تنظم العلاقة بين الرهبان وبعضهم البعض أو بينهم وبين الرتب الإكليروسية الأعلى عدة قوانين

كانت الغالبية العظمى من المصريين تظن ان بعد مقتل مثلث الطوبى نيافة الأنبا أبيفانيوس رئيس دير ابو مقار

على شاطئ الحب توجد نيران تُلهب وتلتهب.. تُلهب مَن ذابوا عشقًا وتلتهب مِن صدق مشاعر حامليها

وذلك للهدوء وللتفرغ للتأمل فى وجه سيدة البشرية الأولى والأخيرة ’ الثيؤطوكوس ’ فى صومها المقدس

هذه ليست مقدمة اعتيادية كتلك التي توضع عادة في مقدمات الكتب أيا كان نوعها أو مضمونها

في يوم الثلاثاء 18 يوليو الحالي أقر الكنيست الإسرائيلي قانونا جديدا أقرب ما يكون إلي مراسم دفن

كان حادث مقتل مثلث الطوبي المتنيح الأنبا أبيفانيوس رئيس دير أبو مقار العامر نهاية الشهر الماضي 29/7..

يصوم المسيحيين فى أنحاء الأرض – ماعدا مسيحى الغرب – فى هذه الأيام مايسمى بصوم

العذراء البارة.منذ سكنها الروح القدس صارت أم الأقنوم و حبيبة الثالوث.ليس للاهوت

يزعم بعض الليبراليين المدافعين عن الشذوذ الجنسى بأن زواج المثليين هو تحرر طبيعى

محبة القلب من أفضل الفضائل، فالقلب المحب يحب الكل ، أما القلب الضيق فهو الذي يحب نفسه

سلامي أترك لكم سلامي أنا أعطيكم هذا صوت و وعد الرب يسوع لكل الأجيال.يعطنا سلامه أي يعطنا

حاسس ان صوت استشهاد الانبا ابيفانيوس صارخ اوووووى لينا زى صوت يونان النبى لاهل نينوى

يظن الكثيرون أننا شعب مستكين قانع بحياته لا يقاوم الظلم ولا يثور، وهذا فهم خاطئ

دى صرخة ودمعة تلازم آهة الموجوع

لم تكن الرهبنة وليدة ظهور المسيحية في مصر، بل كانت له دلائل واشارات في العهد القديم فهناك

رحيل‏ ‏الأستاذ‏ ‏صفوت‏ ‏عبدالحليم‏ ‏فجر‏ ‏في‏ ‏وطني‏ ‏مشاعر‏ ‏جارفة‏ ‏ما‏ ‏بين‏ ‏الألم‏ ‏لفداحة‏ ‏الخسارة‏ ‏وبين‏ ‏الامتنان‏ ‏لمشوار‏ ‏الزمالة‏ ‏في‏ ‏الجيل‏ ‏الأقدم‏ ‏وبين‏ ‏العرفان‏ ‏بتجربة‏ ‏التلمذة

لم يكن هناك بد من أن تتوافر مجموعة من الشروط في الشخص الراغب في الرهبنة،

بقلوب ملؤها الحزن و الألم ودعت الكنيسة القبطية وكل الشعب المصرى منذ أيام على رجاء القيامة الاب الناسك

وجوه تاريخنا تتسطر كتير اوجاع