روت فتاة عراقية، المعاناة التي وجدتها في عائلتها المتعلقة بالشرف ومفهومه في المجتمع العراقي.
كثيرًا ما تسمع عن مصطلح "علم ماكروبيوتيك"، أو خبير في علم الماكروبيوتيك"، ولا تعرف المعنى
قامت وزارة الخارجية بالتنسيق مع سفارة جمهورية مصر العربية في برازيليا لاستجلاء الحالة
اصدر اللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، أكبر حركة تعيين وتنقلات بالمحليات للعام الحالي
علق الباحث إسلام بحيري، على الاعتداءات التي استهدفت منازل الأقباط في محافظة المنيا، قائلا إن الحل لن يكون قريبا.
قالت غادة صلاح، محاربة السرطان، مؤلفة كتاب "الأنثى التي أنقذتني"، والذي تروي فيه
تحت شعار "أنا ضد التنمر" استعانت منظمة "اليونيسيف" بالفنان أحمد حلمي، سفير النوايا الحسنة
علق الدكتور خالد منتصر، الطبيب والإعلامي، على مكانة مصر في تقرير جودة التعليم، حيث
انتقد الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، طريقة التعامل الصحفي مع الأحداث
التقت كاميرا "الاقباط متحدون "مع اسرة الطالبة يوستينا شحاتة صاحبة ازمة الثانوية العامة
استضاف برنامج "مجلة الأقباط متحدون" الكاتب الصحفي نبيل عمر، الصحفي بمؤسسة الأهرام للحديث
حددت محكمة جنايات الإسكندرية، اليوم ،أولى جلسات محاكمة المتهم في قضية مقتل الأنبا إبيفانيوس أسقف دير أبو مقار
قررت نيابة مركز المنيا تحت إشراف المستشار أحمد الفولي المحامى العام لنيابات جنوب المحافظة، اليوم الاثنين
بدء صباح اليوم تحت رعاية وبحضور نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف المؤتمر السنوي
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..
وصية الصوم هى الوصية الأولى التى أوصاها الرب لآدم ""من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ، وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .." ، الصوم هو وصية هامة من وصايا السيد المسيح للعبادة الكاملة المقبولة ، وم
لقد حول الرب طاقة الاندفاع عند القديس بطرس الرسول الى طاقة خدمة فيها شجاعة وبذل وعطاء ، فما أعجب الرب الذى يبذل ويغير وهو ما يعطينا رجاء وأمل فى التحول للأفضل ..
"هوذا الرب راكب على سحابة سريعة وقادم الى مصر ، فترتجف أوثان مصر من وجهه ويذوب قلب مصر داخلها" ، جاء الرب يسوع الى مصر من أجل تأسيس كنيسة مسيحية قوية بها والقضاء على عبادة الأوثان ..
الى اليوم الذى ارتفع فيه بعدما أوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم"