التقط علماء فضاء صور يتم التقاطها لأول مرة باستخدام تلسكوب عملاق، تظهر ولادة كوكب جديد
طالب محمد تريزيجية، نجم المنتخب المصري، من المتابعين والجماهير عدم تصديق الشائعات التي
كشف على جمال الدين، مراسل BBC في مصر، أن السيدات البدينات يعانين من التمييز، رغم انتشار البدانة،
اعتقلت السلطات المغربية اربعة أشخاص بتهمة الانتماء لتنظيم داعش الإرهابي، وتتراوح بين 19 و24 عاما
يونان يرد على سؤال "هل الحب حرام": "قول الشهوة"
نجحت الادارة العامة لمباحث القاهرة برئاسة اللواء محمد منصور فى القبض على الشخص الذى اعتدى
قالت وزارة الداخلية اليوم ان مباحث القاهرة بالإشتراك مع قطاع الأمن العام ينجح
تمر اليوم الذكرى الـ24 على رحيل المؤرخة الكبيرة إيريس حبيب المصري، والتي تعتبر
نشر المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، رسالة جديدة من قداسة البابا تواضروس الثاني
نظم حزب مستقبل وطن بمحافظة قنا احتفالية كبرى بالساحة المكشوفة بنزل الشباب بمدينة قنا
أعلنت محافظة الفيوم، أن لاعبين من المحافظة، حصدوا 7 ميداليات ذهبية في دورة ألعاب البحر المتوسط
أوضح باسم سليم، مدرب تنمية بشرية، أن هناك خمس أشياء تفعلينها تدمر شخصية الطفل.
سادت حالة من الرعب بين الفتيات والسيدات في منطقة شبرا بالقاهرة ، بعد تزايد حالات الاعتداء
شهد المهندس ياسر الدسوقى محافظ أسيوط يرافقه السفير برونو موزار و سفير دولة الفاتيكان فى القاهرة
صعد منتخب البرازيل غلى الدور ربع النهائي، في المونديال، بعد الفوز على المكسيك بهدفين نظيفين
في هذا المقال سنحاول إنهاء صداماتنا مع الأساطير ومروجيها، نستأنف هدم أساطير تتعلق بالتعليم ونلتقي بباقي الأساطير قدر الإمكان.
نستأنف في هذا المقال سلسلة من الأساطير التي يجب تحطيمها ومحاسبة من روجوها حتى ماتت ضمائر المسؤولين لاقتناعهم بصدق تلك الأساطير.
خلال الفترة الماضية، أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء اثنين من أهم إصداراته هما بحث الدخل والإنفاق والاستهلاك والكتاب الإحصائي السنوي ومن خلالهما بشكل رئيسي سنناقش بعض الأساطير. أسطورة النا
أذكر هذه العبارة بأداء الراحل العظيم عبد الفتاح القصري بعدما رأيت التباين في رؤى الراقصة فيفي عبده -وانتبه من فضلك- راقصة ليست سبة ولا إهانة مني ولا شتومة -ما عاذ الله-
التستر على الفساد عقوبة لا يعاقب عليها أحد في مصر، فقط التستر على مجرم هي الجريمة، لذا المستشار مرتضى منصور يعلن أنه يمسك على فلان وعلان سيديهات فينحني صاحب السيديه أمام المستشار وينفذ رغباته في مقابل
أعتقد أن ثمة مناصب في مصر تعد مناصب شرفية وأمنية يتولاها صاحبها لتبقى الحراسة عليه ولتبقى نسبة التأمين عليه عالية
الدموع ليست قطرات، بل هي كلمات لكن من الصعب جداً أن تجد شخصاً يقرأ هذه الكلمات ويفهمها. بعض البشر قلوبهم كورقة خريف جافة مهما رويتها لن تخضر بين يديك أبداً، فلا ترهق نفسك واتركها للرياح.
