ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية مساء اليوم
أكد المهندس طارق الملا وزير البترول، انه سيتم الغاء الدعم نهائيا عن المواد البترولية خلال العام القادم.
أجتمع اليوم الأربعاء غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الاقباط الكاثوليك بمصر
نجح المنتخب الإسبانى فى التقدم على نظيره الإيرانى بهدف نظيف، خلال المباراة التى تجمعهما حاليا
التقى الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر خلال زيارته لألمانيا قيادات
وجه قداسة البابا فرنسيس رسالة إلى المشاركين في الغداء المقام من منظمة كاريتاس بمناسبة
خرجت أول ثلاثة منتخبات من كاس العالم بروسيا رسميا وهم ثلاث منتخبات عربية
قام نيافة الحبر الجليل الانبا بموا اسقف السويس بتوزيع شهادات التخرج لدفعة إعداد خدام كنيسة القديس العظيم الأنبا انطونيوس
أرقام مرعبة عن توظيف البنات في العمليات الانتحارية في تنظيم بوكو حرام أقذر تنظيم ارهابي
رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف وتوابعها ولفيف من كهنة الايبارشية
ارتفع سعر صرف الدولار أمام الجنيه، في بداية التعاملات المسائية اليوم الأربعاء، ليصعد سعر الدولار في بنك القاهرة إلى 17.82 جنيه للشراء و17.92
وصل منذ قليل قداسة البابا تواضروس الثانى،بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الى العاصمة
تحت عنوان "هل تسهم البطولة في زيادة تعداد سكان روسيا؟"، نشرت بي بي سي تقريرًا توضح
قال وزير الموارد المائية والري الدكتور محمد عبد العاطي، إن المياه من أهم أهداف التنمية المستدامة
شهد ملعب سان بطرسبرج، مباراة الأمس بين مصر وروسيا في الجولة الثانية
أتابع منذ سنوات طويلة مسيرة جوائز الدولة من بدايتها وتحديدًا عندما حصل عليها «طه حسين» و«العقاد» في عامين متتاليين حيث قام «عبدالناصر» بتسليم «عميد الأدب العربى» جائزة الدولة «التقديرية» فكان شديد ال
تحدثنا فى مقالة سابقة عن وفاة كل من: «الموفَّق بالله» ومن بعده الخليفة «المُعتمِد على الله»، ومواجهة «خُمارَوَيْه» بن أحمد بن طولون الذى كان يحكم «مِصر» آنذاك كثيرًا من الحروب التى انتهت بانتصاره وعقْ
لنذهب معا إلى مدينة القدس، والهدف من الرحلة ليس دينيا أو سياسيا، فكلما خضنا في المواضيع الاجتماعية والتاريخية استمتعنا أكثر.
بعيداً عن السياسة وبعيداً عن الاقتصاد، جمعتني أيام العيد بصديق طبيب لم ألقه منذ زمن بعيد، وبعد تناول أطراف
عندما انطلقت جريدة «المصرى اليوم» كنت وزملائى من الصحفيين نبحث عن خبراء فى السياسة
هل تتذكرون ممثلاً يُدعى نصر حماد؟، كان مجرد شبيه إلى درجة تقترب من التطابق بعادل إمام، لعبوا به
التقليدُ»، هو أن يُقلّدَ إنسانٌ إنسانًا، تقليدًا أعمى دون تأمل ما يُقلّد: إن كان حسنًا أم سيئًا، صالحًا أم طالحًا
عرفت الراحل العظيم د. سيد البحراوى، أستاذ الأدب والنقد، وأنا ما زلت فى كلية الطب.
ظللت أتفرج علي حملة الشتيمة والسباب والسفالات والاتهامات وأنا أضحك أحياناً وأندهش أحياناً أخري ، فقد وصلت الاتهامات الي حد أني تخيلت نفسي أنتوني هوبكنز في صمت الحملان أو زكي رستم في الفتوة!، فتارة اته
** من سيكون مثل خوزيه نازازى قائد منتخب أوروجواى الذى رفع كأس العالم لأول مرة عام 1930؟
مع كل كأس عالم يطفو على السطح حديث المدارس الكروية المختلفة من أمريكا الجنوبية إلى
تتوالى المفاجآت المدهشة حقاً بعد نشر «المصرى اليوم» مقالى عن مستشفى «٥٧٣٥٧»،
مع ظهور الاستخدامات المتعددة «للإنترنيت» و«الموبايل» و«مواقع التواصل الاجتماعى»، و«فيس بوك»، و«إنستجرام» وغير ذلك، صارت هناك مؤثرات جديدة تتجاذب شبابنا، يجب أن ندرسها، ونتفاعل معها، ونساعد شبابنا فى
الالتحام الروحى والجسدى بين الزوجين ووصول الدم الى درجة الغليان بينما الروح النارى
رفع اسعار الطاقة هو طبيعي ومنطقى لأن استمراره يعنى مزيداً من طبع النقود بما يؤدى إلى التضخم
- ابن وقته (وهو مستلقٍ على ظهره): أحلى حاجة فى الدنيا النوم فى الجامع.
حاول فرج فودة إنشاء حزب باسم المستقبل بل تقدم فعلاً إلى لجنة الأحزاب ببرنامج ظل «مانيفستو» ودستوراً لكل حزب جاء فيما
المسيح لم يرسم راهباً واحداً بل حضر عرساً !!!!!! والعرس الذى حضره السيد هو عُرس شرقى بكل ما يحمل هذا من معانى انسانية نبيلة وانشطة اجتماعية صاخبة من رقص وطبل وزمر وخمر........
هل الرصاص الذى أطلق على شهيد التنوير فرج فودة من رشاش الغدر والخسة والجهل هو آخر الرصاص؟،
أيها الكذبة المنافقون، أنتم كالقبور بيضاء من الخارج ومن الداخل عظام ينخر فيها السوس، تقولون إننا