وفى اطار دعم التعاون المشترك, وتبادل ثقافات تنموية لخدمة مصرنا الحبيبة

يحتفل المصريون والعالم العربى بل وكل الدول المحبة للسلام بالذكرى الخامسة والاربعين على نصر 6 أكتوبر العظيم

ومع نياحة نيافة المطران الأنبا بيشوي منذ ساعات اشتعلت صفحات الفيس بوك نعيا وحزنا لرحيل نيافته

لي حوالي شهرين أحاول أن أجد صورة تم إتخاذها في سنة 1949 كما هو مكتوب علي ظهرها

علي سلم الآلام أتدرج.تأخذني برفقأب حنون حتي وجدتني محمولاً من خفة الضيقات إلى صليبك

من بين معلمي الكنيسة الكبار يبرز اسم القديس غريغوريوس النيزينزي "328 –390 " Gregorioc piyelologoc

يعتبر الدكتور ماهر كامل ( 1918- 2014 ) واحدا من أهم رواد التعليم والثقافة في مصر والمهجر

من اللافت أن يصير الأقباط (المصريون المسيحيون) محل تساؤلات عندما يكون الطرح متعلقاً

لابد ان كل من يقرأ عن مصر وأخبار ما يحدث بها .. ان تكون لديه

لا أكتب لكى أنعيك ’ فسوف يتسابق الخطباء والمفوهون والفاهمون’ الشامتون منهم والموضوعيون

العمل كمساعد مخرج اصابني بالحزن والاحباط ، لم احب تلك المهنة

يعتبر السيد المسيح هو من وضع قواعد الإصلاح منذ أكثر من ٢٠١٨ سنة وهذا ليس كلاما تمجيديا

عام 1928 استطاع العالم الاسكتلندي الكسندر فلمنج أن يشتق من العفن أول مضاد حيوي وهو البنسلين

فى هذه الأيام تحل الذكرى 45 لأنتصارنا فى حرب أكتوبر ... وللأسف أصبح هذا النصر محاط بقالب

بص يابيه معايا كدا وعلى مهلك خالص..ركز ع الصورة ..أدي بنت مربوطة ومتكتف إيدها

عندما سقط آدم فى الخطية كان أول سؤال الله له ‘ أين أنت ياآدم؟ بغرض أن يعترف آدم بخطيته

بين يديْكَ وفي كفيْكَ الخيرُ كلّه..

ختمت‏ ‏مقالي‏ ‏السابق‏ ‏باستعراض‏ ‏روشتة‏ ‏علاج‏ ‏البيات‏ ‏الشتوي‏ ‏للساحل‏ ‏الشمالي‏ ‏وتحويله‏ ‏إلي‏ ‏قيمة‏ ‏مضافة‏ ‏إلي‏

دائما يأتى شهر أكتوبر من كل عام ، ليثير فى نفوس المصريين الكثيرا من الأشجان ، وفى نفسى أنا شخصيا

لعب الدكتور عزيز سوريال عطية ( 1898- 1988 )دورا هاما وخطيرا في خدمة التراث المصري