أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على حرص مصر على تكثيف التعاون مع إيطاليا في مختلف المجالات
أكد السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي
أكد الإعلامي عمرو أديب، أنه لا يمانع في التبرع بأعضائه بعد وفاته.
علق الإعلامي عمرو أديب، على فيلم "الملاك" الإسرائيلي، الذي يتناول قصة المصري "أشرف مروان"، صهر
انتقد الإعلامي عمرو أديب، قيام الدولة بالدخول في الصناعة وترك المصانع تخسر باستمرار.
قال هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال، إنهم أغلقوا على أنفسهم لمدة 3 أشهر، لفحص الشركات، وفحصوا
تعتبر المياه من السوائل الهامة التى يحتاجها جسم الإنسان، ليعمل بكفاءة طوال اليوم، من خلال تأثيرها
قال المصري الدولي محمد صلاح، إنه واثق من تقديم موسما جيدا مع فريقه الإنجليزي "ليفربول"
تمر اليوم الذكرى الأربعون لاتفاقية "كامب ديفيد"، التي أقرت معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، والتي
علق شريف إسماعيل، وكيل المخابرات العامة سابقًا، ومستشار الأمن القومي بسيناء
نشرت الإعلامية "ماجي خزام"، حوارًا دار بينها وبين شاب مصري مسيحي، يدعى "هاني وصفي"، كان يعيش
أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، عن بدء اتخاذ الخطوات اللازمة لتطبيق تقنية حكم الفيديو في مباريات الدوري
تداول عدد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مقطع فيديو لتدريس منهج
دشن قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الاثنين
أرسل الأنبا مكاريوس، أسقف المنيا وأبو قرقاص، رسالة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بشأن أ
علمنا الرب يسوع أن الكلام الذى يخرج من فم الإنسان إما أن يبرره ويخلصه أو أن يهلكه ويجعله مدان "لأنك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان" ، فالكلام يقود دفة الحياة إما للسلام أو للنار ..
ارتفع بعقله وقلبه وروحه الي السماء، كان نموذج للراهب والأسقف الذي تحمل المسئولية بأمانة دون تقصير
آمين" كلمة وردت فى الكتاب المقدس عدة مرات لتعبر عن معانى مختلفة وهى كلمة نختم بها الصلاة الربانية
الأسرار المقدسة هى منحة من الله لأولاده ، من خلالها يسكب عليهم فيض من النعم الغير منظورة فتجعلهم يسيرون فى طريق الرب
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..
دروس روحية عميقة نتعلمها من حياة الآباء الرسل الذين كانوا شهودا للرب أمام العالم كله ، علينا جميعا أن نكون شهود للرب أيضا فى العالم الذى نعيش فيه ونلتزم بوصية الرب لكنيسته "تكونون لى شهودا" ..