يعتبر عالم اللغة القبطية الكبير إقلاديوس بك لبيب ( 1868- 1918 ) واحدا من أهم أساتذة اللغة القبطية

في البدء، أتقدم بالشكر الجزيل للأصدقاء الأعزاء الذين راسلوني وهم يتساءلون عن انقطاعي

ميلاد السيد المسيح ملك السلام جاء ليحتمي في مصر ارض السلام ، ولد في بيت لحم بناءً علي تنبوأت

التدخل السريع لرجال الشرطة والتعاون بينها وبين الأهالي ، وتضحيات رجال الشرطة

احتفلت الكنائس الغربية بعيد الميلاد يوم ٢٥ ديسمبر وتحتفل الكنائس الشرقية بعيد الميلاد يوم ٧ يناير .. رغم اختلاف تاريخ عيد الميلاد في التقويم الغربي والشرقي الا انه تقويم شكلي ولكن تتفق جميع الكنائس

بدعوه كريمه من الدكتور القس أكرام لمعى ، المتحدث الرسمى بأسم الطائفه الأنجيليه ، وأستاذ مقارنة الأديان ، حضرت أمس الجمعه بمقر جمعية الشبان المسيحيه بالقاهره ، ندوه بعنوان " العطاء المسيحى للغة العربيه

كم كان وديعاً متواضعاً باراً قوياً ف الحق لايهاب احداً فكان علي الارض ومازال اناءً نقياً

العقل الغربى تربى على فكرة "الدياليكتيك"،الجدل بين افكار ونقائضها ،يفزع من الوصاية،وحماية المعتقدات بالسلاح والمنع..ﻻنه يفهم ان من يحمونها

اشعلوا مصابيحكم والتحفوا بالثياب الكافية للمواجهة ..اهربوا الآن من صخب المدينة ..انصتوا جيدا لصوت وليد الشتاء المترجف ..فهذا الطقس شديد الضراوة هو الأفضل

ميلاد السيد المسيح مناسبة فرح ومشاركة من الملائكة بميلاده، حيث انشدوا نشيدهم الخالد قائلين:"المجد لله في الأعالي

لا أبالغ فى القول أن قبط مصر على مدى أكثر من نصف قرن او أكثر لم يحالفهم الحظ او تكتب لهم

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم 25 كيهك الموافق 3 يناير بعيد نياحة القديس العظيم الأنبا يحنس كاما

وَكَانَ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ رُعَاةٌ مُتَبَدِّينَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَاتِ اللَّيْلِ عَلَى رَعِيَّتِهِمْ، وَإِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ وَقَفَ بِهِمْ، وَمَجْدُ الرَّبِّ أَضَاءَ حَوْلَهُمْ،

أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ أيام قليلة ، قرارا يحمل رقم 602 لسنة 2018 ، بتشكيل اللجنة العليا لمواجهة الاحداث الطائفية

اذا دخلت مرّة مواقع التواصل الاجتماعيّ اخي القارئ، فستجد العَجب العُجاب، في هذا الزّمن الذي " يزخر" بشهادات الماجستير

بناويت كل سنة وأنتو الحبيبات ..طيبات وحلوات و فرحانات ..ساعات ويبدأ مارثون

أذا ذهبت الى شارع الغوريه ومشيت فيه ، ستشاهد كم كبير من المساجد التى شيدها سلاطين المماليك فى هذا الشارع

نظرت إلي الحبيب وتأملت وجدتُه في مذود حقير تاركاً سماه متجسداً

بينما كنت جالساً اتأمل فى أحوال مصر صباح يوم الأحد الماضى قبل يوم من إنتهاء عام ٢٠١٨