اعتذر الأنبا مكاريوس، أسقف عام كنائس المنيا، عن استلام درع احتفالية مئوية مدارس الأحد
أجرى نادي ليفربول الانجليزي، اختبارا للثنائي محمد صلاح، وساديو مانى، لمعرفة مدى
وصف مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الأحداث التي شهدتها قرية دمشاو هاشم، بمحافظة
لكل مرض ظروفه الخاصة، ويجب على المجتمع ليس فقط معرفة هذه الظروف، بل أيضا توفير
أكد طارق حجي، الكاتب والمفكر، أن هناك مشروعين يتنافسان في مصر، وهما مشروع الماضي
علق شريف الشوباشي، الكاتب الصحفي، على واقعة التحرش من قبل غطاس مصري بسائحة روسية
أكد طارق حجي، الكاتب والمفكر، أن قياس وضع المرأة، والمسيحي المصري في المجتمع
أكد طارق حجي، الكاتب والمفكر، أن المشروع الإخواني أخذ رصاصة قوية ولكن الفكر لم يمت، مشيرا
إنتهى منذ دقائق القس أنطون مع أقباط قرية دمشاو هاشم من الصلاة على جثمان أحد الرجال المتوفين
قال الدكتور أحمد عبد العال، رئيس هيئة الأرصاد، إن هناك احتمالية لسقوط أمطار لمدة 3 أيام، بداية
أكد الدكتور شحاته غريب شلقامى نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون التعليم والطلاب ان الجامعة
قال حسن حسين رئيس لجنة البنوك والبورصات بجمعية رجال الأعمال المصريين والخبير المالي
هل سئمت من كونك لطيفًا جدًا طوال الوقت؟ يكتسب الشخص قوة ما حينما يكون هادئًا بشكل غامض بدلًا من أن
اقتربت شركة بناء السفن الألمانية "إتش دي دبليو" من الفوز بعقد صفقة لبيع قطعتين حربيتين، لمصر، وهما
آمين" كلمة وردت فى الكتاب المقدس عدة مرات لتعبر عن معانى مختلفة وهى كلمة نختم بها الصلاة الربانية
الأسرار المقدسة هى منحة من الله لأولاده ، من خلالها يسكب عليهم فيض من النعم الغير منظورة فتجعلهم يسيرون فى طريق الرب
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..
وصية الصوم هى الوصية الأولى التى أوصاها الرب لآدم ""من جميع شجر الجنة تأكل أكلا ، وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها .." ، الصوم هو وصية هامة من وصايا السيد المسيح للعبادة الكاملة المقبولة ، وم
لقد حول الرب طاقة الاندفاع عند القديس بطرس الرسول الى طاقة خدمة فيها شجاعة وبذل وعطاء ، فما أعجب الرب الذى يبذل ويغير وهو ما يعطينا رجاء وأمل فى التحول للأفضل ..