أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن الشعارات الرسمية للمنتخبات ال32 المشاركة
كما توقع تحليل خبري نشرته الأقباط متحدون منذ أيام للكاتب سليمان المنياوي، تحت عنوان "ترامب و كيم
قررت محكمة جنايات القاهرة، اليوم الخميس، تأجيل إعادة محاكمة 13 متهما من قيادات وعناصر جماعة
قال القمص مكاري يونان، راعي الكنيسة المرقسية الكبرى بالأزبكية، إنه ليس له أي غرض من وراء الخدمة
كشف موقع "المصدر" الإسرائيلي، أن البرغوث الأرجنتيني، ليونيل ميسي، هو من طلب الذهاب إلى إسرائيل.
أعلن عشرة أشخاص من المسجونين في سجون الخرطوم، الأيام الماضية، عن تحولهم من الدين الإسلامي
أعلنت السلطات الإيطالية، أنها ضبطت حاوية فيها كميات ضخمة من الآثار المنتمية للحضارة المصرية، في
قدمت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" 7 نصائح للحفاظ على صحة الكبد وهم:
أصدرت كنيسة الشهيد مارجرجس في منطقة حمامات القبة، بيانا، كشفت فيه عن تفاصيل قيام الحي بهدم
حسمت دار الإفتاء المصرية، الجدل حول كشف طبيب النساء على المرأة المريضة فى شهر رمضان.
تداول عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي، منشور للدكتور فتحي مصطفى الشرقاوي
أثار ما كتبه وكيل كلية الحقوق بجامعة عين شمس عن المسيحية والكنيسة والأقباط حفيظة الكثيرين، لما حملته
تداول عدد من النشطاء عدد من الردود الدينية على حملات قتل الكلاب التي تنفذها الطب البيطري
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أجزاء مصورة من كتاب للدكتور ربيع أنور فتح الباب
"خرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه" هذا عن المريمتين ، "وكان الاثنان يركضان معا" اشارة الى الرسولين يوحنا وبطرس ، لقد كان رد فعل المريمات والتلاميذ لخبر القيامة هو الركض ، ..
كل متع الحياة الأرضية من الأشياء التى ترى ، أما متع الحياة الأبدية فهى "ما لم تراه عين ولم تسمع به أذن ، ولم يخطر على بال إنسان ، ما أعده الله للذين يحبونه"..
التسليم والتلمذة أمران ضروريان فى حياة الكنيسة بل يجب أن تلتزم بهما كل أسرة مسيحية ، ليتكامل دور الكنيسة مع دور الأسرة فى تربية أجيالا أقوياء روحيا ..
".. من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا له فلن يعطش الى الأبد" الرب يسوع هو ينبوع الماء الحى ، ولا يمكن للمسيحى أن يعيش فى هذا العالم بدون مياه الروح القدس فهى الشبع والارتواء الحقيقى ، ومن يريد أن يحيا ل
القديسون بوجه عام هم أيقونة القيامة ، من خلال حياتهم نرى بوضوح قوة القيامة وهى تشع منهم ، رغم قسوة التحديات والعذابات كان الصمود عنوانا لهم والصبر والاحتمال طريقا للشهادة من أجل المسيح .. من هؤلاء الق
جاء الرب يسوع من أجل أن يكون لنا حياة أفضل "جئت ليكون لهم حياة ، وليكون لهم أفضل" ، الحياة التى تتحقق بالأعمال الصالحة والسلوك الروحى الذى يمجد الرب يسوع فيتنسم الرب رائحة الإنسان الجديد المشتاق الى ا
الله هو النور وهو خالق النور ، به يحيا الإنسان الذى اختار طريق الرب بعيدا عن ظلمة الخطية "أن الله نور وليس فيه ظلمة البته" ، "فيه كانت الحياة ، والحياة كانت نور الناس" ..
القداسة ، السعادة ، الشركة ، الخلود أربعة أمجاد تميز الحياة الأبدية يتمتع بها كل من آمن بقيامة الرب يسوع ونفذ وصية الله وعاش من أجل المسيح ، فرحة القيامة ليست فرحة يوم بذاته إنما تمتد الى فرحة أبدية س
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..
لقد وهبنا الله أن نكون شركاء له فى الطبيعة الإلهية ، شركاء فى مجده ، شركاء فى الفضيلة ، لكن ما معنى شركاء الطبيعة الإلهية ؟ فلا يكفى أن نمارس العبادة بحب لله دون أن نفهم تفاصيل إيماننا وعقيدتنا ...
الكل يترجى الملكوت ويتوق إليه وحينما نصلى قائلين "ليأت ملكوتك .." لا نعلم متى يأتى هذا الملكوت ، لقد أجاب الرب يسوع الفريسيون حينما سألوه عن متى يأتى ملكوت الله؟ قائلا: "لا يأتى ملكوت الله بمراقبة ، و
الخادم الحقيقى هو من يخدم بحب وأمانة واجتهاد بتسليم كامل لتدبير الله ، لا يتفاخر بكثرة نجاحاته