بينما كنت جالساً اتأمل فى أحوال مصر صباح يوم الأحد الماضى قبل يوم من إنتهاء عام ٢٠١٨

نزل الى العالم فى هدوء وسكينة بدون ضجة ، ولد فى يوم مجهول ، لم تستعد له الارض ولا السماء

هي الثورة التي انطلقت من الحجاز والشام للتحرُّر من الحكم العثماني التركي.

في حدود المعروف لنا .. عن الكون .. لا يوجد ما هو أرقي من حيث التكوين الجسدى و العقلي ..من الإنسان

في يوم من الأيام أفتكرت كده قصص زمان

امنياتى كثيره جدا وانا اعتقد انها مثاليه جدا لكنني اتمني ان تتحقق

لما يكون الفكر والتراث مسبب مباشر للأذى والضرر بالوطن وبالاخرين فهو يخرج من حيز المعتقد

من أشهر الأعمال الموسيقية العالمية التي ينتظرها الناس للإستماع إليها في كل عيد ميلاد سواء في مصر

القاعدة الأساسية .. في التعامل البشرى .. أن نتبادل الإحترام .. و أن يكون الحوار بيننا سلميا

سلام ونعمة الرب يسوع كل عام وانتم جميعا بكل الخير والمحبه والسلام

زلت منتشية جدا مع تفاصيل سهرة ليلة الأمس ..و happy new year ..

يعتبر المؤرخ الكنسي السويسري العالمي فيليب شاف ( 1819- 1893 ) واحدا من أهم المؤرخين

يحدونا الامل والتفاؤل والامنيات أن يكون عاما مختلفا عن سابقيه ، وأن يعم السلام والمحبة كل ربوع العالم

شارك الملك فؤاد الأول فى بناء عدد من المؤسسات التى أصبحت الآن لها شأن كبير، وساعدتها فى وقتها

تحتفل الكنيسة القبطية الآرثوذكسية يوم 22 كيهك حسب التقويم القبطي الموافق 31 ديسمبر حسب التقويم

الأقباط هم الامتداد الطبيعى لقدماء المصريين، وهم شعب من شعوب البحر الأبيض المتوسط

منذ بضعة أيام ودعنا عاماً بحلاوته ومرارته، ونحن على أعتاب العام الجديد، ما بين التوديعِ والاستقبال

كل لحظة جديدة هي تهنئة سماوية و تهيئة سماوية نشكرك عليها.فمراحمك يا الله تتجدد والزمن

الشوارع ممتلئة بالبهجة المحفزة للنشاط ..وشجرة الميلاد مثقلة بالهدايا وصوت الأجراس هذا المساء مثل الضوء