعدم الحديث عنه، أو هؤلاء الذين يسألون عما كتبوه، صحيح مقالي السابق كان ساخناً،