نفى شحاتة المقدس، نقيب الزبالين، ما تردد حول إنشاء
قال شحاتة المقدس، نقيب الزبالين، إن الرئيس الأسبق مبارك
نجلة العقيد يوسف صديق، تكريم ابناء ثورة يوليو،
يقول أحد المصريين، خلال لقاء مع كاميرا "متحدون" أن السبب في حرب 1956 هو تأميم
شهد الأنبا يوليوس، أسقف عام كنائس مصر القديمة، اليوم احتفالية تخرج الدفعة الرابعة للتنشئة المسكونية
شهدت كاتدرائية سانت كاترين بالإسكندرية اليوم افتتاح " أسبوع رحلة العائلة المقدسة إلى مصر
فارس نبيل وملك رحيم، قائد عظيم، نتاج لحضارة العراق العظيم، وحد الجبهة الإسلامية، يضطر
ناشد اقباط قرية نجع شنوده رزق بمركز طهطا بمحافظة سوهاج ، المسئولين التدخل لانهاء التعنت من
بعد معاناة طويلة لاقباط قرية كوم اللوفى بمركز سمالوط بمحافظة المنيا ، احتفل اقباط القرية اليوم باقامة
سادت حالة من السعادة بين اقباط مدنية العبور التابعة لمحافظة القليوبية للانتهاء من عملية بناء كنيسة العذراء
يتوجه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، الشهر المقبل إلى الولايات المتحدة
سيطرت قوات الحماية المدنية بالقاهرة، على حريق محدود فى غرفة خالية من المرضى بمستشفى
روي عدد من أفراد أسرة الشاب القبطي ماهر جرجس توفيق والذي توفي في ساعة متأخرة من مساء
من عمالقة خدام مدارس احد الجيزة ، الذين تتلمذوا على يد المتنيح ابونا مينا البراموسى المتوحد"البابا كيرلس السادس" فى كنيسة مارمينا مصر القديمة "الطاحونة" ، كان زميلاً ومرافقاً للرواد الكبار الذين من بي
عمل التدبير الكنسي كالخيط المحكم يجمع الحزمة الروحية ويدبرها... عملاً مسكوبًا موهوبًا إلهيًا ، ليكون إدارة الله وعمله فينا ، بالسهر على مواهبه وحفظها ؛ لأن التقديس والتدبير
يد الله صنعتنا وجبلتنا وخلصتنا بعد ان سقطنا ونفينا من فردوس النعيم ...يد الله تنتشلنا من الياس الوجودي ؛ ومن التدهور والفساد ؛ فتجعل لحياتنا معني ابدي ؛ وهي التي تعطي تفسيرا لوجودنا بشكل مبدع ...يد ال
تعتبر الستة والستون سنة التي بين ميلاده سنة ٣٧٨م ؛ وبم ؛ هي اين نياحته سنة ٤٤٤لفترة التي وصل فيها الكرسي العريق
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت مواقع الرحلات؛ وكأنها مدن حصينة أكثر ضمانة من الأسوار السميكة، حتى ولو كانت من الماس. صخور
بفعل الترابط الإلكتروني والفضائيات صار الإنسان الكوني يعيش في القرية العالمية، وصارت السبل بها ممكنة لربط الناس في جميع أنحاء العالم؛
الروح الكرازية هي العمل الأول الذﻱ قامت به الكنيسة منذ يوم الخمسين. وسيظل هو طريق عملها الصحيح للخلاص ونوال الحياة الأبدية؛ (مبنيين على أساس الرسل والأنبياء؛ ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية) (أف ٢ : ٢٠)
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الأبد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معنى ، ذلك هو ما سهِر لإعداده الساهرون كي يعَدوا للحظة خروجهم ( عُريانًا خرجتُ من بطن أمي عُريانًا أعودُ إلى هناك ) ، فال
خدمة محبوبة ومتصلة اتصالاً وثيقًا بالإنجيل؛ ذلك أن المسيح اعتبر نفسه ضمن إخوته : الجوعىَ والعطاش والمحتاجين إلى الغذاء والشراب، إخوته العرايا المحتاجين إلى الكساء والدفء، إخوته الغرباء والمحتاجين إلى
كنتُ أصدرتُ كتابًا عن ”جهال من أجل الله“ في سنة ١٩٩٤. يضم هذا الكتاب سيرًا لآباء من روسيا ، عاشوا حياة ضيِّقة ، اغتصبوا بها الملكوت اغتصابًا، حتى لا تتزحزح منارتهم أو يسرق أحد إكليلهم. عندما
تعيّد الكنيسه بمعجزه نجاة القديس متياس الرسول في مدينه برطس. وهي المعجزه التي تم فيها حل الحديد بواسطة شفاعة العذراء مريم والدة الإله، فبينما كان متياس الرسول يكرز بالإنجيل في هذه المدينة؛ وقد استجاب
على المعرفة اللاهوتية (لاهوت النفي) إذ يصعب التعبير عنها بواسطة الألفاظ ، على اعتبار أنها عالية على الأفهام ، وتمثل سعيًا روحانيًا يخوض في غمار "الحياة السلبية" ؛ لأن الإلهيات في كثير من الأحيان لا يم
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الابد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معني ، ذلك هو ما سهر لاعداده الساهرون كي يعدوا للحظة خروجهم ( عرينا خرجت من بطن امي عرينا اعود الي هناك ) ، فالموت اقرب ا
تأخذ خدمة البنيان وضعها الكامل في الكنيسة، ببناء نفوس الضعفاء والكنيسة كلها.. فالبناء أول ما يكون هو سد الثغرات التي تنشأ عن الضعف وخدمة الاستكمال لكي لا يتعطل كل عضو من الركض في ملاحقة نمو الكنيسة؛ ب
حديث المؤسسات في الكنيسة ؛ لا تغيب عنه إشكاليات عديدة.. لذلك ارتبط تاريخ مؤسساتنا إلى حد بعيد بالأشخاص ؛ أكثر من المؤسسة. عندنا أشخاص عظماء بحق ؛ هم مؤسسات بحد ذاتهم ؛ لكن المأسسة تسعى للاستمرار والام
حرب ضروس تمتد بطول تاريخ البشرية كله ..الشيطان عدو كل خير يجول يزار كأسد أي ( عامل نفسه اسد ) ليفترس ويبتلع ويقتل ويذبح وينهب..عمله التخريب والغواية لإسقاط الانسان ، فهو مشتكي
1 ) تأكيد سلامة الإيمان واستقامته تكون دائماً مُلهمة ومستندة إلى الحق الإلهي في الكتاب المقدس؛ والليتورجيات والقوانين والمجامع الكنسية الثلاثة المعتمدة؛ وفي روح ونصوص أقوال الآباء .
جيد أن يكرَم الخادم في حياته ، فيرى محبة الله له من خلال محبيه الذين يحتفظون له بالفضل والوفاء . فالزهرة التي تقدم للإنسان في حياته خير من أكاليل الزهور التي تُرسم علي طريقه بعد مماته ، كذلك التكريم ف
صورة الله في خلقته للإنسان هي في شركة الرجل والمرأة معًا ، وهي مركز بشريتنا الحقيقية ، فصورة الله ليس شخصًا واحدًا بل معه معينًا نظيره ، أﻱ مساوٍ له حتى يعكسا معًا صورة الخلقة الإلهية للوجود الإنساني
الله فى العهد القديم إله الأنبياء ، هو نفسه الله أبو ربنا يسوع المسيح . الذي فيه تحققت كل الرموز والنبوات