أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، أنه تم تشكيل لجنة لدراسة التخصصات
كشفت دراسة أجرها، علاء حسب الله، عضو مجلس إدارة الجمعية العلمية للصناعات الغذائية
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي احتفال أكاديمية الشرطة بيوم الخريجين، بحضور المهندس الدكتور
أعلنت وزارة الهجرة، أنه تم الانتهاء من إجراءات معادلة رخصة القيادة المصرية بالإيطالية والتوقيع
عرض اتحاد الكرة المصري، على المدرب المحتمل لتولي مهمة قيادة المنتخب المصري الفترة
نشر المصري الدولي محمد صلاح، صورة له وهو يقرأ كتابا لم يُظهر غلافه بشكل كامل، إلا أن ملايين
فازت شركة ليماك التركية التابعة لحزب الحرية والعدالة بعقد بناء السفارة الامريكية بالقدس
تماد اسرائيل علي روسيا تجاة الملف السوري ، بعيدا عن امريكا ، تأتي تركيا الحليف الدائم لامريكا
انتقل الناشئ المصري يوسف أسامة، 13 عاما، للعب في أكاديمية باريس سان جيرمان، في فرنسا.
تصدرت مصر ترتيب الدول العربية في تعاطي "الحشيش"، حيث جاءت في المرتبة الأولى
تداولت عدد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي نبأ اختفاء شابا، يدعى "ماجد"، ويعمل
كيف تغيرت مصر، ولم تعد وريثة مشاريع التنوير، وكيف تمكن منها الغزو السعودي،
أصدر الأنبا إبراهيم إسحاق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، بيانا، أعرب
أعربت جمهورية مصر العربية، عن رفضها لتبني الكنيست الإسرائيلي لقانون "الدولة القومية للشعب
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..
وصية الصوم هى الوصية الأولى التى أوصاها الرب لآدم ""من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ، وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .." ، الصوم هو وصية هامة من وصايا السيد المسيح للعبادة الكاملة المقبولة ، وم
لقد حول الرب طاقة الاندفاع عند القديس بطرس الرسول الى طاقة خدمة فيها شجاعة وبذل وعطاء ، فما أعجب الرب الذى يبذل ويغير وهو ما يعطينا رجاء وأمل فى التحول للأفضل ..
"هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم الى مصر ، فترتجف أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها" ، جاء الرب يسوع الى مصر من أجل تأسيس كنيسة مسيحية قوية بها والقضاء على عبادة الأوثان ..
الى اليوم الذى ارتفع فيه بعدما أوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم"
الحكمة عطية روحية ينالها الإنسان من خلال الصوم ، فتمنحه قوة واستنارة روحية بها يتغلب على كل حروب الشيطان ، فالصوم الحقيقى يقوى إيمان الإنسان الصائم ويسكب فى قلبه النعمة الإلهية ..
"من هى المشرقة مثل الصباح ، جميلة كالقمر ، طاهرة كالشمس ، مرهبة كجيش بأتوية؟" آية فى سفر النشيد تصف شخصية العذراء مريم المليئة بالنعم والفضائل الكثيرة على رأسها السلام الداخلى ..
ظهورات الرب بعد قيامته كانت جزء من تدبيره للخلاص ، أراد أن يعلن لتلاميذه حقيقة قيامته ويوضح لهم كثير من الحقائق الإيمانية ، فقضى معهم فترة قبل أن يصعد الى السماء وظهر لهم إحدى عشرة مرة فى مواقف مختلفة
"خبز الله النازل من السماء الواهب حياة للعالم" سر الإفخارستيا سر منحه الرب يسوع للعالم كله ليمنح حياة أبدية لمن يتناول منه ، فهو من أسمى عطايا القيامة المقدسة للبشرية ..
قام الرب يسوع من الأموات ولم يقم أحد مثله ، كانت قيامته فريدة من نوعها تميزت بسمات انفردت بها دون غيرها ...
العبور من الموت الى القيامة هو الهدف الذى جاء المسيح من أجله ، تجسد ومات وقام لكى يهبنا الحياة الجديدة ، والغلبة على الخطية التى هى موت ، من خلال عمل الروح القدس فى الأسرار المقدسة يتحقق لنا القيامة م
"خرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه" هذا عن المريمتين ، "وكان الاثنان يركضان معا" اشارة الى الرسولين يوحنا وبطرس ، لقد كان رد فعل المريمات والتلاميذ لخبر القيامة هو الركض ، ..
كل متع الحياة الأرضية من الأشياء التى ترى ، أما متع الحياة الأبدية فهى "ما لم تراه عين ولم تسمع به أذن ، ولم يخطر على بال إنسان ، ما أعده الله للذين يحبونه"..
التسليم والتلمذة أمران ضروريان فى حياة الكنيسة بل يجب أن تلتزم بهما كل أسرة مسيحية ، ليتكامل دور الكنيسة مع دور الأسرة فى تربية أجيالا أقوياء روحيا ..
".. من يشرب من الماء الذى أعطيه أنا له فلن يعطش الى الأبد" الرب يسوع هو ينبوع الماء الحى ، ولا يمكن للمسيحى أن يعيش فى هذا العالم بدون مياه الروح القدس فهى الشبع والارتواء الحقيقى ، ومن يريد أن يحيا ل
القديسون بوجه عام هم أيقونة القيامة ، من خلال حياتهم نرى بوضوح قوة القيامة وهى تشع منهم ، رغم قسوة التحديات والعذابات كان الصمود عنوانا لهم والصبر والاحتمال طريقا للشهادة من أجل المسيح .. من هؤلاء الق