في تمام الساعة الثانية عشر، من ظهر اليوم الثلاثاء، دقت أجراس الكنيسة الأثرية بدير أبومقار، في
أعنلت وزارة الداخلية المصرية، اليوم الثلاثاء، عن مقتل 5 من عناصر حركة حسم الإرهابية
قال اللواء شريف إسماعيل، وكيل المخابرات العامة سابقًا، ومستشار الأمن القومي بسيناء،
نجاح جديد يسجله أحد أبناء مصر في الخارج، وهو نجيب قلدس، الذي سافر مع عائلته في ستينات
منح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، وسام الجمهورية من الطبقة الأولى للمستشار عبد
كشف الدكتور هشام عرفات، وزير النقل، إن مصر وقعت مع شركة فرنسية كبيرة لاستيرا
تداولت عدد من صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قصة مواطن مصري قيل إنه تعرض.
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، بالتصدي للأفكار
قال الكاتب والباحث كريم كمال، رئيس الاتحاد العام لأقباط من اجل الوطن، إن جريمة قتل الراحل نيافة
نشرت الجريدة الرسمية قرار وزير الداخلية بالتصديق على نتيجة انتخابات هيئة مكتب المجلس الملى
قال هاني دانيال، الكاتب الصحفي، إن حادث مقتل الأنبا أبيفانيوس، رئيس دير أبو
رافق قداسة البابا تواضروس الثاني موكب مثلث الرحمات نيافة الأنبا إبيفانيوس أسقف ورئيس
ترأس البابا تواضروس الثاني، صلاة جنازة الأنبا أبيفانيوس، أسقف ورئيس دير أبو مقار، :
نعت السفارة الأمريكية بالقاهرة، الأنبا أبيفانيوس، أسقف ورئيس دير أبو مقار،
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..
وصية الصوم هى الوصية الأولى التى أوصاها الرب لآدم ""من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ، وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .." ، الصوم هو وصية هامة من وصايا السيد المسيح للعبادة الكاملة المقبولة ، وم
لقد حول الرب طاقة الاندفاع عند القديس بطرس الرسول الى طاقة خدمة فيها شجاعة وبذل وعطاء ، فما أعجب الرب الذى يبذل ويغير وهو ما يعطينا رجاء وأمل فى التحول للأفضل ..
"هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم الى مصر ، فترتجف أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها" ، جاء الرب يسوع الى مصر من أجل تأسيس كنيسة مسيحية قوية بها والقضاء على عبادة الأوثان ..
الى اليوم الذى ارتفع فيه بعدما أوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم"
الحكمة عطية روحية ينالها الإنسان من خلال الصوم ، فتمنحه قوة واستنارة روحية بها يتغلب على كل حروب الشيطان ، فالصوم الحقيقى يقوى إيمان الإنسان الصائم ويسكب فى قلبه النعمة الإلهية ..
"من هى المشرقة مثل الصباح ، جميلة كالقمر ، طاهرة كالشمس ، مرهبة كجيش بأتوية؟" آية فى سفر النشيد تصف شخصية العذراء مريم المليئة بالنعم والفضائل الكثيرة على رأسها السلام الداخلى ..
ظهورات الرب بعد قيامته كانت جزء من تدبيره للخلاص ، أراد أن يعلن لتلاميذه حقيقة قيامته ويوضح لهم كثير من الحقائق الإيمانية ، فقضى معهم فترة قبل أن يصعد الى السماء وظهر لهم إحدى عشرة مرة فى مواقف مختلفة
"خبز الله النازل من السماء الواهب حياة للعالم" سر الإفخارستيا سر منحه الرب يسوع للعالم كله ليمنح حياة أبدية لمن يتناول منه ، فهو من أسمى عطايا القيامة المقدسة للبشرية ..
قام الرب يسوع من الأموات ولم يقم أحد مثله ، كانت قيامته فريدة من نوعها تميزت بسمات انفردت بها دون غيرها ...
العبور من الموت الى القيامة هو الهدف الذى جاء المسيح من أجله ، تجسد ومات وقام لكى يهبنا الحياة الجديدة ، والغلبة على الخطية التى هى موت ، من خلال عمل الروح القدس فى الأسرار المقدسة يتحقق لنا القيامة م
"خرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه" هذا عن المريمتين ، "وكان الاثنان يركضان معا" اشارة الى الرسولين يوحنا وبطرس ، لقد كان رد فعل المريمات والتلاميذ لخبر القيامة هو الركض ، ..
كل متع الحياة الأرضية من الأشياء التى ترى ، أما متع الحياة الأبدية فهى "ما لم تراه عين ولم تسمع به أذن ، ولم يخطر على بال إنسان ، ما أعده الله للذين يحبونه"..