ربما يكون الطلاق من أكثر التجارب قسوة في حياة المرأة، فهو في معظم الحالات يؤدي إلى شعورها
دعا الأنبا يوأنس، أسقف أسيوط، الأقباط في الولايات المتحدة الأمريكية إلى استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي
أكد الأنبا يوأنس، أسقف أسيوط، أن الوضع في مصر تغير تماما، معقبا: "نحن في مصر نعيش أزهى عصورنا".
يدعم الرئيس عبدالفتاح السيسي، نظام التعليم الجديد دعما كبيرا
قال السفير اليمني بالقاهرة محمد مارم خلال استضافته ببرنامج العرب في أسبوع أن اليمن ستظل دولة
قال اللواء محمد زكي مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي
طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من منظمة "أوبك"
أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيعقد لقاءا مع الرئيس عبدالفتاح السيسي،
أكد الأنبا بولا، أسقف طنطا، أنه مكلف بالفعل من قبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية
ألقى الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، كلمة أمس الأربعاء، خلال افتتاح
لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم على الأقل، في حادث إطلاق نار بولاية ميريلاند الأمريكية
عثرت أحدى البعثات الآثرية، العاملة في مصر، يوم الثلاثاء الماضي، في أسوان على مومياء
أكد بولا وجيه، مدرب حياة، أن الأشياء التى تسعد الناس تختلف ما بين شخص وأخر، فقد يعتقد البعض
أعلنت السلطات الأمريكية منذ قليل، عن مقتل عدد من الأشخاص في حادث إطلاق نار بولاية ميريلاند
حضور كبير من مسئولين ورجال دين واعلاميين ومثقفين ، بينهم شخص يدعى كيرلس
الله هو النور الذى يضىء الإنسان فيجعله يرى الحق فى كل شىء ، هو النور الذى به نعاين النور فنسلك بعيدا عن سلطان الظلمة "دعاكم من الظلمة الى نوره العجيب"..
علمنا الرب يسوع أن الكلام الذى يخرج من فم الإنسان إما أن يبرره ويخلصه أو أن يهلكه ويجعله مدان "لأنك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان" ، فالكلام يقود دفة الحياة إما للسلام أو للنار ..
ارتفع بعقله وقلبه وروحه الي السماء، كان نموذج للراهب والأسقف الذي تحمل المسئولية بأمانة دون تقصير
آمين" كلمة وردت فى الكتاب المقدس عدة مرات لتعبر عن معانى مختلفة وهى كلمة نختم بها الصلاة الربانية
الأسرار المقدسة هى منحة من الله لأولاده ، من خلالها يسكب عليهم فيض من النعم الغير منظورة فتجعلهم يسيرون فى طريق الرب
فضيلة الاحتمال وصية إلهية فيقول الكتاب "محتملين بعضكم بعضا" ، هى دليل المحبة والوداعة وطول البال وسعة القلب ، لدينا الكثير من النماذج التى نقتدى بها فى فضيلة الاحتمال على رأسهم الله ذاته ،
صعاب وضيقات كثيرة تعترى طريق الإنسان المسيحى خلال رحلة جهاده الروحى ولكن الرب وعد أن تلك الصعاب والضيقات
التعليم فى الكنيسة هو أساس خلاصنا ، به يتعرف الإنسان على أسس الإيمان السليم وكيفية العلاقة مع الله ، وقد وضع الرب يسوع منهج للتعليم النافع فهو المعلم الصالح ..
"إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون أخر الكل وخادما للكل" هكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه بفضيلة الاتضاع والبعد عن التكبر .. نيافة الأنبا تكلا أسقف دشنا فى مقاله "آخر الكل" أكد لنا أن الاتضاع من الفضائل الها
الأنوار والشموع والقناديل من الطقوس الجميلة التى تستخدمها الكنيسة فى الصلوات الليتورجية الطقسية وبالأخص فى القداس والتسبحة لتشير الى مغزى عقائدى روحى عميق ..
الكثير من الناس يأخذون حرف الدين لا عمق الدين ، شكله لا جوهره والسبب وجود قشور تحجب الرؤية عنهم
الطاعة والحرية وجهان لعملة واحدة ، فالطاعة تعبير عن حرية حقيقية من الخطية
خرافى تسمع صوتى وأنا أعرفها فتتبعنى، وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك الى الأبد..
الأسرة هى المؤثر الأساسى فى شخصية الإنسان ، يقع على عاتقها مسئولية التربية والتأثير فى الأبناء واشباعهم بالغذاء المادى والروحى والعقلى والوجدانى ...
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد ..
شفاعة الملائكة وصداقتهم لجنس البشر ومعاونتهم لنا بالصلاة هى عقيدة أرثوذكسية متأصلة
توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" أول عبارة افتتح بها السيد المسيح كرازته ، ومن قبل نادى بها يوحنا المعمدان
كانت رعايته للفقراء والمحتاجين تفوق الحد ، قاسى بسببها كثيرا ، كان عطائه بسخاء أكثر من طاقته فلم
دروس نافعة عديدة لازمة لحياتنا نتعلمها من سيرة الآباء الرسل الأطهار وقد تحدثنا عن بعضها من قبل
"فإن الله خلق الإنسان خالدا وصنعه على صورة ذاته" ، "من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم.." ، الموت ليس نهاية الإنسان إنما هو جسر نعبره لكى نصل للحياة الأبدية ..