أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن فترة الإصلاح كانت قاسية جدًا، ولكن مصر اجتازتها، موضحا:
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن الاستقرار في مصر أحد أهم أسباب النجاح في الفترة الماضية.
قالت إيناس الدغيدي، المخرجة السينمائية، إن العلاقات الجنسية بين شخصين ينتويان الزواج، هو أمر لا مشكلة فيه، موضحة أن هذا رأيها.
تداول عدد من النشطاء مقطع فيديو للداعية السلفي ياسر برهامي، أكد فيه أنه على الزوج أن
تداول عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها لـ"أحمد"، نجل الداعية السلفى
تمر اليوم ذكرى النكسة في 5 يونيو عام 1967، ورغم مرور 51 عامًا، على ذلك فإن ما زالت أثارها باقية حتى الآن، حيث
رد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على الشائعات بالتدخل في حجب مسلسلات، قائلا: "أنا لا أتدخل فى حجب أى مسلسل
أكد هيكتور كوبر المدير الفني للمنتخب الوطني على توقعاته
أصيب فريد زهران، رئيس الحزب الديمقراطي الاجتماعي، أثناء مهاجمة بلطجية لحفل إفطار الحركة المدنية الديمقراطية في النادي السويسري.
كلف الرئيس عبدالفتاح السيسي، المهندس شريف إسماعيل، بتيسير الأعمال لحين تشكيل حكومة جديدة.
بالتزامن مع ذكرى نكبة 5 يونيو عام 1967، تداولت بعض الصفحات على موقع التواصل الاجتماعى
تداول عدد من النشطاء أنباء عن قيام بلطجية بفض حفل إفطار الحركة المدنية الذي كان مقاما في النادي السويسري.
تقدم المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء باستقالته إلى الرئيس عبدالفتاح
أثارت قضية السائحة اللبنانية منى المذبوح، والتي ظهرت في مقطع فيديو يهين الشعب المصري، وخبر القبض
وافق مجلس النواب، في جلسته، برئاسة الدكتور على عبدالعال، نهائيا
"خبز الله النازل من السماء الواهب حياة للعالم" سر الإفخارستيا سر منحه الرب يسوع للعالم كله ليمنح حياة أبدية لمن يتناول منه ، فهو من أسمى عطايا القيامة المقدسة للبشرية ..
قام الرب يسوع من الأموات ولم يقم أحد مثله ، كانت قيامته فريدة من نوعها تميزت بسمات انفردت بها دون غيرها ...
العبور من الموت الى القيامة هو الهدف الذى جاء المسيح من أجله ، تجسد ومات وقام لكى يهبنا الحياة الجديدة ، والغلبة على الخطية التى هى موت ، من خلال عمل الروح القدس فى الأسرار المقدسة يتحقق لنا القيامة م
"خرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه" هذا عن المريمتين ، "وكان الاثنان يركضان معا" اشارة الى الرسولين يوحنا وبطرس ، لقد كان رد فعل المريمات والتلاميذ لخبر القيامة هو الركض ، ..
كل متع الحياة الأرضية من الأشياء التى ترى ، أما متع الحياة الأبدية فهى "ما لم تراه عين ولم تسمع به أذن ، ولم يخطر على بال إنسان ، ما أعده الله للذين يحبونه"..
التسليم والتلمذة أمران ضروريان فى حياة الكنيسة بل يجب أن تلتزم بهما كل أسرة مسيحية ، ليتكامل دور الكنيسة مع دور الأسرة فى تربية أجيالا أقوياء روحيا ..
".. من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا له فلن يعطش الى الأبد" الرب يسوع هو ينبوع الماء الحى ، ولا يمكن للمسيحى أن يعيش فى هذا العالم بدون مياه الروح القدس فهى الشبع والارتواء الحقيقى ، ومن يريد أن يحيا ل
القديسون بوجه عام هم أيقونة القيامة ، من خلال حياتهم نرى بوضوح قوة القيامة وهى تشع منهم ، رغم قسوة التحديات والعذابات كان الصمود عنوانا لهم والصبر والاحتمال طريقا للشهادة من أجل المسيح .. من هؤلاء الق
جاء الرب يسوع من أجل أن يكون لنا حياة أفضل "جئت ليكون لهم حياة ، وليكون لهم أفضل" ، الحياة التى تتحقق بالأعمال الصالحة والسلوك الروحى الذى يمجد الرب يسوع فيتنسم الرب رائحة الإنسان الجديد المشتاق الى ا
الله هو النور وهو خالق النور ، به يحيا الإنسان الذى اختار طريق الرب بعيدا عن ظلمة الخطية "أن الله نور وليس فيه ظلمة البته" ، "فيه كانت الحياة ، والحياة كانت نور الناس" ..
القداسة ، السعادة ، الشركة ، الخلود أربعة أمجاد تميز الحياة الأبدية يتمتع بها كل من آمن بقيامة الرب يسوع ونفذ وصية الله وعاش من أجل المسيح ، فرحة القيامة ليست فرحة يوم بذاته إنما تمتد الى فرحة أبدية س
القيامة المقدسة حقيقة يتيقنها العقل من خلال الشواهد المختلفة التى تؤكد القيامة كحدث حقيقى هذا من ناحية ، و هى اختبار روحى وحياة معاشة من ناحية أخرى..
لقد اشترنا الرب بدمه على خشبة الصليب فصرنا ملكا له ، بالصليب أسس الرب مملكته الروحية فملك الرب على العالم الذى اشتراه ، وغلب مملكة الشيطان ..
العديد من النصائح الروحية لم يبخل بها القديس البابا كيرلس السادس على الكثير من أبنائه ، رغم أنه لم يكن مشهورا
فرحة خاصة يستطيع أن يختبرها كل من يراجع حياته ويحيا فى التوبة ، بهجة الخلاص والتمتع بغفران الرب لكل إنسان تائب ، فما أعظمها حياة التوبة التى تجعل الإنسان فرحا بتوبته وبغفران خطاياه ..
فى طريقه الى الهيكل وجد الرب يسوع شجرة تين من بعيد فذهب ليأخذ منها تينا ولكنه لم يجد فلعنها
قد نتصور أن الصليب حدث طارىء فى الزمن أو حدث أتى فجأة بدون إدراك سابق ونقول ألم تكن هناك طريقة أخرى غير الصليب؟ بينما الصليب كان منذ الأزل فى فكر الله ..
إلهنا المصلوب يسوع المسيح محبته للإنسان تفوق كل تصور لدرجة تجعله يتغاضى عن ضعفاته ، لقد تغاضى عن الضعفات التى وقع فيها التلاميذ وقت الصلب ، لقد طلب الغفران لمن صلبوه ، لقد قبل اللص اليمين ، ...
المسيح قام من بين الأموات ، بالموت داس الموت ، والذين فى القبور أنعم عليهم بالحياة الأبدية
الكتاب المقدس خير وسيلة لاشباع حاجات الإنسان المعاصر وعلى رأسها المرجعية التى تعنى أن يكون للإنسان مرجع يرجع إليه فى كل خطوات وتفاصيل حياته فى الحاضر والمستقبل..