نستكمل اليوم عرضنا لبعض المسلسلات التي تابعتها والتي اهتممت بمتابعتها أو أستطعت متابعتها.
نتابع اليوم -بإذن الله- عرضنا لبعض المسلسلات التي يدخل فيها شعب مصر سباق طويل بين بعضهم البعض لمشاهدة أكبر عدد منها، وذلك مع العلم بأن المظهر أن ثمة تسابق بين المسلسلات، في الحقيقة أن السباق بين كل أط
كثرة الإعلانات في أي مسلسل إشارة لنجاحه ونجاح مقدميه، هذه حقيقة لا بد منها واستهلال بديهي لازم ولا غنى عنه، وفي كل رمضان يحدث هذا الذي نتأذى منه
لا تقع مصر بين قارتين وبحرين فقط، ولكن بين فئتين، فئة تاخد مال الدولة وفئة يتاخد منها مال للدولة، الفئة الأولى تزيد رواتبها لأكثر من أربعين ألف جنيه، وترتفع ميزانيتها لأكثر من مليار وأربعمئة مليون جني
طبعاً لو حضرتك متابع ما يجري في بلادنا المحروسة، فقد قررت الدولة تغيير العاصمة القديمة بأخرى جديدة إدارية، وهذا جرى في الكثير من الدول بالمناسبة، المهم الدولة قررت بغير سؤالك، لا استشارتك وبلا أهمية و
لا أعرف سر العداء القاطن في قلوب الحكومات العربية تجاه شعوبها، لا أعرف من الذي قال أن الإصلاح الاقتصادي يبدأ من إفقار المواطن ويرتكز على جيبه وما فيه، بلاد العالم التي تقدمت اقتصادياً تقدمت مرتكزة ع
دخل السيد المسيح مصر من قرابة ألفي عام هارباً من وجه البطش، كانت مصر في رأي عائلته ورأيه ملاذ
شهدت الأيام القليلة الأخيرة انهيار تاريخي لليرة التركية ووصولها لأدنى مستوى لها مقابل الدولار الأمريكي، وقد غطت العديد من وسائل الإعلام العالمية ذلك الحدث، وإللي عايز يفهم طبيعة الأزمة الاقتصادية التر
إن كان قد مر منذ أيام قلائل سنة على ذكرى استشهاد مسيحيون متجهون في رحلة لدير الأنبا صامويل حينها ارتوت أرض المدق بدماء طاهرة وطنية محبة لإلهها، فقد مر عامين على تعرية جسد مصرية مسيحية بسبب دينها ول
أنا كمواطن مصري مطلوب مني أتبرع بفلوسي لمستشفى السرطان 57357 القديمة والجديدة، ومستشفى ٥٠٠٥٠٠ ومركز مجدى يعقوب لعلاج القلب ومستشفى الحروق، وكمان أتبرع لمستشفى بهية وشفاء الأورمان، وأتبرع لمستشفى الد
لا أستطيع القطع بأن تونس نموذج أنجح اقتصادياً وهو الشيء الذي يعاني منه بعض شعوب المنطقة، ولذا لا أستطيع المقارنة بينهم، ومن هنا فالمسألة تحتاج للقراءة الديموقراطية، هل هناك من يشبه تونس ديموقراطياً؟
بات من المنطقي أنك لا تلتقي بالإعلان اللي بيدعوك بأن تتبرع ولو بجنيه لأن ببساطة الجنيه لم يعد قادر على أن يفعل شيء، أقل فئة للتبرع عن طريق المحمول وغيره الخمس جنيهات، تلك التي لم تعد قادرة على أن تركب
بينما تعج منطقة الشرق الأسط بالصراعات السياسية، لا يكتفي زعمائها بصبغتها بالصبغة الدينية، تلك الصبغة التي تكفل لهم الوجود في الحكم في بعض الأحيان في بعض الدول، بل يضيفوا عليها نكهة مذهبية كيما يمدوا م