قام مسلح بإطلاق النيران داخل مقر صحيفة في مدينة أنابوليس، عاصمة ولاية ماريلاند القريبة
ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة طقس تطييب
دخل المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال، والإعلامي عمرو أديب، في تدي بنشر صورهم القديمة
حقق المنتخب التونسي، فوزا غاليا على نظيره البنمي، في مباريات الجولة الأخيرة بكأس العالم، المقامة في روسيا 2018، بهدفين مقابل هدف وحيد.
لازال ملف الفشل في تحقيق المنتخب المصري لكرة القدم، أي شيء في بطولة كأس
بعد أن قالت تقارير إعلامية، أن اللاعب عمر عصر، بطل تنس الطاولة المصري، أساء
يتعرض المصري الدولي محمد صلاح، لهجوم شديد من الصحافة الإنجليزية، بعد تلبيته ل
اكدت الاردن عدم فتح حدودها لاستقبال لاجئين جدد من سوريا في ظل القتال الدائر في المناطق السورية
انتقد الكاتب مؤمن سلام، التيارات الإسلامية مؤكدا أن "كل الاسلاميين مكفارتيه وسيبكم
تقدمت الحكومة السويسرية بمشروع قانون للبرلمان لمنع ارتداء المسلمات النقاب، ووصفته بأنه
تداولت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمشجع مصري، تزوج من فتاة روسية،
شارك وفد كنسي من ايبارشية اسنا بالنيابة عن نيافة الحبر الجليل الانبايواقيم اسقف عام اسنا وارمنت
رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا اسطفانوس أسقف ببا والفشن وسمسطا قداس عيد القديس العظيم أبو كلوج القس
هنأ الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في بيان لرئاسة الطائفة الانجيلية، الرئيس
خدمة محبوبة ومتصلة اتصالاً وثيقًا بالإنجيل؛ ذلك أن المسيح اعتبر نفسه ضمن إخوته : الجوعىَ والعطاش والمحتاجين إلى الغذاء والشراب، إخوته العرايا المحتاجين إلى الكساء والدفء، إخوته الغرباء والمحتاجين إلى
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد بواسطة شفاعة العذراء مريم والدة الإله، فبينما كان متياس الرسول يكرز بالإنجيل في هذه المدينة؛ وقد استجاب
على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة السلبية" ؛ لأن الإلهيات في كثير من الأحيان لا يم
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الابد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معني ، ذلك هو ما سهر لاعداده الساهرون كي يعدوا للحظة خروجهم ( عرينا خرجت من بطن امي عرينا اعود الي هناك ) ، فالموت اقرب ا
تأخذ خدمة البنيان وضعها الكامل في الكنيسة، ببناء نفوس الضعفاء والكنيسة كلها.. فالبناء أول ما يكون هو سد الثغرات التي تنشأ عن الضعف وخدمة الاستكمال لكي لا يتعطل كل عضو من الركض في ملاحقة نمو الكنيسة؛ ب
حديث المؤسسات في الكنيسة ؛ لا تغيب عنه إشكاليات عديدة.. لذلك ارتبط تاريخ مؤسساتنا إلى حد بعيد بالأشخاص ؛ أكثر من المؤسسة. عندنا أشخاص عظماء بحق ؛ هم مؤسسات بحد ذاتهم ؛ لكن المأسسة تسعى للاستمرار والام
حرب ضروس تمتد بطول تاريخ البشرية كله ..الشيطان عدو كل خير يجول يزار كأسد أي ( عامل نفسه اسد ) ليفترس ويبتلع ويقتل ويذبح وينهب..عمله التخريب والغواية لإسقاط الانسان ، فهو مشتكي
1 ) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس؛ والليتورجيات والقوانين والمجامع الكنسية الثلاثة المعتمدة؛ وفي روح ونصوص أقوال الآباء .
جيد أن يكرَم الخادم في حياته ، فيرى محبة الله له من خلال محبيه الذين يحتفظون له بالفضل والوفاء . فالزهرة التي تقدم للإنسان في حياته خير من أكاليل الزهور التي تُرسم علي طريقه بعد مماته ، كذلك التكريم ف
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا واحدًا بل معه معينًا نظيره ، أﻱ مساوٍ له حتى يعكسا معًا صورة الخلقة الإلهية للوجود الإنساني
الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات
انطلقت في مثل هذا اليوم نفس أبينا مختار الله، القمص "كيرلس داود" -راعي كنيسة الملاك ميخائيل بمنطقة مصطفي كامل بالأسكندرية- إلى الفردوس، بعد أن خلع خيمة الجسد الضعيف الذي كانت روحه القوية تستتر فيه
بأنها ثقافة ”ما بعد الإيمان“؛ التي أثرت في المحيط المعلوم ؛ وأسفرت عن تطورات متلاحقة
العذراء مريم ليست غريبة عن أرض مصر ، فقد أتت اليها وهى تحمل ابنها الطفل الالهى له المجد
قام المتحدث الرسمى للطائفة البروتستانتية بالاتصال التليفوني في مداخلة مع قناة تلفزيونية .. مكذباً ظهور السيدة العذراء وتجلياتها بالزيتون ، متعللاً بان هذه الظاهرة هي سياسية بالدرجة الاولي . وان الدول
١ ) الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات والامثال
الكنيسة هي – بالتحديد - سر الوحدة بين الأشخاص البشريين.. لذلك اختبرت جماعة المسيحيين بأورشليم
كان خادماً وشاهداً بعلمه وبساطته بآنٍ واحد ، متقناً للغات ، أستاذاً وعالماً للغة القبطية من علامات مدرسة الرهبان فى حلوان ، وهو أيضاً المرشح البطريركى بعد نياحة البابا يوساب الثاني ، وقد حصل على أعلى
ظاهرة خروج الفتيان والشباب من الجنسين ؛ ووقوفهم في حوش الكنيسة ، أو عزوف البعض عن الحضور ؛ أصبح ظاهرة ملفتة ، إذا ما قيست بإحصائيات العضوية الكنسية الكاملة لكل كنيسة محلية. وهذا الأمر يرجع