قال القس بولس حليم، المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية
قال المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية الأب هاني باخوم، إن الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الأقباط الكاثوليك،
ترك تنظيم "داعش" الإرهابي، مدينة الموصل بعد طرده منها عبارة عن حطام وتعاني من دمار طال حوالي
تستعد السلطات الدنماركية لتطبيق قانون جديد يمنع ارتداء النقاب في الأماكن العامة، اعتبارا
تناولت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" فى فقرة الأخبار خبر عن رجل وسيدة يلقيان
نشرت السيدة اللبنانية منى المذبوح، اعتذارا للشعب المصري بعد الفيديو الأول الذي أساءت فيه إلى مصر، ونسائها ورجالها، والقيادة السياسية.
عاد أبو مازن لمزاولة أعماله، لكنه ما زال مريضًا، ومسألة خلافته قد أثيرت، إذ فيها الكثير
صدق الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، على قرار عزل هشام رشاد محمد هيكل الوكيل العام بهيئة النيابة
اعرب النائب ايهاب منصور عضو مجلس النواب اثناء زيارته لحضور ذكرى شهداء دير انبا صموئيل
عقد خارجية ورؤساء اجهزة مخابرات مصر والأردن، اليوم الخميس اجتماعا، بحثوا خلاله سبل تعزيز العلاقات
قال رجل الأعمال نجيب ساويرس، إن الفرنسي زين الدين زيدان المدير الفنى السابق لريال مدريد سيتولي
فاجأ الفرنسي زين الدين زيدان، الأوساط الكروية، الخميس، باستقالته من تدريب ريال مدريد الإسباني
قال القس الدكتور أندريه زكي، رئيس الهيئة القبطية الانجيلية للخدمات الاجتماعية، إن الهيئة على مدار
كشف الموقع الرسمي لنادي ليفربول، أن المصري الدولي محمد صلاح، سيتمكن من المشاركة
تنفرد جريدة الأقباط متحدون الاليكترونية بنشر أول صورة للفتاة القبطية القاصر مارينا سمير
انطلقت في مثل هذا اليوم نفس أبينا مختار الله، القمص "كيرلس داود" -راعي كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفي كامل بالأسكندرية- إلى الفردوس، بعد أن خلع خيمة الجسد الضعيف الذي كانت روحه القوية تستتر فيه
بأنها ثقافة ”ما بعد الإيمان“؛ التي أثرت في المحيط المعلوم ؛ وأسفرت عن تطورات متلاحقة
العذراء مريم ليست غريبة عن أرض مصر ، فقد أتت اليها وهى تحمل ابنها الطفل الالهى له المجد
قام المتحدث الرسمى للطائفة البروتستانتية بالاتصال التليفوني في مداخلة مع قناة تلفزيونية .. مكذباً ظهور السيدة العذراء وتجلياتها بالزيتون ، متعللاً بان هذه الظاهرة هي سياسية بالدرجة الاولي . وان الدول
١ ) الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات والامثال
الكنيسة هي – بالتحديد - سر الوحدة بين الأشخاص البشريين.. لذلك اختبرت جماعة المسيحيين بأورشليم
كان خادماً وشاهداً بعلمه وبساطته بآنٍ واحد ، متقناً للغات ، أستاذاً وعالماً للغة القبطية من علامات مدرسة الرهبان فى حلوان ، وهو أيضاً المرشح البطريركى بعد نياحة البابا يوساب الثاني ، وقد حصل على أعلى
ظاهرة خروج الفتيان والشباب من الجنسين ؛ ووقوفهم في حوش الكنيسة ، أو عزوف البعض عن الحضور ؛ أصبح ظاهرة ملفتة ، إذا ما قيست بإحصائيات العضوية الكنسية الكاملة لكل كنيسة محلية. وهذا الأمر يرجع
تستخدم الكنيسة منهج الإحصاء كآلية تفكير ونمط قراءة؛ معاونة في تحليل المعطيات الرقمية والعددية للتعامل مع المتغيرات والفرضيات وخصائص الظواهر؛ التي تُتخذ كمقاييس ومؤشرات لازمة لبنية العمل الرعوﻱ. بحيث ت
1) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس
ليس بين المشكلات العالمية التي تواجه جنسنا البشرﻱ اليوم؛ ما هو أخطر من الحروب، والتي
صليتَ في بستان جثسيماني وأنت الذﻱ تقبل الصلاة ويأتي إليك كل بشر، بكيت وأنت الذﻱ تمسح وتكَفْكِف كل الدموع... باعوك بثمن عبد لتفتدﻱ العالم كله بأعظم ثمن بدم نفسك الكريم... تعبتَ وأنت مُريح التعابى، الشا
في الأحد السابع من الصوم الكبير (الأحد السابق للقيامة) تحتفل الكنيسة بتذكار دخول السيد الرب إلى أورشليم قبل آلامه
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر
كان حوار المسيح مع السامرية اختبارًا لأحضان الله المفتوحة مع كل إنسان؛ اختبار للقاء مع كل أحد مهما
قديسان من عصرنا؛ عرفنا تفاصيل حياتهما؛ بل وهناك مَن عاش معهما؛ وجمع منهجيًا معلومات وأقوالاً عنهما. ففي حياتهما وبعد رُقادهما ظهرت أعمال ومنجزات وعجائب وظهورات هي علامات للقديسين؛ لأنهما كانا موهوبي
تضع الكنيسة إنجيل الابن الضال ضمن عبادة الصوم الكبير؛ لأن الصوم دعوة ومنهج للاقتداء بالمسيح مخلصنا كي نتبعه ونأخذ حياته لنا، حتى ننجو ونظفر ونُخرس خصمنا بالصوم والصلاة
عالَم اليوم في أمَسّ الحاجة إلى تنوير وإصلاح وترقية إنسانية؛ وسط أخبار واقع مُتَرَدٍّ يكتظ بالتشوهات العدمية والدموية الوحشية.. واقع يلزمه ضرورة إعادة بناء الفكر المنتِج للمعنى والجمال والخير والقيم ا
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
الإيمان الحي هو هبة الخلاص ؛ لأن الإيمان الحقيقي ليس مجرد إلتصاق فكرﻱ ببعض الحقائق (الإيمانية) ، فالعقيدة السليمة هي نعمة عظيمة ، استلمناها بالدم والعرق والمعرفة . وستبقى عقيمة بلا ثمر بمواظبة